شملال يفاجئ الجميع.. موعدنا أمام محكمة النقض ولا أكن عداوة لأحد
ناظورسيتي: ع ك
في أول تعليق له، بعد صدور أحكام محكمة الاستئناف الادارية بشأن طعنه في شرعية انتخاب سليمان أزواغ، و 6 أعضاء في جماعة الناظور، أوضح حكيم شملال في تصريح لـ"ناظورسيتي"، أنه يؤمن بالاختلاف والتناطح السياسي والفكري ولا يكن أي عداوة شخصية لرئيس المجلس الجماعي وباقي مكونات هذا الأخير.
وقال شملال في التصريح نفسه "إن ما نسعى إليه من داخل الاشتراكي الموحد، هو تخليق الحياة السياسية ودفع المتحزبين إلى احترام أحزابهم والقانون المؤطر لهذه الأخيرة، ومن هذا المنطلق أتت فكرة الطعن في شرعية انتخاب أزواغ عضوا بجماعة الناظور، كما هو الشأن بالنسبة لميمون بوشيخ وياسر التيزيتي ورشيد لموي وصونيا العلالي وسعيد الرحموني وهشام الفايدة ومالك أزواغ".
وأضاف "نحن نحترم أحكام القضاء، فالطعون المقدمة ضد السابقة أسماؤهم أيدت ابتدائيا من طرف محكمة وجدة، لكن محكمة الإستئناف بالرباط كان لديها رأي آخر ما جعله ترفض التأييد، ونحن الآن أمام آخر مرحلة للتقاضي وهي اللجوء إلى النقض، وهي الهيئة القضائية التي ستكون الفيصل في القضية وستطوي الملف نهائيا".
في أول تعليق له، بعد صدور أحكام محكمة الاستئناف الادارية بشأن طعنه في شرعية انتخاب سليمان أزواغ، و 6 أعضاء في جماعة الناظور، أوضح حكيم شملال في تصريح لـ"ناظورسيتي"، أنه يؤمن بالاختلاف والتناطح السياسي والفكري ولا يكن أي عداوة شخصية لرئيس المجلس الجماعي وباقي مكونات هذا الأخير.
وقال شملال في التصريح نفسه "إن ما نسعى إليه من داخل الاشتراكي الموحد، هو تخليق الحياة السياسية ودفع المتحزبين إلى احترام أحزابهم والقانون المؤطر لهذه الأخيرة، ومن هذا المنطلق أتت فكرة الطعن في شرعية انتخاب أزواغ عضوا بجماعة الناظور، كما هو الشأن بالنسبة لميمون بوشيخ وياسر التيزيتي ورشيد لموي وصونيا العلالي وسعيد الرحموني وهشام الفايدة ومالك أزواغ".
وأضاف "نحن نحترم أحكام القضاء، فالطعون المقدمة ضد السابقة أسماؤهم أيدت ابتدائيا من طرف محكمة وجدة، لكن محكمة الإستئناف بالرباط كان لديها رأي آخر ما جعله ترفض التأييد، ونحن الآن أمام آخر مرحلة للتقاضي وهي اللجوء إلى النقض، وهي الهيئة القضائية التي ستكون الفيصل في القضية وستطوي الملف نهائيا".
وحول مدى تقبله للحكم الاستئنافي، أورد شملال أن المسألة ليست شخصية بقدر ما أن الطعون المذكورة تروم تقديم رسالة لمختلف الهيئات السياسية بالإقليم، ألا وهي "احترام القوانين الجاري بها العمل ودخول الانتخابات بأساليب نزيهة لا تشوبها اختلالات، سواء قبل مرحلة الاقتراع أو بعد ظهور النتائج، ويبدو أننا توفقنا في المهمة وخلقنا نقاشا حول مدى أحقية المنتمي لحزب لسياسي في الترشح باسم حزب آخر قبل استنفاذ مراحل تقديم الاستقالة".
وختم "سواء بقي سليمان أزواغ رئيسا، أو عزل، فدوري في المعارضة سأقوم به على أكمل وجه، وبالنسبة لي لا أهتم كثيرا بالأشخاص بقدر ما أقدر سبب تواجدي في المجلس الجماعي، ويتعلق بتعاقد بيني والكتلة الناخبة، وهذا يكفي لأظل مدافعا عن المصلحة العامة خلال هذه الولاية، وذلك بانتقاد وإدانة السلبي وتأييد كل ما هو إيجابي ويخدم الجماعة".
