شباب من تزاغين يخرجون فليما قصيرا بالريفية بعنوان "المنزل المهجور" تسكنه جنيّة
بدر . أ
اِنعدام دور الثقافة وقلّة عدد الجمعيات وغيرها، دفع شباب بعض البلدات الضاحوية بمنطقة الريف، إلى ابتكار وسائل لا محيد عنها كبديل لقتل ما يسمى بالوقت الثالث، أمام واقع الفراغ والرتابة الذي يطغى يُخيّم بشبحه على سماء هـذه البلدات.
يأتي في هذا السياق، نموذج حيّ لبعض أبناء بلدة "تازغين"، الذين لجأوا إلى تصوير فيلم قصير ناطق بالريفية عنوانه "المنزل المهجور"، بإمكانيات منعدمة وبأدوات بسيطة للغاية، فشاهدوا الفيلم الذي تدور أحداثه حول منزل خالٍ تستقر به "جنية".
اِنعدام دور الثقافة وقلّة عدد الجمعيات وغيرها، دفع شباب بعض البلدات الضاحوية بمنطقة الريف، إلى ابتكار وسائل لا محيد عنها كبديل لقتل ما يسمى بالوقت الثالث، أمام واقع الفراغ والرتابة الذي يطغى يُخيّم بشبحه على سماء هـذه البلدات.
يأتي في هذا السياق، نموذج حيّ لبعض أبناء بلدة "تازغين"، الذين لجأوا إلى تصوير فيلم قصير ناطق بالريفية عنوانه "المنزل المهجور"، بإمكانيات منعدمة وبأدوات بسيطة للغاية، فشاهدوا الفيلم الذي تدور أحداثه حول منزل خالٍ تستقر به "جنية".
