
ناظورسيتي -متابعة
اهتزّ حي مسنانة في مدينة طنجة على وقع جريمة مروعة راحت ضحيتَها سيدة لم يكن قاتلها إلا ابنها نفسه.
وألقت مصالح الأمن القبض على شاب في أواخر العشرينات من عمره بعد تورّطه في جريمة القتل البشعة.
وقتل الشاب (29 سنة) الذي يعاني من اصطرابات نفسية، والدته؛ مستعملا آلة حادة، وفق المعطيات المتوفرة حول الواقعة حتى الآن.
وقالت مصادر محلية إن الشاب نفّذ جريمته المروعة وهو في حالة هيجان انتابته داخل منزل العائلة.
ويعاني الجاني، بحسب المصادر نفسها، من "اضطرابات نفسية" مرجحة أن تكون دافعا لارتكابه جريمة المروعة في حق والدته.
اهتزّ حي مسنانة في مدينة طنجة على وقع جريمة مروعة راحت ضحيتَها سيدة لم يكن قاتلها إلا ابنها نفسه.
وألقت مصالح الأمن القبض على شاب في أواخر العشرينات من عمره بعد تورّطه في جريمة القتل البشعة.
وقتل الشاب (29 سنة) الذي يعاني من اصطرابات نفسية، والدته؛ مستعملا آلة حادة، وفق المعطيات المتوفرة حول الواقعة حتى الآن.
وقالت مصادر محلية إن الشاب نفّذ جريمته المروعة وهو في حالة هيجان انتابته داخل منزل العائلة.
ويعاني الجاني، بحسب المصادر نفسها، من "اضطرابات نفسية" مرجحة أن تكون دافعا لارتكابه جريمة المروعة في حق والدته.
وقد وضعت الشرطة القضائية الجاني رهن الحراسة النظرية مباشرة الإجراءات القانونية.
وموازاة مع ذلك، تم ايداع جثمان الضحية مستودع الأموات في مستشفى الدوق دو طوفار في المدينة ذاتها.
وتابعت المصادر نفسها أنه تم فتح تحقيق في الواقعة، بأمر من الميابة العامة المختصة.
وستكشف التحقيقات الظروف والملابسات التي ارتُكبت فيها هذه الجريمة المروعة، التي خلّفت صدمة قوية في نفوس حي مسنانة.
وتشهد المدينة، على غرار مدن المغرب، جرائم مماثلة في حق الأصول، يرتكبها في الغالب أبناء عاقّون أو مدمنون، ما يخلّف صدمة قوية ويدفع الرأي العام المحلي إلى المطالبة بضرورة دراسة مسببات هذه الظاهرة الخطيرة.
وموازاة مع ذلك، تم ايداع جثمان الضحية مستودع الأموات في مستشفى الدوق دو طوفار في المدينة ذاتها.
وتابعت المصادر نفسها أنه تم فتح تحقيق في الواقعة، بأمر من الميابة العامة المختصة.
وستكشف التحقيقات الظروف والملابسات التي ارتُكبت فيها هذه الجريمة المروعة، التي خلّفت صدمة قوية في نفوس حي مسنانة.
وتشهد المدينة، على غرار مدن المغرب، جرائم مماثلة في حق الأصول، يرتكبها في الغالب أبناء عاقّون أو مدمنون، ما يخلّف صدمة قوية ويدفع الرأي العام المحلي إلى المطالبة بضرورة دراسة مسببات هذه الظاهرة الخطيرة.