ناظورسيتي: مراسلة
اشتكى عدد من سكان محيط ثانوية محمد الخامس بالناظور، طول تواجد حفرة تقع في وسط الطريق، سرعان ما تحولت إلى سرداب تحت أرضي، مما يشكل خطورة على هؤلاء والمارة وعلى سلامة المركبات.
وقال هؤلاء بأن الحفرة تقع وسط الطريق مؤدية لشارع عباس محمود العقاد و لثانوية محمد الخامس ومركز تكوين المعلمين بالناظور.
ويشكل الأمر بالنسب للساكنة خطورة كبيرة عاناها سائقو السيارات العابرة ليلا، خصوصا وكون الإضاءة ضعيفة جداً بالطريق التي تقع فيها تلك الحفرة.
اشتكى عدد من سكان محيط ثانوية محمد الخامس بالناظور، طول تواجد حفرة تقع في وسط الطريق، سرعان ما تحولت إلى سرداب تحت أرضي، مما يشكل خطورة على هؤلاء والمارة وعلى سلامة المركبات.
وقال هؤلاء بأن الحفرة تقع وسط الطريق مؤدية لشارع عباس محمود العقاد و لثانوية محمد الخامس ومركز تكوين المعلمين بالناظور.
ويشكل الأمر بالنسب للساكنة خطورة كبيرة عاناها سائقو السيارات العابرة ليلا، خصوصا وكون الإضاءة ضعيفة جداً بالطريق التي تقع فيها تلك الحفرة.
ويعرف الطريق وأزقته حركية كبيرة، ذهابة وجيئة، خاصة في فترة الدراسة، حيث لفتت المصادر الى أن تلك الحفرة غارقة جدا وممتدة على طول المدخل تحت الحجر الأرضي، و ما يصعب تبيُّنه من بعيد، ما يشكل خطر على المارة والساكنة بصفة عامة.
وفي ظل غياب حرص السلطات المعنية على طمر الحفرة سريعا، وحسب ما رواه أحد الجيران فإن الحفرة على حالها والطريق متوقفة لمدة اسبوع أو يزيد، دون توفير أدنى شروط للتحذير، أو تنصيب اشاراة تنبيه.
وأوضح السكان أن هذه ليست الحفرة الأولى، غير أنه من وقت لآخر تظهر بالشارع العديد من التصدعات والحفر، مما يؤكد حاجة الأخير الشديدة للصيانة العاجلة، مشيرين الى أن الجهات المختصة قامت من قبل، ولأكثر من مرة بردم عدد من الحفر والتشققات بالمنطقة، وإعادة تأهيلها، ولكن تعود الحفر لتظهر على السطح من جديد.
ويطالب السكان الجهات المعنية بضرورة إصلاح تلك الحفرة، وعمل الصيانة اللازمة وإصلاح الطريق بالشكل الملائم في أسرع وقت، مشيرين إلى أن عدم وضع وسائل السلامة الكافية حول "السرداب" يعتبر من الأخطاء القاتلة.
وطالب هؤلاء، بإنارة منطقة الحفر، ووضع الإشارات التحذيرية قبل مسافة كافية، لتحذير عابري الطريق من المارة وعموم السائقين، والتلاميذ.
وفي ظل غياب حرص السلطات المعنية على طمر الحفرة سريعا، وحسب ما رواه أحد الجيران فإن الحفرة على حالها والطريق متوقفة لمدة اسبوع أو يزيد، دون توفير أدنى شروط للتحذير، أو تنصيب اشاراة تنبيه.
وأوضح السكان أن هذه ليست الحفرة الأولى، غير أنه من وقت لآخر تظهر بالشارع العديد من التصدعات والحفر، مما يؤكد حاجة الأخير الشديدة للصيانة العاجلة، مشيرين الى أن الجهات المختصة قامت من قبل، ولأكثر من مرة بردم عدد من الحفر والتشققات بالمنطقة، وإعادة تأهيلها، ولكن تعود الحفر لتظهر على السطح من جديد.
ويطالب السكان الجهات المعنية بضرورة إصلاح تلك الحفرة، وعمل الصيانة اللازمة وإصلاح الطريق بالشكل الملائم في أسرع وقت، مشيرين إلى أن عدم وضع وسائل السلامة الكافية حول "السرداب" يعتبر من الأخطاء القاتلة.
وطالب هؤلاء، بإنارة منطقة الحفر، ووضع الإشارات التحذيرية قبل مسافة كافية، لتحذير عابري الطريق من المارة وعموم السائقين، والتلاميذ.