شركة عالمية للعناية بالبشرة تختار ناظورية حسناء مقيمة باليابان كوجه إعلاني لها
ناظورسيتي - حسن الرامي
إستعانت شركة عالمية متخصصة في عرض منتوجاتها الخاصة بـ"العناية بالبشرة" ذات الجودة العالمية الرفيعة والفاخرة، بخدمات شابة ناظورية من أجل التسويق لمنتجاتها والترويج لهـا، مـن خلال إعتمادهـا كوجهٍ ضمن حملاتها الإعلانية ذات الصبغة العالمية.
وتحكي الناظورية المتألقة "هاجارا" التي إستقر بها المآل في اليابان، عن نفسها بكونها تسعى إلى تعزيز الروابط بين هذا البلد وبلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذْ لم تدخر جهدا في اكتساب الخبرات والمعرفة في عدة مجالات، بحيث تعمل في الإدارة الفندقية وإدارة الأعمال.
وبعد إكمال دراستها في فرنسا بمجال العقارات، سافرت إلى اليابان في جولة عمل، قبل أن تدرك خلال زيارتها الأولى بأنها أحبت اليابان وطبيعتها وأرادت اكتساب المزيد من الخبرة بالسوق الآسيوية، إذ لطالما أحبت مجال العمل الفندقي والضيافة وهو ما يميز بلدها المغرب التي تشتهر بالسياحة وكرم الضيافة.
ومنذ إستقرارها هناك، ركزت الشابة هاجر بخبرتها على الإدارة الفندقية في النزُل الذي تديره في جزيرة آيزو أوشيما الساحرة والقريبة من العاصمة "طوكيو"، وهـي تطمح باستقبال الزوار من جميع أنحاء العالم لتقديم تجربة لا تُنسى في هذه الجزيرة وخصوصاً لعشاق اليابان.
وللتعريف بثقافة بلدها الأم (المغرب)، بدأت أيضاً الشابة الناظورية الطموحة بتقديم مجموعة من الحقائب النسائية ذات الطابع المغربي للترويج للثقافة المغربية في اليابان.
كما لم تقف تطلعات هاجارا عند هذا الحد، بل تطمح أيضاً إلى بذل كافة جهودها لجعل تجربة زيارة العرب إلى اليابان وفترة إقامتهم في اليابان استثنائية، ممتعة، ومريحة قدر الإمكان، إلى درجة أن يتمنوا أن يزوروا اليابان ثانية.
إستعانت شركة عالمية متخصصة في عرض منتوجاتها الخاصة بـ"العناية بالبشرة" ذات الجودة العالمية الرفيعة والفاخرة، بخدمات شابة ناظورية من أجل التسويق لمنتجاتها والترويج لهـا، مـن خلال إعتمادهـا كوجهٍ ضمن حملاتها الإعلانية ذات الصبغة العالمية.
وتحكي الناظورية المتألقة "هاجارا" التي إستقر بها المآل في اليابان، عن نفسها بكونها تسعى إلى تعزيز الروابط بين هذا البلد وبلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذْ لم تدخر جهدا في اكتساب الخبرات والمعرفة في عدة مجالات، بحيث تعمل في الإدارة الفندقية وإدارة الأعمال.
وبعد إكمال دراستها في فرنسا بمجال العقارات، سافرت إلى اليابان في جولة عمل، قبل أن تدرك خلال زيارتها الأولى بأنها أحبت اليابان وطبيعتها وأرادت اكتساب المزيد من الخبرة بالسوق الآسيوية، إذ لطالما أحبت مجال العمل الفندقي والضيافة وهو ما يميز بلدها المغرب التي تشتهر بالسياحة وكرم الضيافة.
ومنذ إستقرارها هناك، ركزت الشابة هاجر بخبرتها على الإدارة الفندقية في النزُل الذي تديره في جزيرة آيزو أوشيما الساحرة والقريبة من العاصمة "طوكيو"، وهـي تطمح باستقبال الزوار من جميع أنحاء العالم لتقديم تجربة لا تُنسى في هذه الجزيرة وخصوصاً لعشاق اليابان.
وللتعريف بثقافة بلدها الأم (المغرب)، بدأت أيضاً الشابة الناظورية الطموحة بتقديم مجموعة من الحقائب النسائية ذات الطابع المغربي للترويج للثقافة المغربية في اليابان.
كما لم تقف تطلعات هاجارا عند هذا الحد، بل تطمح أيضاً إلى بذل كافة جهودها لجعل تجربة زيارة العرب إلى اليابان وفترة إقامتهم في اليابان استثنائية، ممتعة، ومريحة قدر الإمكان، إلى درجة أن يتمنوا أن يزوروا اليابان ثانية.
