ناظورسيتي: محمد حجلة-جابر الزكاني
عمرها 11 سنة، اسمها سلوى حموتي اختفت منذ خمسة أيام عن الأنظار، بعد ذهابها إلى المدرسة فظلت العائلة تبحث بدون جدوى، مع تكلل الغياب بآلام للأم وحزن وتخوف.
من جهتها تقول عائلة حموتي بالناظور، بأن طفلا آخر عمره 10 سنوات، قد استدرج الطفلة إلى منزل بأزغنغان، فيما يرجح أنهما "هربا" معا إلى وجهة مجهولة.
وتقطن الطفلة سلوى بحي ترقاع بالناظور وكانت تدرس بمدرسة الحي المدني، حيث تناشد عائلتها كل من تعرف على صورتها، أو رأى ابنتهم الاتصال بالعائلة على الرقم أسفله (0680300256)، أو بأقرب مركز أمني، أو بموقع ناظورسيتي.
عمرها 11 سنة، اسمها سلوى حموتي اختفت منذ خمسة أيام عن الأنظار، بعد ذهابها إلى المدرسة فظلت العائلة تبحث بدون جدوى، مع تكلل الغياب بآلام للأم وحزن وتخوف.
من جهتها تقول عائلة حموتي بالناظور، بأن طفلا آخر عمره 10 سنوات، قد استدرج الطفلة إلى منزل بأزغنغان، فيما يرجح أنهما "هربا" معا إلى وجهة مجهولة.
وتقطن الطفلة سلوى بحي ترقاع بالناظور وكانت تدرس بمدرسة الحي المدني، حيث تناشد عائلتها كل من تعرف على صورتها، أو رأى ابنتهم الاتصال بالعائلة على الرقم أسفله (0680300256)، أو بأقرب مركز أمني، أو بموقع ناظورسيتي.
وقبل أسبوعين تقريبا، اختفت الطفلة، رانيا الجواهري، البالغة من العمر حوالي15 سنة، في ظرورف غامضة، عن منزل عائلتها الواقع بحي ترقاع بالناظور.
ووفق عائلة الطفلة، فإن رانيا قد اختفت عن الأنظار منذ يوم الخميس 10 فبراير الجاري، وقد تم تسجيل شكاية في الموضوع لدى السلطات المحلية ومركز الأمن الوطني، من أجل البحث عن المتغيبة.
ويذكر بأنه لا يكاد يمرّ شهر في الناظور من دون قراءة خبر عن اختفاء فتاة أوهربها من كنف أسرتها، متوجهة نحو مصير مجهول.
هذه الحالات المتكررة تدفع مختصين إلى التحذير من خطورة تناميها، وربما تحولها إلى ظاهرة مقلقة تنتشر في مختلف مدن المملكة.
يعزو مراقبون ازدياد حالات هروب الفتيات واختفائهن عن أنظار عائلاتهن في المغرب، على الرغم من غياب الإحصائيات في هذا الشأن، إلى مشاكل اجتماعية عديدة أبرزها الفقر الذي تعيشه الأسر، وكذلك ضعف التربية، بالإضافة إلى تغريرهن.
وكانت إدارة ومسيرو ونزيلات دار الطالبة بميضار قد عاشوا ساعات عصيبة بعد اختفاء تلميذتين تقيمان في ذات المؤسسة، منذ أسابيع، قبل أن يتم العثور عليهما في مدينة الناظور.
وقد استنفر الخبر مصالح الدرك الملكي بإقليم الدريوش، حيث شنت حملات تمشيطية واسعة على مستوى المنطقة للعثور عليهما.
وحسب مصادر "ناظور سيتي"، فإن التلميذتين المنحدرتين من جماعة إفرني بإقليم الدريوش، تتابعان الدراسة بإحدى المؤسسات التعليمية، وتقيمان بدار الطالبة بميضار.
للتذكير فهذا رقم عائلة الطفلة سلوى حموتي صاحبة الصورة 0680300256
ووفق عائلة الطفلة، فإن رانيا قد اختفت عن الأنظار منذ يوم الخميس 10 فبراير الجاري، وقد تم تسجيل شكاية في الموضوع لدى السلطات المحلية ومركز الأمن الوطني، من أجل البحث عن المتغيبة.
ويذكر بأنه لا يكاد يمرّ شهر في الناظور من دون قراءة خبر عن اختفاء فتاة أوهربها من كنف أسرتها، متوجهة نحو مصير مجهول.
هذه الحالات المتكررة تدفع مختصين إلى التحذير من خطورة تناميها، وربما تحولها إلى ظاهرة مقلقة تنتشر في مختلف مدن المملكة.
يعزو مراقبون ازدياد حالات هروب الفتيات واختفائهن عن أنظار عائلاتهن في المغرب، على الرغم من غياب الإحصائيات في هذا الشأن، إلى مشاكل اجتماعية عديدة أبرزها الفقر الذي تعيشه الأسر، وكذلك ضعف التربية، بالإضافة إلى تغريرهن.
وكانت إدارة ومسيرو ونزيلات دار الطالبة بميضار قد عاشوا ساعات عصيبة بعد اختفاء تلميذتين تقيمان في ذات المؤسسة، منذ أسابيع، قبل أن يتم العثور عليهما في مدينة الناظور.
وقد استنفر الخبر مصالح الدرك الملكي بإقليم الدريوش، حيث شنت حملات تمشيطية واسعة على مستوى المنطقة للعثور عليهما.
وحسب مصادر "ناظور سيتي"، فإن التلميذتين المنحدرتين من جماعة إفرني بإقليم الدريوش، تتابعان الدراسة بإحدى المؤسسات التعليمية، وتقيمان بدار الطالبة بميضار.
للتذكير فهذا رقم عائلة الطفلة سلوى حموتي صاحبة الصورة 0680300256

طفلة ذات 11 عاما تختفي رفقة طفل عمره 10 سنوات والعائلة تناشد المساعدة في البحث عن سلوى