ضربة أمنية بأزغنغان.. القبض على مروجي الكيف وهذا ما تم اكتشافه وحجزه
ناظورسيتي: جابر الزكاني-محمد العبوسي
تم حجز ما يقارب من 150 كيلوغراما من سنابل الكيف صبيحة اليوم السبت خامس فبراير الجاري من طرف عناصر الدائرة الأمنية بأزغنغان.
هذا وعلمت "ناظورسيتي" من مصادر مطلعة بأنه تم أيضا في نفس العملية، حجز سيارتين نفعيتين كانتا تستعملان لنقل الممنوعات.
وفي ذات السياق أسفرت العملية عن اعتقال شخصين يشتبه في تورطهما في الاتجار بالكيف وجاري البحث عن آخرين اثنين، حيث أودع الموقوفان رهن تدابير الحراسة النظرية، بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
تم حجز ما يقارب من 150 كيلوغراما من سنابل الكيف صبيحة اليوم السبت خامس فبراير الجاري من طرف عناصر الدائرة الأمنية بأزغنغان.
هذا وعلمت "ناظورسيتي" من مصادر مطلعة بأنه تم أيضا في نفس العملية، حجز سيارتين نفعيتين كانتا تستعملان لنقل الممنوعات.
وفي ذات السياق أسفرت العملية عن اعتقال شخصين يشتبه في تورطهما في الاتجار بالكيف وجاري البحث عن آخرين اثنين، حيث أودع الموقوفان رهن تدابير الحراسة النظرية، بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
وفي خبر متصل، فقد عرفت أزغنغان في السادس من يناير المنصرم، إيقاف قفت مصالح الأمن الوطني، أخيرا، لشخصين يشتبه تورطهما في ارتكاب عمليات سرقة داخل منازل في منقطة "الغريبة" بجماعة سلوان بإقليم الناظور.
وجاء توقيف المعنيين، في الوقت الذي كانا يقومان فيه ببيع المواد المسروقة بالسوق الأسبوعي لمدينة أزغنغان، غير أن معلومات حصلت عليها مصالح الأمن أدت إلى وضع اليد عنهما.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الموقوفان، قاما ببيع المواد المسروقة من المنازل والتي هي عبارة بطانيات وصحون، بأسواق المنطقة.
وأشارت إلى انه تم اقتيادهما إلى مفوضية الشرطة لمباشرة الأبحاث معهما في الموضوع، وذلك للكشف عن جميع الأشخاص المشتبه تورطهم في القضية.
ولم تكشف المصادر ذاتها، إن كانت عملية التوقيف، قد قادت إلى استرجاع جميع الأغراض المسروقة من المنازل التي تم استهدافهما من قبل اللصوص.
وجرى الاحتفاظ بالموقوفين رهن تدبير الحراسة النظرية لفائدة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار تقديمهما إلى العدالة من أجل المنسوب إليهما.
وتندرج هذه العملية الأمنية، في إطار المجهودات التي تبذلها مصالح الأمن الوطني التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بالناظور، والرامية أساسا إلى محاربة الجريمة واستتباب الوضع الأمني.
وكانت مصالح الأمن الوطني بالناظور، قد أوقفت مجموعة من الأشخاص المشتبه تورطهم في قضايا السرقة، فضلا عن تفكيك عصابات إجرامية تنشط في هذا المجال.
وجاء توقيف المعنيين، في الوقت الذي كانا يقومان فيه ببيع المواد المسروقة بالسوق الأسبوعي لمدينة أزغنغان، غير أن معلومات حصلت عليها مصالح الأمن أدت إلى وضع اليد عنهما.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الموقوفان، قاما ببيع المواد المسروقة من المنازل والتي هي عبارة بطانيات وصحون، بأسواق المنطقة.
وأشارت إلى انه تم اقتيادهما إلى مفوضية الشرطة لمباشرة الأبحاث معهما في الموضوع، وذلك للكشف عن جميع الأشخاص المشتبه تورطهم في القضية.
ولم تكشف المصادر ذاتها، إن كانت عملية التوقيف، قد قادت إلى استرجاع جميع الأغراض المسروقة من المنازل التي تم استهدافهما من قبل اللصوص.
وجرى الاحتفاظ بالموقوفين رهن تدبير الحراسة النظرية لفائدة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار تقديمهما إلى العدالة من أجل المنسوب إليهما.
وتندرج هذه العملية الأمنية، في إطار المجهودات التي تبذلها مصالح الأمن الوطني التابعة للمنطقة الإقليمية للأمن بالناظور، والرامية أساسا إلى محاربة الجريمة واستتباب الوضع الأمني.
وكانت مصالح الأمن الوطني بالناظور، قد أوقفت مجموعة من الأشخاص المشتبه تورطهم في قضايا السرقة، فضلا عن تفكيك عصابات إجرامية تنشط في هذا المجال.
