شوارع وسط مدينة إمزورن تعاني من التهميش أمام صمت المسؤولين
ناظورسيتي – سهيل العثماني
على إثر المشاكل التي تعاني منها شوارع 8-4-5-6-7 الواقعة بوسط مدينة إمزورن من عدم الاستفادة من عملية التزفيت التي تشهدها مدينة إمزور، فبالرغم من انطلاق الأشغال بباقي المناطق وتزفيت جميع شوارع إمزورن إلا أنه تم تهميش هذه الشوارع مما أصبحت ساكنة هذه الشوارع تعاني يوميا من الغبار الكثيف، خصوصا انه تم طرق جميع الأبواب من أجل إنصاف الجهات المعنية حيث ظلت شكايتهم حبيسة أدراج المسؤولين الذين ما فتئوا يرغمونهم على تقبل هذا الواقع المرير مما أصبح العيش في هذه الشوارع أمرا لايطاق حيث أصبحت الساكنة تستنشق بشكل يومي الغبار الذي ساهم في الاصابة بـأمراض مزمنة وبالخصوص ما يعرف بأمراض الحساسية الذي أصيب به أبناء المواطنين.
ولا يخفى على الجميع أن الساكنة تلقت وعودا من المجالس البلدية التي تناوبت على هذه المدينة خصوصا ان هذه الشوارع سابقا كانت مبرمجة ضمن مخطط التزفيت وتم إقصاؤها مرارا، ولحد الآن نجهل السبب، وما أصعب أن يظل الإنسان محاصرا ومحروما من مصدر له الحق فيه. ومن هنا نتساءل أين حق الساكنة من برنامج التأهيل الحضري لمدينة إمزورن الذي يشمل جميع شوارع المدينةً؟
وأمام صمت المسؤولين تلتمس الساكنة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، التدخل لإنصافها في هذه القضية على إثر زيارته الميمونة لمدينة الحسيمة.
على إثر المشاكل التي تعاني منها شوارع 8-4-5-6-7 الواقعة بوسط مدينة إمزورن من عدم الاستفادة من عملية التزفيت التي تشهدها مدينة إمزور، فبالرغم من انطلاق الأشغال بباقي المناطق وتزفيت جميع شوارع إمزورن إلا أنه تم تهميش هذه الشوارع مما أصبحت ساكنة هذه الشوارع تعاني يوميا من الغبار الكثيف، خصوصا انه تم طرق جميع الأبواب من أجل إنصاف الجهات المعنية حيث ظلت شكايتهم حبيسة أدراج المسؤولين الذين ما فتئوا يرغمونهم على تقبل هذا الواقع المرير مما أصبح العيش في هذه الشوارع أمرا لايطاق حيث أصبحت الساكنة تستنشق بشكل يومي الغبار الذي ساهم في الاصابة بـأمراض مزمنة وبالخصوص ما يعرف بأمراض الحساسية الذي أصيب به أبناء المواطنين.
ولا يخفى على الجميع أن الساكنة تلقت وعودا من المجالس البلدية التي تناوبت على هذه المدينة خصوصا ان هذه الشوارع سابقا كانت مبرمجة ضمن مخطط التزفيت وتم إقصاؤها مرارا، ولحد الآن نجهل السبب، وما أصعب أن يظل الإنسان محاصرا ومحروما من مصدر له الحق فيه. ومن هنا نتساءل أين حق الساكنة من برنامج التأهيل الحضري لمدينة إمزورن الذي يشمل جميع شوارع المدينةً؟
وأمام صمت المسؤولين تلتمس الساكنة من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، التدخل لإنصافها في هذه القضية على إثر زيارته الميمونة لمدينة الحسيمة.
