عامل إقليم الحسيمة يترأس المحطة السابعة لانطلاق القافلة الجهوية لدعم المقاولات الصغيرة والمتوسطة
ناظورسيتي: سلام المحمودي
ترأس فؤاد حاجي، عامل إقليم الحسيمة، اليوم الثلاثاء، اللقاء الموسع على هامش المحطة الأولى للقافلة الجهوية للتعريف بنظام الدعم الخاص بالمقاولات الصغيرة جدًا والصغرى والمتوسطة. فيما حضر اللقاء مختلف رؤساء المصالح المركزية واللاممركزة، إلى جانب عدد من الفاعلين الاقتصاديين وأصحاب المقاولات الصغرى والمتوسطة بالإقليم.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد السيد عامل الإقليم على أهمية هذا اللقاء الذي يأتي في سياق التوجيهات الملكية السامية، وفي إطار الإصلاح الشامل لسياسة الاستثمار من خلال اعتماد الميثاق الجديد للاستثمار، بهدف تعزيز الاستثمار المنتج، وخلق فرص الشغل، وتقليص الفوارق المجالية، وجذب الاستثمارات الأجنبية.
من جانبه، أبرز المدير العام للمركز الجهوي للاستثمار الدور المحوري لهذه القافلة وأهدافها الرامية إلى دعم المقاولات الصغيرة جدًا والصغرى والمتوسطة، عبر تعزيز مساهمة الاستثمار الخاص لإحداث مناصب شغل دائمة وتقليص الفوارق المجالية في جذب الاستثمارات.
وخلال اللقاء، تم تقديم عرض تعريفي للمحطة السابعة للقافلة الجهوية، أعدته وزارة الاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، ركّز على مختلف المنح المقدمة للمقاولات، والتي قد تصل نسبتها إلى 30%، بما يشمل المنح المتعلقة بموقع المشروع، وعدد مناصب الشغل، ومنح القطاعات الواعدة. كما تم استعراض شروط ومعايير أهلية المشاريع للاستفادة من هذا الدعم، بما يوفر للمستثمرين تصورًا واضحًا عن فرص الدعم المتاحة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن المحطة السابعة للقافلة التعريفية، التي تهدف إلى تقريب المستثمرين وأصحاب المقاولات الصغرى من نظام الدعم، وتعريفهم بمزايا هذا النظام وبرامج المواكبة التي يقدمها المركز الجهوي للاستثمار، من أجل النهوض بالقطاع الاقتصادي المحلي وتعزيز فرص الفئة المستهدفة.
ترأس فؤاد حاجي، عامل إقليم الحسيمة، اليوم الثلاثاء، اللقاء الموسع على هامش المحطة الأولى للقافلة الجهوية للتعريف بنظام الدعم الخاص بالمقاولات الصغيرة جدًا والصغرى والمتوسطة. فيما حضر اللقاء مختلف رؤساء المصالح المركزية واللاممركزة، إلى جانب عدد من الفاعلين الاقتصاديين وأصحاب المقاولات الصغرى والمتوسطة بالإقليم.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد السيد عامل الإقليم على أهمية هذا اللقاء الذي يأتي في سياق التوجيهات الملكية السامية، وفي إطار الإصلاح الشامل لسياسة الاستثمار من خلال اعتماد الميثاق الجديد للاستثمار، بهدف تعزيز الاستثمار المنتج، وخلق فرص الشغل، وتقليص الفوارق المجالية، وجذب الاستثمارات الأجنبية.
من جانبه، أبرز المدير العام للمركز الجهوي للاستثمار الدور المحوري لهذه القافلة وأهدافها الرامية إلى دعم المقاولات الصغيرة جدًا والصغرى والمتوسطة، عبر تعزيز مساهمة الاستثمار الخاص لإحداث مناصب شغل دائمة وتقليص الفوارق المجالية في جذب الاستثمارات.
وخلال اللقاء، تم تقديم عرض تعريفي للمحطة السابعة للقافلة الجهوية، أعدته وزارة الاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، ركّز على مختلف المنح المقدمة للمقاولات، والتي قد تصل نسبتها إلى 30%، بما يشمل المنح المتعلقة بموقع المشروع، وعدد مناصب الشغل، ومنح القطاعات الواعدة. كما تم استعراض شروط ومعايير أهلية المشاريع للاستفادة من هذا الدعم، بما يوفر للمستثمرين تصورًا واضحًا عن فرص الدعم المتاحة.
ويأتي هذا اللقاء ضمن المحطة السابعة للقافلة التعريفية، التي تهدف إلى تقريب المستثمرين وأصحاب المقاولات الصغرى من نظام الدعم، وتعريفهم بمزايا هذا النظام وبرامج المواكبة التي يقدمها المركز الجهوي للاستثمار، من أجل النهوض بالقطاع الاقتصادي المحلي وتعزيز فرص الفئة المستهدفة.
.jpg)
.jpg)
.jpg)
