حسن الرامي
أوردت مصادر عليمة، أن عدداً من الشباب ينحدرون من بلدة زايو، إقليم الناظور، يعيشون ظروفا صعبة فوق تراب الديار التركية، بعد أن اختاروا تجربة الهجرة من منفذها إلى الفردوس الأوروبي.
ووفق المصادر نفسها، فإن هؤلاء الشبان التيه وسط الغابات الفاصلة بين دولتي تركيا واليونان، فضلا عن الاعتداءات التي يتعرضون لها على يد عصابات إجرامية بالمنطقة.
وبحسب ذات المصادر، فإن التيه الذي يعيشه هؤلاء الشبان، سببه أن الكثير منهم استنفذ الأموال التي رصدها لخوض المغامرة، إذ لم يعودوا قادرين على حجز الغرف بالفنادق، وتوفير المأكل في المطاعم.
أوردت مصادر عليمة، أن عدداً من الشباب ينحدرون من بلدة زايو، إقليم الناظور، يعيشون ظروفا صعبة فوق تراب الديار التركية، بعد أن اختاروا تجربة الهجرة من منفذها إلى الفردوس الأوروبي.
ووفق المصادر نفسها، فإن هؤلاء الشبان التيه وسط الغابات الفاصلة بين دولتي تركيا واليونان، فضلا عن الاعتداءات التي يتعرضون لها على يد عصابات إجرامية بالمنطقة.
وبحسب ذات المصادر، فإن التيه الذي يعيشه هؤلاء الشبان، سببه أن الكثير منهم استنفذ الأموال التي رصدها لخوض المغامرة، إذ لم يعودوا قادرين على حجز الغرف بالفنادق، وتوفير المأكل في المطاعم.