عامل نظافة يكشف أسباب تحول الناظور إلى مطرح كبير للأزبال ويدعو رئيس البلدية إلى تفعيل هذا الحل
حـسن الرامي
أمـام الاِنتشار المهول للأزبال والنفايات بمختلف أنواعها، بأرجاء مدينة الناظور، التي تعاني مع مشكلته منذ سنوات، اضطر أحد المستخدمين في قطاع النظافة، إلى توجيه رسالة إلى رئيس الحضرية مفادهـا أن يبادر الأخير إلى تقديم دعمه ومساهمته من أجل تظافر الجهود بهدف الحدّ من المشكل الذي بات يؤرق الساكنة.
وكـشف المتحدث عبر الفيديو المدرج أسفله، عن الأسباب الكامنة وراء استفحال مشكل الأزبال بشوارع المدينة كما في أحيائها السكنية وكافة أرجائها، ممثلةً بالأساس في نقص العامل البشري في تِعداد العاملين في قطاع النظافة، والخصاص الكبير الذي يعانيه المستخدمون من حيث أدوات وآليات الاشتغال.
وقـد دأب موقع ناظورسيتي، على تسجيل حالاتٍ من السخط والتذمر في أوساط ساكنة الناظور، من جراء انتشار الأزبال والنفايات بشتى أنواعها المنزلية والصلبة، تراكمها بشكل ملفت بين الطرقات والشوارع مما تتسبب في انبعاث روائح كريهة خصوصا مع فصل الصيف، ناهيك عن تهديدها للحياة البيئية بالمنطقة، وإلحاق مجموعة من الأضرار بالصحة العامة كأمراض الحساسية منها بخاصة الجلدية والتنفسية.
أمـام الاِنتشار المهول للأزبال والنفايات بمختلف أنواعها، بأرجاء مدينة الناظور، التي تعاني مع مشكلته منذ سنوات، اضطر أحد المستخدمين في قطاع النظافة، إلى توجيه رسالة إلى رئيس الحضرية مفادهـا أن يبادر الأخير إلى تقديم دعمه ومساهمته من أجل تظافر الجهود بهدف الحدّ من المشكل الذي بات يؤرق الساكنة.
وكـشف المتحدث عبر الفيديو المدرج أسفله، عن الأسباب الكامنة وراء استفحال مشكل الأزبال بشوارع المدينة كما في أحيائها السكنية وكافة أرجائها، ممثلةً بالأساس في نقص العامل البشري في تِعداد العاملين في قطاع النظافة، والخصاص الكبير الذي يعانيه المستخدمون من حيث أدوات وآليات الاشتغال.
وقـد دأب موقع ناظورسيتي، على تسجيل حالاتٍ من السخط والتذمر في أوساط ساكنة الناظور، من جراء انتشار الأزبال والنفايات بشتى أنواعها المنزلية والصلبة، تراكمها بشكل ملفت بين الطرقات والشوارع مما تتسبب في انبعاث روائح كريهة خصوصا مع فصل الصيف، ناهيك عن تهديدها للحياة البيئية بالمنطقة، وإلحاق مجموعة من الأضرار بالصحة العامة كأمراض الحساسية منها بخاصة الجلدية والتنفسية.
