عامل الإقليم يتقدم المئات من سكان الدريوش خلال صلاة عيد الأضحى بالمسجد الأعظم
ناظورسيتي | إ. الجراري
أدى المئات من سكان مدينة الدريوش صبيحة اليوم الجمعة العاشر من ذي الحجة، شعيرة صلاة عيد الأضحى المبارك، وذلك بالمسجد الأعظم وسط المدينة، حيث تقدم عامل الإقليم، محمد رشدي، ساكنة حاضرة الإقليم في إحياء هذه المناسبة الدينية السعيدة.
وقد أدى سكان المدينة شعيرة صلاة العيد في أجواء روحانية وإيمانية مهيبة، طغت على محيا المقبلين على نحر أضحية العيد، وبعد أداء الصلاة تم الإستماع لخطبة العيد التي تطرق فيها الخطيب إلى الدلالات الدينية والهدف من عيد الأضحى لدى الأمة الإسلامية والمتمثلة في الامتثال لأوامر الله عز وجل والتقرب منه بأضحية العيد، مستحضراً أيضاً قيم التسامح والتآخي وروح التظامن وصلة الرحم التي تظل من أسمى العبر التي يجب على المسلم أن يستخلصها من مناسبات الأعياد الدينية.
وعلى غرار مدينة الدريوش وضواحيها، توجه الآلاف من المصلين بمختلف مدن وجماعات الإقليم أيضا، لتأدية هذه الشعيرة الدينية، حيث أجمع العديد من أئمة الإقليم على أهمية هذه المناسبة الدينية في نبذ الضغينة والحقد والسعي وراء الخيرات وزرع قيم التسامح والتآخي.
أدى المئات من سكان مدينة الدريوش صبيحة اليوم الجمعة العاشر من ذي الحجة، شعيرة صلاة عيد الأضحى المبارك، وذلك بالمسجد الأعظم وسط المدينة، حيث تقدم عامل الإقليم، محمد رشدي، ساكنة حاضرة الإقليم في إحياء هذه المناسبة الدينية السعيدة.
وقد أدى سكان المدينة شعيرة صلاة العيد في أجواء روحانية وإيمانية مهيبة، طغت على محيا المقبلين على نحر أضحية العيد، وبعد أداء الصلاة تم الإستماع لخطبة العيد التي تطرق فيها الخطيب إلى الدلالات الدينية والهدف من عيد الأضحى لدى الأمة الإسلامية والمتمثلة في الامتثال لأوامر الله عز وجل والتقرب منه بأضحية العيد، مستحضراً أيضاً قيم التسامح والتآخي وروح التظامن وصلة الرحم التي تظل من أسمى العبر التي يجب على المسلم أن يستخلصها من مناسبات الأعياد الدينية.
وعلى غرار مدينة الدريوش وضواحيها، توجه الآلاف من المصلين بمختلف مدن وجماعات الإقليم أيضا، لتأدية هذه الشعيرة الدينية، حيث أجمع العديد من أئمة الإقليم على أهمية هذه المناسبة الدينية في نبذ الضغينة والحقد والسعي وراء الخيرات وزرع قيم التسامح والتآخي.
