صحيفة إسبانية تكشف تفاصيل مقتل قيادي كبير في "البوليساريو" بطائرة "درون" مغربية
ناظور سيتي ـ متابعة
لقي قائد المنطقة العسكرية الخامسة بجبهة البوليساريو حتفه، يوم أمس الأحد، في عملية نوعية نفذتها القوات المسلحة الملكية بواسطة طائرة بدون طيار.
وقد قالت صحيفة "لاراثون" الإسبانية، أن قائد المنطقة العسكرية الخامسة للجبهة الانفصالية، حاول التسلل إلى الجدار الأمني، قبل أن يلقى حتفه في عملية قصف مغربية.
وأضاف ذات المصدر، أن سيارة رباعية الدفع تابعة للجبهة، كانت تسير بالقرب من الجدار الأمني بمنطقة كليبات الغول.
لقي قائد المنطقة العسكرية الخامسة بجبهة البوليساريو حتفه، يوم أمس الأحد، في عملية نوعية نفذتها القوات المسلحة الملكية بواسطة طائرة بدون طيار.
وقد قالت صحيفة "لاراثون" الإسبانية، أن قائد المنطقة العسكرية الخامسة للجبهة الانفصالية، حاول التسلل إلى الجدار الأمني، قبل أن يلقى حتفه في عملية قصف مغربية.
وأضاف ذات المصدر، أن سيارة رباعية الدفع تابعة للجبهة، كانت تسير بالقرب من الجدار الأمني بمنطقة كليبات الغول.
كما أضافت المصادر نفسها، بأنه كان على متنها العسكري الانفصالي المذكور، الذي لقي مصرعه بعد عملية نوعية نفذتها القوات المسلحة الملكية بواسطة طائرة بدون طيار.
ويشار إلى أنه، في أبريل الماضي، تمكن المغرب من إحباط عمل عدائي كان مرتزقة البوليساريو على وشك تنفيذه.
وتم تحييد قائد الحرس الوطني البوليساريو، الداه البندر، الذي لقي حتفه في هجوم مغربي مماثل، في منطقة روس إرني في تيفاريتي.
وقد توفي البندير نتيجة "هجوم بطائرة بدون طيار" خلال مشاركته في عملية عسكرية كان ينوي القيام بها بالمنطقة العازلة شرق الجدار الأمني المغربي.
واعتبرت صحيفة “لاراثون” الإسبانية أن وفاة القائد العسكري بالبوليساريو، يعد خسارة كبيرة للجبهة الوهمية التي تتكتم إلى حدود الساعة عن الخبر. :
من جهتها، لم تعلن السلطات المغربية عن أي تفصيل يخص هذا الحادث، الذي قالت “لاراثون” إنه يشبه حادثا مماثلا وقع شهر أبريل الماضي، وأوقع “قائد الدرك”، الداه البندر، بمنطقة “رأس ارني” بتفاريتي.
وتتعامل القوات المسلحة الملكية، منذ تطهير معبر الكركرات من المليشيات الانفصالية، بصرامة مع أي استفزازات قد تحصل على طول الجدار الرملي العازل.
وكان ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أكد أن “المغرب متشبث بوقف إطلاق النار؛ لكنه سيرد على أي تهديد لأمنه واستقراره، كما قال جلالة الملك محمد السادس”.
ويشار إلى أنه، في أبريل الماضي، تمكن المغرب من إحباط عمل عدائي كان مرتزقة البوليساريو على وشك تنفيذه.
وتم تحييد قائد الحرس الوطني البوليساريو، الداه البندر، الذي لقي حتفه في هجوم مغربي مماثل، في منطقة روس إرني في تيفاريتي.
وقد توفي البندير نتيجة "هجوم بطائرة بدون طيار" خلال مشاركته في عملية عسكرية كان ينوي القيام بها بالمنطقة العازلة شرق الجدار الأمني المغربي.
واعتبرت صحيفة “لاراثون” الإسبانية أن وفاة القائد العسكري بالبوليساريو، يعد خسارة كبيرة للجبهة الوهمية التي تتكتم إلى حدود الساعة عن الخبر. :
من جهتها، لم تعلن السلطات المغربية عن أي تفصيل يخص هذا الحادث، الذي قالت “لاراثون” إنه يشبه حادثا مماثلا وقع شهر أبريل الماضي، وأوقع “قائد الدرك”، الداه البندر، بمنطقة “رأس ارني” بتفاريتي.
وتتعامل القوات المسلحة الملكية، منذ تطهير معبر الكركرات من المليشيات الانفصالية، بصرامة مع أي استفزازات قد تحصل على طول الجدار الرملي العازل.
وكان ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أكد أن “المغرب متشبث بوقف إطلاق النار؛ لكنه سيرد على أي تهديد لأمنه واستقراره، كما قال جلالة الملك محمد السادس”.
