طلاب الكلية المتعددة التخصصات بسلوان يقاطعون امتحانات الدورة الاستدراكية
ناظورسيتي: من سلوان
قاطع طلاب الكلية المتعددة التخصصات بسلوان الناظور، اليوم الثلاثاء 9 يوليوز الجاري، امتحانات الدورة الاستدراكية التي كان من المزمع أن تستمر إلى غاية الـ 20 من الشهر نفسه.
وجاء ذلك في حلقية نظمها الطلاب صباح اليوم بفضاء الكلية، انتهت بموافقة أغلب الحاضرين على خوض معركة المقاطعة، على أن يتم تحديد التاريخ الجديد لإجراء هذه الامتحانات بناء على مخرجات الحوار المنعقد مع الإدارة.
وبرر مقاطعو امتحانات الدورة الاستدراكية بالكلية المتعددة التخصصات، رفضهم لدخول المدرجات صباح اليوم، بأسباب اعتبروها مقنعة تتعلق بتأخر الاعلان عن نتائج الدورة العادية وعدم منح متسع من الوقت للمستدركين من أجل الإعداد لما تبقى من الوحدات غير المستوفاة.
وحققت الكلية نسبة نجاح ضئيلة في الدورة العادية، لاسيما في الشعب المتعلقة بالعلوم الانسانية كالآداب و القانون، في وقت ربطت فيه مصادر عدة أسباب هذا التعثر بغياب الرغبة والاجتهاد لدى الكثير من الطلبة ما أضحى يهدد مسارهم الجامعي ويؤثر بشكل سلبي على مستقبل الكلية التي أضحت تعاني اكتظاظا غير مسبوق بسبب انخفاض نسبة التخرج السنوي.
ويشكل طلاب الكلية المتعددة التخصصات بسلوان، نسبة مهمة من مجموع المسجلين بالمؤسسات الجامعية التابعة لجامعة محمد الأول بوحدة، إذ بلغت 28,6 بالمائة بمعدل 19 ألف و 719 طالبا وطالبة، من أصل 68 ألفا و900 بالجامعة.
قاطع طلاب الكلية المتعددة التخصصات بسلوان الناظور، اليوم الثلاثاء 9 يوليوز الجاري، امتحانات الدورة الاستدراكية التي كان من المزمع أن تستمر إلى غاية الـ 20 من الشهر نفسه.
وجاء ذلك في حلقية نظمها الطلاب صباح اليوم بفضاء الكلية، انتهت بموافقة أغلب الحاضرين على خوض معركة المقاطعة، على أن يتم تحديد التاريخ الجديد لإجراء هذه الامتحانات بناء على مخرجات الحوار المنعقد مع الإدارة.
وبرر مقاطعو امتحانات الدورة الاستدراكية بالكلية المتعددة التخصصات، رفضهم لدخول المدرجات صباح اليوم، بأسباب اعتبروها مقنعة تتعلق بتأخر الاعلان عن نتائج الدورة العادية وعدم منح متسع من الوقت للمستدركين من أجل الإعداد لما تبقى من الوحدات غير المستوفاة.
وحققت الكلية نسبة نجاح ضئيلة في الدورة العادية، لاسيما في الشعب المتعلقة بالعلوم الانسانية كالآداب و القانون، في وقت ربطت فيه مصادر عدة أسباب هذا التعثر بغياب الرغبة والاجتهاد لدى الكثير من الطلبة ما أضحى يهدد مسارهم الجامعي ويؤثر بشكل سلبي على مستقبل الكلية التي أضحت تعاني اكتظاظا غير مسبوق بسبب انخفاض نسبة التخرج السنوي.
ويشكل طلاب الكلية المتعددة التخصصات بسلوان، نسبة مهمة من مجموع المسجلين بالمؤسسات الجامعية التابعة لجامعة محمد الأول بوحدة، إذ بلغت 28,6 بالمائة بمعدل 19 ألف و 719 طالبا وطالبة، من أصل 68 ألفا و900 بالجامعة.
