عائلة شيخ الطريقة البودشيشية تلتمس من الملك دعم خلافة نجله منير القادري
ناظور سيتي: متابعة
وجهت عائلة الشيخ الراحل جمال الدين القادري بودشيش رسالة إلى الملك محمد السادس، التمست من خلالها أن يشمل برعايته الدكتور منير القادري بودشيش، معتبرة إياه الخليفة الموصى به من قبل الراحل، والمؤهل لمواصلة مهام الإرشاد والتربية الروحية داخل الطريقة القادرية البودشيشية.
وأكدت العائلة، في رسالتها التي اطلع عليها موقع "ناظور سيتي"، أن منير القادري يحظى بثقة واسعة بين شيوخ ومريدي الطريقة، الذين يشهدون بأهليته الروحية والعلمية لتحمل هذه المسؤولية، مشيرين إلى استمراريته في نهج أسلافه وتفانيه في خدمة التصوف والطريقة.
وجهت عائلة الشيخ الراحل جمال الدين القادري بودشيش رسالة إلى الملك محمد السادس، التمست من خلالها أن يشمل برعايته الدكتور منير القادري بودشيش، معتبرة إياه الخليفة الموصى به من قبل الراحل، والمؤهل لمواصلة مهام الإرشاد والتربية الروحية داخل الطريقة القادرية البودشيشية.
وأكدت العائلة، في رسالتها التي اطلع عليها موقع "ناظور سيتي"، أن منير القادري يحظى بثقة واسعة بين شيوخ ومريدي الطريقة، الذين يشهدون بأهليته الروحية والعلمية لتحمل هذه المسؤولية، مشيرين إلى استمراريته في نهج أسلافه وتفانيه في خدمة التصوف والطريقة.
وأبرزت الرسالة أن وصايا شيوخ الطريقة القادرية البودشيشية بهذا الخصوص كانت واضحة وصريحة، سواء ما تم توارثه شفهيًا بين المريدين أو ما تم توثيقه رسميًا في وثائق مكتوبة.
ومن بين أهم هذه الوصايا، أشارت الرسالة إلى وثيقة مؤرخة بتاريخ 3 أكتوبر 1990 صادرة عن الشيخ حمزة القادري بودشيش، وأخرى بتاريخ 5 دجنبر 2024 للشيخ جمال الدين القادري، وكلتاهما تدعمان أحقية منير القادري في تولي مهمة الإرشاد الروحي للطريقة.
وتأتي هذه الخطوة في سياق تأكيد الأسرة البودشيشية على أهمية الحفاظ على وحدة واستمرارية الطريقة، في ظل الظروف الراهنة، مبرزة أن الدعم الملكي من شأنه أن يعزز هذا التوجه ويضمن الاستقرار الروحي والاجتماعي للطريقة وأتباعها.
ومن بين أهم هذه الوصايا، أشارت الرسالة إلى وثيقة مؤرخة بتاريخ 3 أكتوبر 1990 صادرة عن الشيخ حمزة القادري بودشيش، وأخرى بتاريخ 5 دجنبر 2024 للشيخ جمال الدين القادري، وكلتاهما تدعمان أحقية منير القادري في تولي مهمة الإرشاد الروحي للطريقة.
وتأتي هذه الخطوة في سياق تأكيد الأسرة البودشيشية على أهمية الحفاظ على وحدة واستمرارية الطريقة، في ظل الظروف الراهنة، مبرزة أن الدعم الملكي من شأنه أن يعزز هذا التوجه ويضمن الاستقرار الروحي والاجتماعي للطريقة وأتباعها.
