عامل الناظور يقدم المخطط الإستراتيجي لرئيس الجهة بحضور رؤساء الجماعات وأعضاء الجهة
ناظورسيتي: رمسيس بولعيون
عرفت عمالة إقليم الناظور اليوم الثلاثاء 22 دجنبر الجاري، إجتماعا موسعا جمع بين عامل إقليم الناظور ووالي الجهة الشرقية، ورؤساء الجماعات المنتمين لإقليم الناظور، بالإضافة إلى أعضاء الناظوريين الستة بالجهة الشرقية، وذلك من أجل أن يعرض عامل الإقليم المخطط الإستراتيجي للناظور2016-2020، على عبد النبي بعيوي رئيس الجهة الشرقية.
هذا وقد علمت ناظورسيتي، أن رئيس الجهة الشرقية وفي تدخله أكد على أن المجلس سيعمل على جعل إقليم الناظور قاطرة إقتصادية بالجهة، وهي التي ستقود بقية المنطقة، كما أعلن عن إستعداد المجلس العمل مع جميع الشركاء للإسهام في تنمية إقليم الناظور.
جدير بالذكر أن عامل إقليم الناظورن، سبق له أن إجتمع مع رؤساء المجالس والبرلمانيين ورؤساء المصالح الخارجية، حيث عرض عليهم بالتفصيل مشروع المخطط الإستراتيجي.
حيث أن الدراسة التي قامت بها خمسة لجان مختصة، خلصت لضرورة توفير مبلغ 7 مليار و 253 مليون، من أجل إنجاز 266 مشروع تهم مجموعة من القطاعات، وتسعى عمالة إقليم الناظور لتوفير الدعم اللازم من أجل إنجازه عبر عقد مجموعة من الشركات من بينها شراكة مع مجلس الجهة الشرقية .
عرفت عمالة إقليم الناظور اليوم الثلاثاء 22 دجنبر الجاري، إجتماعا موسعا جمع بين عامل إقليم الناظور ووالي الجهة الشرقية، ورؤساء الجماعات المنتمين لإقليم الناظور، بالإضافة إلى أعضاء الناظوريين الستة بالجهة الشرقية، وذلك من أجل أن يعرض عامل الإقليم المخطط الإستراتيجي للناظور2016-2020، على عبد النبي بعيوي رئيس الجهة الشرقية.
هذا وقد علمت ناظورسيتي، أن رئيس الجهة الشرقية وفي تدخله أكد على أن المجلس سيعمل على جعل إقليم الناظور قاطرة إقتصادية بالجهة، وهي التي ستقود بقية المنطقة، كما أعلن عن إستعداد المجلس العمل مع جميع الشركاء للإسهام في تنمية إقليم الناظور.
جدير بالذكر أن عامل إقليم الناظورن، سبق له أن إجتمع مع رؤساء المجالس والبرلمانيين ورؤساء المصالح الخارجية، حيث عرض عليهم بالتفصيل مشروع المخطط الإستراتيجي.
حيث أن الدراسة التي قامت بها خمسة لجان مختصة، خلصت لضرورة توفير مبلغ 7 مليار و 253 مليون، من أجل إنجاز 266 مشروع تهم مجموعة من القطاعات، وتسعى عمالة إقليم الناظور لتوفير الدعم اللازم من أجل إنجازه عبر عقد مجموعة من الشركات من بينها شراكة مع مجلس الجهة الشرقية .
