صخرة تشكل عائقا أمام إنقاذ الطفل ريان.. ووكيل الملك يمنع المتطوعين
ناظورسيتي – متابعة
كشفت مصادر مطلعة، أن صخرة شكلت عائقا أمام إنقاذ الطفل ريان العالق داخل بئر، سيما وأن هذه الصخرة تحيط به.
وكما ناشدت أم الطفل ريان السلطات لانقاذ فلذة كبدها، فيما تشكل الاعداد الغفيرة من المواطنين خطورة، خاصة وأن الجرافات تعمل على حفر محيط البئر الذي يتواجد به الطفل.
وحسب ما كشفت عنه وسائل إعلام محلية، فان عمليات الحفر لإنقاذ الطفل المغربى "ريان" اقتربت من مرحلة خطيرة.
كشفت مصادر مطلعة، أن صخرة شكلت عائقا أمام إنقاذ الطفل ريان العالق داخل بئر، سيما وأن هذه الصخرة تحيط به.
وكما ناشدت أم الطفل ريان السلطات لانقاذ فلذة كبدها، فيما تشكل الاعداد الغفيرة من المواطنين خطورة، خاصة وأن الجرافات تعمل على حفر محيط البئر الذي يتواجد به الطفل.
وحسب ما كشفت عنه وسائل إعلام محلية، فان عمليات الحفر لإنقاذ الطفل المغربى "ريان" اقتربت من مرحلة خطيرة.
ومن جانبه، أعطى وكيل الملك تعليماته من أجل عدم السماح للمتطوعين بالنزول إلى مكان تواجد الطفل ريان، وعملية الإنقاذ تم حصرها في الحفر فقط".
وحسب المعلومات المتوفرة، فانه يتم في هذه الأثناء إنجاز حفرة موازية للبئر بلغت مع بداية مساء اليوم الخميس أزيد من 25 مترا قبل الشروع في حفر فجوة أفقية بين الحفرة والبئر لانتشال الطفل ريان، وذلك بحضور مهندس وتقنيين طوبوغرافيين.
وكما تمت تعبئة مروحية طبية تابعة للدرك الملكي وسيارة إسعاف بطاقم تمريضي متخصص في الإنعاش من أجل نقل الطفل ريان بعد انتشاله إلى المستشفى.
ومن جانب آخر، نفى مصدر في الوقاية المدنية، الأخبار التي تروج حول تدهور الحالة الصحية للطفل ريان العالق وسط ثقب مائي منذ أول أمس الثلاثاء.
وقال المصدر نفسه، إن دخوله الطفل العالق في غيبوبة خبر لا أساس له من الصحة، مؤكدا أن ريان يقاوم ويستجيب للنداءات الخارجية.
وكشف أن ضيق المكان الذي يتواجد به وتعرض للعياء الشديد، جعله يتعرض لفقدان وعي ظرفي بين الفينة والأخرى.
ومن جهتها، كشفت الحكومة عن ثلاثة سيناريوهات لإنقاذ الضحية وإرجاعه إلى والديه، في وقت تسارع فيه فرق الإنقاذ الزمن للوصول إلى مكان الحفرة.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى بايتاس، ان "السيناريو الأول يتمثل في توسيع البئر، مع الأخذ في الاعتبار لاحتمال سقوط الأحجار والأتربة، والثاني إنزال رجال الإنقاذ والذي جرى بالفعل ولكن دون جدوى بسبب اصطدامهم بعوائق".
وأضاف، مصطفى بايتاس، أن السيناريو الثالث يتمثل في الحفر الموازي للبئر للوصول إلى الطفل عبر منفذ".
وتستعمل السلطات 5 جرافات لحفر بئر موازية، في وقت استمرت فيه محاولات نزول رجال الإنقاذ، لكن القطر الصغير للبئر الذي لا يتعدى 45 سنتيمترا حال دون ذلك.
وحسب المعلومات المتوفرة، فانه يتم في هذه الأثناء إنجاز حفرة موازية للبئر بلغت مع بداية مساء اليوم الخميس أزيد من 25 مترا قبل الشروع في حفر فجوة أفقية بين الحفرة والبئر لانتشال الطفل ريان، وذلك بحضور مهندس وتقنيين طوبوغرافيين.
وكما تمت تعبئة مروحية طبية تابعة للدرك الملكي وسيارة إسعاف بطاقم تمريضي متخصص في الإنعاش من أجل نقل الطفل ريان بعد انتشاله إلى المستشفى.
ومن جانب آخر، نفى مصدر في الوقاية المدنية، الأخبار التي تروج حول تدهور الحالة الصحية للطفل ريان العالق وسط ثقب مائي منذ أول أمس الثلاثاء.
وقال المصدر نفسه، إن دخوله الطفل العالق في غيبوبة خبر لا أساس له من الصحة، مؤكدا أن ريان يقاوم ويستجيب للنداءات الخارجية.
وكشف أن ضيق المكان الذي يتواجد به وتعرض للعياء الشديد، جعله يتعرض لفقدان وعي ظرفي بين الفينة والأخرى.
ومن جهتها، كشفت الحكومة عن ثلاثة سيناريوهات لإنقاذ الضحية وإرجاعه إلى والديه، في وقت تسارع فيه فرق الإنقاذ الزمن للوصول إلى مكان الحفرة.
وأوضح الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى بايتاس، ان "السيناريو الأول يتمثل في توسيع البئر، مع الأخذ في الاعتبار لاحتمال سقوط الأحجار والأتربة، والثاني إنزال رجال الإنقاذ والذي جرى بالفعل ولكن دون جدوى بسبب اصطدامهم بعوائق".
وأضاف، مصطفى بايتاس، أن السيناريو الثالث يتمثل في الحفر الموازي للبئر للوصول إلى الطفل عبر منفذ".
وتستعمل السلطات 5 جرافات لحفر بئر موازية، في وقت استمرت فيه محاولات نزول رجال الإنقاذ، لكن القطر الصغير للبئر الذي لا يتعدى 45 سنتيمترا حال دون ذلك.