جدير بالذكر، أن محكمة الاستئناف الإدارية بالرباط، رفضت اليوم الجمعة، تأييد الأحكام الصادرة عن سابقتها ابتدائيا، والقاضية بإلغاء انتخاب كل من سليمان أزواغ رئيس جماعة الناظور، وباقي أعضاء المجلس، الممثلين في سعيد الرحموني، رشيد لموي، صونيا العلالي، هشام الفايدة، ياسر التيزيتي، مالك أزواغ، وميمون بوشيخ.
وكان المطعون فيهم، قد أدلوا للمحكمة، بوثائق يثبتون فيه استيفاءهم لشروط الاستقالة من الأحزاب التي كانوا ينتمون إليها، قبل مغادرتها والترشح بألوان سياسية أخرى في الانتخابات الجماعية الأخيرة على مستوى جماعة الناظور والمجلس الإقليمي.
من جهة ثانية، عبر سليمان أزواغ، عن فرحته بالإبقاء عليه رئيسا شرعيا لجماعة الناظور، بآية قرآنية نشرها على صفحته الشخصية بموقع فايسبوك، مقتبسة سورة الأنفال، بعد بسم الله الرحمان الرحيم كتب رئيس جماعة الناظور "إن يعلم الله في قلوبكم خيرا، يؤتيكم خيرا".
أما سعيد الرحموني، فعبر عن الحكم قائلا: "بحمد الله انتصرنا مرة أخرى.... قضت اليوم محكمة الاستئناف الإدارية بالرباط بإلغاء الحكم الابتدائي الصادر عن محكمة وجدة الذي قضى بإسقاط عضويتي في انتخابات جماعة الناظور التي جرت يوم 8 شتنبر 2021 فهنيئا لاصدقائي صونيا العلالي و رشيد لموي".
وختم "سواء بقي سليمان أزواغ رئيسا، أو عزل، فدوري في المعارضة سأقوم به على أكمل وجه، وبالنسبة لي لا أهتم كثيرا بالأشخاص بقدر ما أقدر سبب تواجدي في المجلس الجماعي، ويتعلق بتعاقد بيني والكتلة الناخبة، وهذا يكفي لأظل مدافعا عن المصلحة العامة خلال هذه الولاية، وذلك بانتقاد وإدانة السلبي وتأييد كل ما هو إيجابي ويخدم الجماعة".
جدير بالذكر، أن محكمة الاستئناف الإدارية بالرباط، رفضت اليوم الجمعة، تأييد الأحكام الصادرة عن سابقتها ابتدائيا، والقاضية بإلغاء انتخاب كل من سليمان أزواغ رئيس جماعة الناظور، وباقي أعضاء المجلس، الممثلين في سعيد الرحموني، رشيد لموي، صونيا العلالي، هشام الفايدة، ياسر التيزيتي، مالك أزواغ، وميمون بوشيخ.
وكان المطعون فيهم، قد أدلوا للمحكمة، بوثائق يثبتون فيه استيفاءهم لشروط الاستقالة من الأحزاب التي كانوا ينتمون إليها، قبل مغادرتها والترشح بألوان سياسية أخرى في الانتخابات الجماعية الأخيرة على مستوى جماعة الناظور والمجلس الإقليمي.
من جهة ثانية، عبر سليمان أزواغ، عن فرحته بالإبقاء عليه رئيسا شرعيا لجماعة الناظور، بآية قرآنية نشرها على صفحته الشخصية بموقع فايسبوك، مقتبسة سورة الأنفال، بعد بسم الله الرحمان الرحيم كتب رئيس جماعة الناظور "إن يعلم الله في قلوبكم خيرا، يؤتيكم خيرا".
أما سعيد الرحموني، فعبر عن الحكم قائلا: "بحمد الله انتصرنا مرة أخرى.... قضت اليوم محكمة الاستئناف الإدارية بالرباط بإلغاء الحكم الابتدائي الصادر عن محكمة وجدة الذي قضى بإسقاط عضويتي في انتخابات جماعة الناظور التي جرت يوم 8 شتنبر 2021 فهنيئا لاصدقائي صونيا العلالي و رشيد لموي".
