صورة من الأرشيف.. يوم أبعد إدريس جطو طارق يحيى قبل قدوم الملك لعدم إحترامه للبروتوكول

لم يحترم البرتكول الملكي لانه يخال له انه استثناءي عن كل الوزراء والشخصيات دلقصر كما انه لم يحترم الحكم الذي صدر ضده القاضي بارجاع اموال المحطة اليها وقد مرت خمس سنوات عن صدورالحكم لكن لم ينفذ على الطاغية لانه فوق القانون كما يعتقد ه هو من خطط وسعى بكل ما له من مكاءد شيطانية لاسقاط الرحموني وانجاح حوليش لان الاول سينبش في كل الملفات الخطيرة بالبلدية لو ساعفه الحظ اما الثاني فقد سبق له ان صرح بعد نجاحه في رءاسة البلدية انه سيكرم ولي نعمته ومعلمه باطلاق اسم طارق يحي على احدى شوارع المدينة ناسيا اناالامانة العامة للحكومة هي المسؤلة عن تسمية الشوارع اما سي حوليش فيقترح فقط ٠كان الاجدربحليش ان يفتح تحقيقا في ما ادعاه معارضه ازكاغ في تفوتات المحطة والاسراع الى تنفيذ الحكم لاسترجاع اموال المحطة لانه رءيس ومديرعام للشركة - البقرة الحلوبة -

بدو لي ان السيد الحموتي لم يحضرالدورة التي وجه خلالها السيد سليمان ازكاغ سواله للريس حوليش متعلق بتنفيذ الحكم القاضي بارجاع اموال المحطة لذا كان عليك ان تتحدى العضو المعارض حين كشف عن نسخة الحكم امام كل الاعضاء وليكن في علمكم السيد الحموتي المحترم ان الحكم قراته قبلكم وهو حكم البراءة من ستة تهم كلها جناءية لكنه مشفوع بارجاع الاموال للمحطة