عامل الحسيمة يترأس مراسيم الإنصات للخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش
ناظورسيتي: سلام المحمودي
ترأس عامل إقليم الحسيمة، السيد حسن الزيتوني، مساء اليوم الثلاثاء، مراسيم حفل الإنصات للخطاب السامي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله إلى الشعب المغربي، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربعه على عرش أسلافه الميامين.
وأقيمت هذه المراسيم الرسمية بمقر عمالة الإقليم، بحضور وازن لشخصيات مدنية وعسكرية، ومسؤولين قضائيين، ورؤساء المصالح الخارجية، بالإضافة إلى برلمانيين ومنتخبين، ورجال السلطة المحلية، وممثلي مختلف الأجهزة الأمنية، وفعاليات من المجتمع المدني ومغاربة العالم.
وقد تابع الحضور فقرات الخطاب الملكي السامي باهتمام بالغ، حيث تناول جلالته أبرز التحولات التي شهدتها المملكة، من إنجازات تنموية وإصلاحات استراتيجية، مع تسليط الضوء على التحديات المقبلة وسبل مواجهتها، في إطار رؤية ملكية تؤمن بترسيخ أسس العدالة الاجتماعية وتعزيز مكانة المغرب إقليميًا ودوليًا.
وشكلت المناسبة لحظة رمزية لتجديد أواصر الولاء والإجماع الوطني حول ثوابت المملكة، حيث يعكس الاحتفاء بعيد العرش المجيد عمق العلاقة التاريخية التي تربط بين الملك والشعب، وتجسد روح الوفاء والاستمرارية التي تميز النموذج المغربي في الحكم والتدبير.
واختتم الحفل بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس، بأن يحفظه الله ويقر عينه بولي عهده الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه الأمير مولاي رشيد، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
ترأس عامل إقليم الحسيمة، السيد حسن الزيتوني، مساء اليوم الثلاثاء، مراسيم حفل الإنصات للخطاب السامي الذي وجهه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله إلى الشعب المغربي، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربعه على عرش أسلافه الميامين.
وأقيمت هذه المراسيم الرسمية بمقر عمالة الإقليم، بحضور وازن لشخصيات مدنية وعسكرية، ومسؤولين قضائيين، ورؤساء المصالح الخارجية، بالإضافة إلى برلمانيين ومنتخبين، ورجال السلطة المحلية، وممثلي مختلف الأجهزة الأمنية، وفعاليات من المجتمع المدني ومغاربة العالم.
وقد تابع الحضور فقرات الخطاب الملكي السامي باهتمام بالغ، حيث تناول جلالته أبرز التحولات التي شهدتها المملكة، من إنجازات تنموية وإصلاحات استراتيجية، مع تسليط الضوء على التحديات المقبلة وسبل مواجهتها، في إطار رؤية ملكية تؤمن بترسيخ أسس العدالة الاجتماعية وتعزيز مكانة المغرب إقليميًا ودوليًا.
وشكلت المناسبة لحظة رمزية لتجديد أواصر الولاء والإجماع الوطني حول ثوابت المملكة، حيث يعكس الاحتفاء بعيد العرش المجيد عمق العلاقة التاريخية التي تربط بين الملك والشعب، وتجسد روح الوفاء والاستمرارية التي تميز النموذج المغربي في الحكم والتدبير.
واختتم الحفل بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس، بأن يحفظه الله ويقر عينه بولي عهده الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه الأمير مولاي رشيد، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
