ناظورسيتي:
عثر فريق التدخلات الخاصة تحت الماء التابع للحرس المدني الاسباني في مليلية المحتلة،
على عبوتين ناسفتين في قاع البحر غير بعيد عن شواطئ الناظور، يوم الخميس 04 فبراير الجاري، خلال استطلاع لقاع البحر بالمدينة المحتلة.
وعُثر على عبوتين ناسفتين، يبلغ طولهما مابين 50 و 60 سنتيمترا، في عمق 24 مترا ونحو 50 مترا من الساحل، أمام محطة مليلية لتحلية المياه، بحسب بيان للحرس المدني، أصدره اليوم الإثنين 07 فبراير الجاري.
وفي هذه الحالات، تعمل اسبانيا ببروتوكول رفع لافتات واشعال إشارات ضوئية للتحكم في محيط المكان وحماية المارة لتجنب أي نوع من المخاطر.
عثر فريق التدخلات الخاصة تحت الماء التابع للحرس المدني الاسباني في مليلية المحتلة،
على عبوتين ناسفتين في قاع البحر غير بعيد عن شواطئ الناظور، يوم الخميس 04 فبراير الجاري، خلال استطلاع لقاع البحر بالمدينة المحتلة.
وعُثر على عبوتين ناسفتين، يبلغ طولهما مابين 50 و 60 سنتيمترا، في عمق 24 مترا ونحو 50 مترا من الساحل، أمام محطة مليلية لتحلية المياه، بحسب بيان للحرس المدني، أصدره اليوم الإثنين 07 فبراير الجاري.
وفي هذه الحالات، تعمل اسبانيا ببروتوكول رفع لافتات واشعال إشارات ضوئية للتحكم في محيط المكان وحماية المارة لتجنب أي نوع من المخاطر.
ويشمل تنفيذ إجراءات الطوارئ للبحرية الإسبانية إجراءات أمنية مشددة.
وبمجرد أن بدأ تنفيذ الإجراءات، شرع أفراد وحدة الغوص البحرية المتمركزة في قادس، بدعم من التابعة لقيادة مليلية المحتلة، في تنفيذ التعطيل وتحييد الخطر.
وكان هذا الاكتشاف الغريب واردا لأن عمل فريق الغوص، يتضمن في روتينه اليومي، تنظيم دوريات بحث تحت الماء في نقاط مختلفة، عن مخلفات الحروب الخطيرة.
وقبل أقل من شهر ، قامت البحرية الاسبانية بتحييد خطر ثلاث قنابل يدوية على شاطئ هوركاس كولوراداس في مليلية، من خلال وحدة غطس قادس نفسها.
وبهذه المناسبة، وبعد تلقي إخطار عن مكان القنابل الناسفة الثلاثة، أرسلت القيادة العامة للبحرية إلى مليلية المحتلة طائرة حربية من طراز سيسنا ، من السرب الرابع لأسطول الطائرات، وفريقا للغواصين المتخصصين في المتفجرات ليتصرف فيها.
هذا وسلط الخبراء في وزارة الدفاع الضوء على خطورة القطع الأثرية والعبوات القديمة، لافتة إلى أنه على الرغم من غمرها لفترة طويلة في المياه، إلا أن عبوتها المتفجرة تكون سليمة و "أنظمتها التنشيطية يمكن أن تكون غير مستقرة إذا تم التلاعب بها".
وبمجرد أن بدأ تنفيذ الإجراءات، شرع أفراد وحدة الغوص البحرية المتمركزة في قادس، بدعم من التابعة لقيادة مليلية المحتلة، في تنفيذ التعطيل وتحييد الخطر.
وكان هذا الاكتشاف الغريب واردا لأن عمل فريق الغوص، يتضمن في روتينه اليومي، تنظيم دوريات بحث تحت الماء في نقاط مختلفة، عن مخلفات الحروب الخطيرة.
وقبل أقل من شهر ، قامت البحرية الاسبانية بتحييد خطر ثلاث قنابل يدوية على شاطئ هوركاس كولوراداس في مليلية، من خلال وحدة غطس قادس نفسها.
وبهذه المناسبة، وبعد تلقي إخطار عن مكان القنابل الناسفة الثلاثة، أرسلت القيادة العامة للبحرية إلى مليلية المحتلة طائرة حربية من طراز سيسنا ، من السرب الرابع لأسطول الطائرات، وفريقا للغواصين المتخصصين في المتفجرات ليتصرف فيها.
هذا وسلط الخبراء في وزارة الدفاع الضوء على خطورة القطع الأثرية والعبوات القديمة، لافتة إلى أنه على الرغم من غمرها لفترة طويلة في المياه، إلا أن عبوتها المتفجرة تكون سليمة و "أنظمتها التنشيطية يمكن أن تكون غير مستقرة إذا تم التلاعب بها".

صور.. العثور على عبوتين ناسفتين قرب الناظور
