
ناظورسيتي من الدريوش
احتضنت القاعة الكبرى بمقر عمالة إقليم الدريوش، عشية اليوم السبت 7 يونيو الجاري، حفل استقبال رسمي ترأسه عامل صاحب الجلالة على الإقليم، السيد عبد السلام فريندو، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، وسط أجواء من البهجة والاحتفاء.
وعرف الحفل حضور شخصيات وازنة تمثل مختلف القطاعات بالإقليم، من بينها رئيس المجلس العلمي المحلي، والبرلمانيون عن الإقليم، ورئيس المجلس الإقليمي، ورؤساء الجماعات الترابية، إلى جانب رؤساء المصالح الخارجية والأمنية والعسكرية والمدنية، ورجال ونساء السلطة، وممثلي الهيئات السياسية والنقابية وفعاليات المجتمع المدني.
احتضنت القاعة الكبرى بمقر عمالة إقليم الدريوش، عشية اليوم السبت 7 يونيو الجاري، حفل استقبال رسمي ترأسه عامل صاحب الجلالة على الإقليم، السيد عبد السلام فريندو، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، وسط أجواء من البهجة والاحتفاء.
وعرف الحفل حضور شخصيات وازنة تمثل مختلف القطاعات بالإقليم، من بينها رئيس المجلس العلمي المحلي، والبرلمانيون عن الإقليم، ورئيس المجلس الإقليمي، ورؤساء الجماعات الترابية، إلى جانب رؤساء المصالح الخارجية والأمنية والعسكرية والمدنية، ورجال ونساء السلطة، وممثلي الهيئات السياسية والنقابية وفعاليات المجتمع المدني.
وقد شكل الحفل مناسبة لتبادل التهاني والتبريكات بين الحضور، حيث قدموا تهانيهم الحارة لعامل الإقليم والوفد المرافق له، والذي ضم الكاتب العام للعمالة ورئيس قسم الشؤون الداخلية، معبرين عن متمنياتهم له بموفور الصحة والتوفيق في أداء مهامه.
وعقب ذلك، تمت دعوة الحاضرين إلى حفل شاي أقيم على شرفهم، في جو ساده التآخي والتواصل، وتخلله التقاط صور تذكارية توثق هذه اللحظة الاحتفالية المميزة.
وفي ختام الحفل، رفعت أكف الضراعة إلى المولى عزوجل بأن يحفظ أمير المؤمنين، حامي حمى الملة والدين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وينصره نصراً مبيناً يعز به الإسلام والمسلمين، وبأن يتوج بالنجاح أعماله ويحقق مطامحه وآماله ويبارك خطوات جلالته السديدة ويوفقه لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يديم عليه الصحة والعافية ويحفظه في ولي عهده الأمير مولاي الحسن، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
ويأتي هذا الحفل الرسمي في سياق التقاليد الراسخة التي دأبت عليها السلطات الإقليمية بسائر ربوع المملكة، بمناسبة الأعياد الدينية، والتي تجسد عمق الروابط بين الإدارة الترابية ومكونات المجتمع المحلي، في ظل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.







































































































































وعقب ذلك، تمت دعوة الحاضرين إلى حفل شاي أقيم على شرفهم، في جو ساده التآخي والتواصل، وتخلله التقاط صور تذكارية توثق هذه اللحظة الاحتفالية المميزة.
وفي ختام الحفل، رفعت أكف الضراعة إلى المولى عزوجل بأن يحفظ أمير المؤمنين، حامي حمى الملة والدين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وينصره نصراً مبيناً يعز به الإسلام والمسلمين، وبأن يتوج بالنجاح أعماله ويحقق مطامحه وآماله ويبارك خطوات جلالته السديدة ويوفقه لما فيه خير البلاد والعباد، وأن يديم عليه الصحة والعافية ويحفظه في ولي عهده الأمير مولاي الحسن، وسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
ويأتي هذا الحفل الرسمي في سياق التقاليد الراسخة التي دأبت عليها السلطات الإقليمية بسائر ربوع المملكة، بمناسبة الأعياد الدينية، والتي تجسد عمق الروابط بين الإدارة الترابية ومكونات المجتمع المحلي، في ظل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.






































































































































