صور.. حريق يأتي بالكامل على سيارة إسعاف تابعة لجماعة دار الكبداني
ناظورسيتي: من الدريوش
أتت النيران، ليلة أمس الثلاثاء 8 نونبر الجاري، على سيارة إسعاف بكاملها، وذلك على مستوى الطريق الجهوية رقم 610 الرابطة بين جماعة تزطوطين ودار الكبداني.
وبحسب المعطيات الأولية، فإن سيارة الإسعاف تابعة لجماعة دار الكبداني بإقليم الدريوش، وهي من الحجم الكبير، كان قد استقدمها محسنون قبل أشهر من الديار الفرنسية، حيث استنفر الحريق السلطات المحلية والأمنية بالمنطقة.
ولم يتم تسجيل أي خسائر في الأرواح، في حين ما زالت أسباب الحريق مجهولة، حيث جرى فتح تحقيق من أجل تحديدها بناء على تعليمات النيابة العامة.
أتت النيران، ليلة أمس الثلاثاء 8 نونبر الجاري، على سيارة إسعاف بكاملها، وذلك على مستوى الطريق الجهوية رقم 610 الرابطة بين جماعة تزطوطين ودار الكبداني.
وبحسب المعطيات الأولية، فإن سيارة الإسعاف تابعة لجماعة دار الكبداني بإقليم الدريوش، وهي من الحجم الكبير، كان قد استقدمها محسنون قبل أشهر من الديار الفرنسية، حيث استنفر الحريق السلطات المحلية والأمنية بالمنطقة.
ولم يتم تسجيل أي خسائر في الأرواح، في حين ما زالت أسباب الحريق مجهولة، حيث جرى فتح تحقيق من أجل تحديدها بناء على تعليمات النيابة العامة.
وتأسف مجموعة من مواطني الجماعة المذكورة لهذه الخسارة، والحريق الذي أتى على سيارة إسعاف المنطقة في أمس الحاجة إليها.
ويعاني القطاع الصحي في إقليم الدريوش من هشاشة كبيرة، رغم افتتاح المستشفى الإقليمي، الذي عقد عليه الامل من أجل التخفيف من الحاجة للتنقل إلى الناظور ووجدة، من أجل الحصول على الرعاية الطبية الضرورية، إلا أن الواقع أن المستشفى المذكور يعاني مجموعة من الاختلالات.
وتناشد الساكنة، السلطات المحلية والحكومية، الالتفات إلى واقع جماعة دار الكبداني، والعمل على تزويده بالبنيات الصحية الأساسية والموارد البشرية الضرورية من أجل ضمان الحد الأدنى من الجودة في الخدمات المقدمة للمواطنين والمرتفقين.
ويعاني القطاع الصحي في إقليم الدريوش من هشاشة كبيرة، رغم افتتاح المستشفى الإقليمي، الذي عقد عليه الامل من أجل التخفيف من الحاجة للتنقل إلى الناظور ووجدة، من أجل الحصول على الرعاية الطبية الضرورية، إلا أن الواقع أن المستشفى المذكور يعاني مجموعة من الاختلالات.
وتناشد الساكنة، السلطات المحلية والحكومية، الالتفات إلى واقع جماعة دار الكبداني، والعمل على تزويده بالبنيات الصحية الأساسية والموارد البشرية الضرورية من أجل ضمان الحد الأدنى من الجودة في الخدمات المقدمة للمواطنين والمرتفقين.
