زكرياء الورياشي
تماشياً مع ملفهم المطلبي الذي يناضلون من أجله، نظم طلبة أزغنغان والنواحي حلقة احتجاجيةً ووقفةً إنذاريةً أمام موقف الحافلات الناقلة الى الجامعة .وَحَدّدَ الملف المطلبي للطلبة، الذي حصلت ناظور سيتي على نسخة منه، مجموعةً من المطالب وهي كالتالي:
-توفير النقل الخاص للطلبة (5 حافلات على الأقل)، تتحمل فيه البلدية مسؤولية السير العام للنقل؛
-الزيادة في المنحة المخصصة للحافلات كمطلب آني في أفق توفير الحافلات الخاصة؛
-تأمين خط الحافلات؛ تخصيص جناح خاص للطلبة بالمركب السوسيوتربوي يتضمن مجموعةً من المرافق التي تستجيب لحاجيات الطلبة (مكتبة تتوفر على مراجع لكافة المسالك الجامعية، قاعة للإعلاميات،...)؛
-تخصيص مواقف خاصة بحافلات الطلبة (جعدار وأزغنغان)، وأماكن مغطاة للانتظار؛ توفير مقصف خاص للطلبة بأثمنة رمزية؛
-توفير الأمن للطلبة خلال الفترة الصباحية والفترة المسائية؛ فتح قنوات للتواصل مع الطلبة (تخصيص لقاءات تواصلية)؛
-التشوير الطرقي (الطريق الرابطة بين أزغنغان والكلية)؛ توسيع مجالات التطبيب المجاني داخل المركز الصحي بأزغنغان مع توفير أجهزة عصرية.
وخلال الوقفة الاحتجاجية، رفع الطلبة عدة رسائل واضحة للمسؤولين "النائمين على كراسي السلطة"، وذلك عبْر ترديد شعارات تطالب بمدارسة الإكراهات التي يعاني منها الطلبة خصوصاً محنتهم اليومية مع حافلات النقل، وكذا بالتفاعل مع ملفهم المطلبي بشكل جدي ومسؤول في اقرب وقت ممكن.
ويبقى الإشكال الذي يطرح نفسه بنفسه إلى متى سيبقى الطالب الزغنغاني يعاني ويفتقد لأبسط الشروط و المتطلبات الصغيرة مقارنة مع باقي العمالات وطنيا عموما والمدن المجاورة خاصة.
تماشياً مع ملفهم المطلبي الذي يناضلون من أجله، نظم طلبة أزغنغان والنواحي حلقة احتجاجيةً ووقفةً إنذاريةً أمام موقف الحافلات الناقلة الى الجامعة .وَحَدّدَ الملف المطلبي للطلبة، الذي حصلت ناظور سيتي على نسخة منه، مجموعةً من المطالب وهي كالتالي:
-توفير النقل الخاص للطلبة (5 حافلات على الأقل)، تتحمل فيه البلدية مسؤولية السير العام للنقل؛
-الزيادة في المنحة المخصصة للحافلات كمطلب آني في أفق توفير الحافلات الخاصة؛
-تأمين خط الحافلات؛ تخصيص جناح خاص للطلبة بالمركب السوسيوتربوي يتضمن مجموعةً من المرافق التي تستجيب لحاجيات الطلبة (مكتبة تتوفر على مراجع لكافة المسالك الجامعية، قاعة للإعلاميات،...)؛
-تخصيص مواقف خاصة بحافلات الطلبة (جعدار وأزغنغان)، وأماكن مغطاة للانتظار؛ توفير مقصف خاص للطلبة بأثمنة رمزية؛
-توفير الأمن للطلبة خلال الفترة الصباحية والفترة المسائية؛ فتح قنوات للتواصل مع الطلبة (تخصيص لقاءات تواصلية)؛
-التشوير الطرقي (الطريق الرابطة بين أزغنغان والكلية)؛ توسيع مجالات التطبيب المجاني داخل المركز الصحي بأزغنغان مع توفير أجهزة عصرية.
وخلال الوقفة الاحتجاجية، رفع الطلبة عدة رسائل واضحة للمسؤولين "النائمين على كراسي السلطة"، وذلك عبْر ترديد شعارات تطالب بمدارسة الإكراهات التي يعاني منها الطلبة خصوصاً محنتهم اليومية مع حافلات النقل، وكذا بالتفاعل مع ملفهم المطلبي بشكل جدي ومسؤول في اقرب وقت ممكن.
ويبقى الإشكال الذي يطرح نفسه بنفسه إلى متى سيبقى الطالب الزغنغاني يعاني ويفتقد لأبسط الشروط و المتطلبات الصغيرة مقارنة مع باقي العمالات وطنيا عموما والمدن المجاورة خاصة.