صادم.. زوج يعنف زوجته بطريقة "وحشية" أمام أطفاله الذين اكتفوا بالصراخ والاستنجاد
ناظورسيتي | متابعة
تداول عدد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتطبيقات التراسل الفوري، مقطع فيديو يظهر إقدام زوج على تعنيف زوجته بطريقة وحشية، لأسباب غير معروفة.
وهز المقطع المذكور مشاعر الجميع، خصوصا بعد أن ظهر من خلاله أطفال صغار وهم يستعطفون والدهم من أجل الكف والتوقف عن تعنيف والدتهم، في مشهد خلف حسرة كبيرة وغضبا شديدا.
ودفع المقطع المذكور العديد من النشطاء والمتتبعين، إلى مطالبة السلطات الأمنية المختصة، بالتدخل العاجل قصد إيقاف الزوج، وإحالته على التحقيق.
وأظهر المقطع القصير، زوجا يعنف زوجته بطريقة وحشية، مستعينا بعصا، أمام أطفالهم الذين ظلوا يبكون ويصرخون ويستعطفونه من أجل التوقف عن هذا الجرم الذي مورس في حق والدتهم أمام أعينهم.
تداول عدد من النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتطبيقات التراسل الفوري، مقطع فيديو يظهر إقدام زوج على تعنيف زوجته بطريقة وحشية، لأسباب غير معروفة.
وهز المقطع المذكور مشاعر الجميع، خصوصا بعد أن ظهر من خلاله أطفال صغار وهم يستعطفون والدهم من أجل الكف والتوقف عن تعنيف والدتهم، في مشهد خلف حسرة كبيرة وغضبا شديدا.
ودفع المقطع المذكور العديد من النشطاء والمتتبعين، إلى مطالبة السلطات الأمنية المختصة، بالتدخل العاجل قصد إيقاف الزوج، وإحالته على التحقيق.
وأظهر المقطع القصير، زوجا يعنف زوجته بطريقة وحشية، مستعينا بعصا، أمام أطفالهم الذين ظلوا يبكون ويصرخون ويستعطفونه من أجل التوقف عن هذا الجرم الذي مورس في حق والدتهم أمام أعينهم.
إلى ذلك، أكدت بعض المصادر أن هذه السيدة الضحية تنحدر من منطقة "مزوضة" ضواحي جماعة إمنتانوت، غرب مدينة مراكش.
وشدد الجميع على ضرورة تدخل السلطات الأمنية قصد فتح تحقيق عاجل في الموضوع، أيا كانت الأسباب التي دفعت هذا الزوج لارتكاب هذه الفعل الشنيع في حق زوجته أمام أطفاله.
حري بالذكر أنه سبق وأن نبهت جمعيات حقوقية ونسائية خلال السنة الماضية، إلى ازدياد وتيرة العنف ضد النساء خلال فترة الحجر الصحي الذي فرضته السلطات للتصدي لتفشي جائحة فيروس كورونا المستجد.
وفي المقابل تبنى المغرب بعد نقاشات محتدمة، قانونا لمكافحة العنف ضد النساء، يشدد العقوبات في بعض الحالات، وينص على "آليات للتكفل بالنساء ضحايا" العنف، غير أن الجمعيات النسائية تعتبره غير كاف.
وشدد الجميع على ضرورة تدخل السلطات الأمنية قصد فتح تحقيق عاجل في الموضوع، أيا كانت الأسباب التي دفعت هذا الزوج لارتكاب هذه الفعل الشنيع في حق زوجته أمام أطفاله.
حري بالذكر أنه سبق وأن نبهت جمعيات حقوقية ونسائية خلال السنة الماضية، إلى ازدياد وتيرة العنف ضد النساء خلال فترة الحجر الصحي الذي فرضته السلطات للتصدي لتفشي جائحة فيروس كورونا المستجد.
وفي المقابل تبنى المغرب بعد نقاشات محتدمة، قانونا لمكافحة العنف ضد النساء، يشدد العقوبات في بعض الحالات، وينص على "آليات للتكفل بالنساء ضحايا" العنف، غير أن الجمعيات النسائية تعتبره غير كاف.
