
ناظورسيتي: متابعة
شهد شارع العلويين بمدينة الجديدة، مساء اليوم الإثنين، حادثة غريبة وصادمة، بعدما أقدمت فتاة قاصر على رمي نفسها من سيارة كانت تقلها رفقة والدتها، في مشهد أثار دهشة وقلق المواطنين الذين عاينوا الواقعة قرب "درب لافحة".
وحسب ما أفادت به مصادر محلية، فإن الفتاة، المزدادة سنة 2010، فتحت باب السيارة بشكل مفاجئ أثناء سيرها، وألقت بنفسها منها بطريقة وصفت بالمروعة، مما تسبب لها في إصابات متفاوتة الخطورة على مستوى الوجه.
شهد شارع العلويين بمدينة الجديدة، مساء اليوم الإثنين، حادثة غريبة وصادمة، بعدما أقدمت فتاة قاصر على رمي نفسها من سيارة كانت تقلها رفقة والدتها، في مشهد أثار دهشة وقلق المواطنين الذين عاينوا الواقعة قرب "درب لافحة".
وحسب ما أفادت به مصادر محلية، فإن الفتاة، المزدادة سنة 2010، فتحت باب السيارة بشكل مفاجئ أثناء سيرها، وألقت بنفسها منها بطريقة وصفت بالمروعة، مما تسبب لها في إصابات متفاوتة الخطورة على مستوى الوجه.
وسارعت عناصر الأمن الوطني إلى مكان الحادث فور إخطارها بالواقعة، حيث باشرت تحقيقاً عاجلاً للوقوف على ملابسات الحادث الغامض، والتأكد من ما إذا كان ناتجاً عن اضطرابات نفسية تعاني منها الفتاة، أو عن خلفية خلافات أسرية دفعتها للإقدام على هذا الفعل.
كما جرى نقل الضحية إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بالجديدة، حيث تلقت العلاجات والإسعافات الضرورية، في وقت أكد فيه مصدر طبي أن حالتها الصحية مستقرة ولا تدعو للقلق.
الحادثة خلفت حالة من الاستنفار في صفوف السلطات المحلية والمصالح الأمنية، التي تتابع تطورات القضية عن كثب، في انتظار ما ستُسفر عنه نتائج البحث الذي لا يزال متواصلاً.
يُشار إلى أن الواقعة أعادت إلى الواجهة النقاش حول الصحة النفسية للقاصرين وظروفهم داخل المحيط الأسري، في ظل تصاعد عدد الحوادث ذات الطابع الغامض بين أوساط اليافعين.
كما جرى نقل الضحية إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي محمد الخامس بالجديدة، حيث تلقت العلاجات والإسعافات الضرورية، في وقت أكد فيه مصدر طبي أن حالتها الصحية مستقرة ولا تدعو للقلق.
الحادثة خلفت حالة من الاستنفار في صفوف السلطات المحلية والمصالح الأمنية، التي تتابع تطورات القضية عن كثب، في انتظار ما ستُسفر عنه نتائج البحث الذي لا يزال متواصلاً.
يُشار إلى أن الواقعة أعادت إلى الواجهة النقاش حول الصحة النفسية للقاصرين وظروفهم داخل المحيط الأسري، في ظل تصاعد عدد الحوادث ذات الطابع الغامض بين أوساط اليافعين.