متابعة
نجحت ابنة تمسمان الناشطة الجمعوية وديان مسعودي في تنظيم رحلة إلى صحراء الجنوب الشرقي في إطار السياحة العلاجية والروحية, وكانت هذه مبادرة فريدة من نوعها لاقت إستحسان المشاركين و محبي السياحة و السفر .
انطلقت الرحلة يوم الخميس ليلا و مرت على عدة محطات أهمها أرفود والريصاني التي توجهت إليها المجموعة بعد صلاة الجمعة لزيارة مسجد مولاي علي الشريف و أكل الأكلة المشهورة " المدفونة" مرورا بأسواق أرفود و الريصاني المعروفة بالتمور و الأعشاب و الألبسة التقليدية, كما نظمت خلال الرحلة جلسات للمشاركين في التنمية البشرية و التواصل.
في اليوم الثاني انطلقت المجموعة نحو قصبة مرزوكة للاستقرار بها و ركوب الجمال و التمتع بالغروب في هدوء تام و صفاء روحي , بعده توجهت المجموعة نحو القرية السودانية لتناول وجبة العشاء على أنغام الغناوة, و فتحت جلسة للمشاركين لتبادل الأراء و مناقشة العديد من المواضيع المهمة.
اليوم الثالث ختم بالتوجه نحو الرمال الذهبية بعد الفجر للإستمتاع بالشروق في مرزوكة, بعد وجبة الفطور انطلقت المجموعة نحو الراشيدية مرورا بعين الزرقاء و بعض المآثر التاريخية و المعارض الإستحاثية للوقوف على الطبيعة الجغرافية للمنطقة, و ختمت الرحة بحصة اليوغا في الطبيعة على ضفة واحة " أسقار" مع مدرب متخصص في اليوغا
undefined
نجحت ابنة تمسمان الناشطة الجمعوية وديان مسعودي في تنظيم رحلة إلى صحراء الجنوب الشرقي في إطار السياحة العلاجية والروحية, وكانت هذه مبادرة فريدة من نوعها لاقت إستحسان المشاركين و محبي السياحة و السفر .
انطلقت الرحلة يوم الخميس ليلا و مرت على عدة محطات أهمها أرفود والريصاني التي توجهت إليها المجموعة بعد صلاة الجمعة لزيارة مسجد مولاي علي الشريف و أكل الأكلة المشهورة " المدفونة" مرورا بأسواق أرفود و الريصاني المعروفة بالتمور و الأعشاب و الألبسة التقليدية, كما نظمت خلال الرحلة جلسات للمشاركين في التنمية البشرية و التواصل.
في اليوم الثاني انطلقت المجموعة نحو قصبة مرزوكة للاستقرار بها و ركوب الجمال و التمتع بالغروب في هدوء تام و صفاء روحي , بعده توجهت المجموعة نحو القرية السودانية لتناول وجبة العشاء على أنغام الغناوة, و فتحت جلسة للمشاركين لتبادل الأراء و مناقشة العديد من المواضيع المهمة.
اليوم الثالث ختم بالتوجه نحو الرمال الذهبية بعد الفجر للإستمتاع بالشروق في مرزوكة, بعد وجبة الفطور انطلقت المجموعة نحو الراشيدية مرورا بعين الزرقاء و بعض المآثر التاريخية و المعارض الإستحاثية للوقوف على الطبيعة الجغرافية للمنطقة, و ختمت الرحة بحصة اليوغا في الطبيعة على ضفة واحة " أسقار" مع مدرب متخصص في اليوغا
undefined