
ناظورسيتي: متابعة
لم تعد مدينة طنجة في حاجة إلى مهرجانات رسمية لاستقطاب الأنظار. فصيفها بات موعدا مفتوحا لاستعراض أفخم السيارات العالمية، في مشهد أقرب لما تعيشه شوارع موناكو أو أحياء لندن الراقية.
صحيفة "لاراثون" الإسبانية سلطت الضوء على الظاهرة، معتبرة أن طنجة أصبحت نقطة التقاء حقيقية لعشاق السيارات الفاخرة، حيث تغص شوارعها يومياً بموديلات نادرة من "فيراري"، "لامبورغيني"، "بنتلي"، "مرسيدس"، "مازيراتي"، "أودي" و"جاغوار"، معظمها بلوحات أوروبية تحمل توقيع مغاربة العالم.
لم تعد مدينة طنجة في حاجة إلى مهرجانات رسمية لاستقطاب الأنظار. فصيفها بات موعدا مفتوحا لاستعراض أفخم السيارات العالمية، في مشهد أقرب لما تعيشه شوارع موناكو أو أحياء لندن الراقية.
صحيفة "لاراثون" الإسبانية سلطت الضوء على الظاهرة، معتبرة أن طنجة أصبحت نقطة التقاء حقيقية لعشاق السيارات الفاخرة، حيث تغص شوارعها يومياً بموديلات نادرة من "فيراري"، "لامبورغيني"، "بنتلي"، "مرسيدس"، "مازيراتي"، "أودي" و"جاغوار"، معظمها بلوحات أوروبية تحمل توقيع مغاربة العالم.
الصحيفة لفتت إلى أن الكورنيش بات مسرحا حقيقيا لعرض هذه السيارات، خاصة خلال أشهر الصيف، حيث يحرص عدد من مغاربة المهجر على قضاء عطلتهم في طنجة مع الحفاظ على تفاصيل نمط عيشهم الراقي.
في المقاهي الراقية، تحولت الأرصفة إلى فضاءات غير رسمية للتباهي بالموديلات الاستثنائية، في مشاهد يتابعها المارة بدهشة ممزوجة بالإعجاب.
ومن بين السيارات التي أثارت انتباه متابعي المشهد مؤخراً، ذكرت الصحيفة "فيراري بوروسانغي"، وهي سيارة وحيدة من نوعها بالمغرب، إلى جانب "Audi ABT Sportsline" التي لا يتجاوز عدد نسخها عالميا 125 وحدة.
في المقاهي الراقية، تحولت الأرصفة إلى فضاءات غير رسمية للتباهي بالموديلات الاستثنائية، في مشاهد يتابعها المارة بدهشة ممزوجة بالإعجاب.
ومن بين السيارات التي أثارت انتباه متابعي المشهد مؤخراً، ذكرت الصحيفة "فيراري بوروسانغي"، وهي سيارة وحيدة من نوعها بالمغرب، إلى جانب "Audi ABT Sportsline" التي لا يتجاوز عدد نسخها عالميا 125 وحدة.