
ناظور سيتي: محمد العبوسي
نظم بإقليم الناظور، يوم الأربعاء، حفل تكريم على شرف التلاميذ المتفوقين في امتحانات البكالوريا برسم الموسم الدراسي الحالي، ترأسه عامل الإقليم، جمال الشعراني، في جو يطغى عليه التقدير والتحفيز، بحضور عدد من الفاعلين التربويين والإداريين.
وشهد الحفل حضور المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية، ورؤساء المصالح الخارجية، وعدد من مديري المؤسسات التعليمية، بالإضافة إلى ممثلي جمعيات آباء وأولياء التلاميذ، في التفاتة تعكس الانخراط الجماعي في دعم التفوق الدراسي وتشجيع التميز.
نظم بإقليم الناظور، يوم الأربعاء، حفل تكريم على شرف التلاميذ المتفوقين في امتحانات البكالوريا برسم الموسم الدراسي الحالي، ترأسه عامل الإقليم، جمال الشعراني، في جو يطغى عليه التقدير والتحفيز، بحضور عدد من الفاعلين التربويين والإداريين.
وشهد الحفل حضور المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية، ورؤساء المصالح الخارجية، وعدد من مديري المؤسسات التعليمية، بالإضافة إلى ممثلي جمعيات آباء وأولياء التلاميذ، في التفاتة تعكس الانخراط الجماعي في دعم التفوق الدراسي وتشجيع التميز.
وقد تم خلال المناسبة توزيع جوائز رمزية وشهادات تقديرية على التلميذات والتلاميذ الحاصلين على أعلى المعدلات في مختلف الشعب، اعترافًا بمجهوداتهم، وتحفيزًا لهم على مواصلة مسارهم العلمي والمهني بروح المثابرة والاجتهاد.
وفي كلمة له بالمناسبة، نوه عامل الإقليم بالنتائج المحققة وبالطاقات الشابة التي يزخر بها الإقليم، مثمنًا الدور الكبير الذي تقوم به الأسر والأطر التربوية في دعم ومواكبة التلاميذ. كما أشار إلى أهمية هذه المبادرات في تكريس ثقافة الاعتراف وتشجيع الاستثمار في الرأسمال البشري.
ويأتي هذا الحفل في سياق دينامية محلية يشرف عليها عامل الإقليم، تروم تعزيز العمل التنموي والتربوي، عبر تتبع ومواكبة مختلف المبادرات التي تهم الشباب والتعليم، تأكيدًا على التزام السلطات بدعم كل ما من شأنه الارتقاء بالعنصر البشري على مستوى الإقليم.
وفي كلمة له بالمناسبة، نوه عامل الإقليم بالنتائج المحققة وبالطاقات الشابة التي يزخر بها الإقليم، مثمنًا الدور الكبير الذي تقوم به الأسر والأطر التربوية في دعم ومواكبة التلاميذ. كما أشار إلى أهمية هذه المبادرات في تكريس ثقافة الاعتراف وتشجيع الاستثمار في الرأسمال البشري.
ويأتي هذا الحفل في سياق دينامية محلية يشرف عليها عامل الإقليم، تروم تعزيز العمل التنموي والتربوي، عبر تتبع ومواكبة مختلف المبادرات التي تهم الشباب والتعليم، تأكيدًا على التزام السلطات بدعم كل ما من شأنه الارتقاء بالعنصر البشري على مستوى الإقليم.