شاهدوا.. هكذا جاءت فكرة سمفونية "لالة بويا" وهؤلاء هم المساهمون فيها
ناظورسيتي: متابعة
قامت شركة "ثازيري للإنتاج" بإصدار فيديو جديد، يتناول موضوع سمفونية "لالة بويا"، والتي ابتدأ العمل فيها منذ شهرين تقريبا، حيث تمكن الفنان ماسين من جمع ثلة من نجوم الفن بالريف، لأداء هذا العمل الفني الضخمة، وذلك تكريما "للالة بويا"
وحسب تصريح ماسين فإن فكرة هذه السمفونية أتت جوابا عن سؤال لماذا لا يجتمع الفنانون الريفيون في عمل فني واحد؟، مضيفا أن كل من تم الإتصال بهم رحبوا بالفكرة وكانوا مستعدين لذلك، من جهته أبرز بنعيسى المستيري وهو صاحب القصيد التي يتم تسجيلها، على أن الكلمات ركزت على الريف لكن كذلك تناولت الأمازيغية بالمغرب والعالم الأمازيغي ككل، بدوره قال محمد بوزكو وهو مخرج كليب سمفونية لالة بويا، أن هذا العمل كان من الضروري أن يتم تصويره لإعطائها صدى وإشعاع أكبر وأن تلقى متابعة كبيرة من طرف الأمازيغ في كل مكان.
جدير بالذكر أن الفنان الأمازيغي ماسين هو صاحب فكرة وموسيقى لالة بويا، فما قام الشاعر والفنان بنعيسى المستيري من كتابة قصيدة لالة بويا، وأخرج الفيديو كليب محمد بوزكو، ومن تصوير جواد بوشرطة ومليود عيادي، وإدارة الإنتاج فؤاد لمنوري، وقد شارك في هذا العمل عدد كبير من الفنانيين الريفيين.
قامت شركة "ثازيري للإنتاج" بإصدار فيديو جديد، يتناول موضوع سمفونية "لالة بويا"، والتي ابتدأ العمل فيها منذ شهرين تقريبا، حيث تمكن الفنان ماسين من جمع ثلة من نجوم الفن بالريف، لأداء هذا العمل الفني الضخمة، وذلك تكريما "للالة بويا"
وحسب تصريح ماسين فإن فكرة هذه السمفونية أتت جوابا عن سؤال لماذا لا يجتمع الفنانون الريفيون في عمل فني واحد؟، مضيفا أن كل من تم الإتصال بهم رحبوا بالفكرة وكانوا مستعدين لذلك، من جهته أبرز بنعيسى المستيري وهو صاحب القصيد التي يتم تسجيلها، على أن الكلمات ركزت على الريف لكن كذلك تناولت الأمازيغية بالمغرب والعالم الأمازيغي ككل، بدوره قال محمد بوزكو وهو مخرج كليب سمفونية لالة بويا، أن هذا العمل كان من الضروري أن يتم تصويره لإعطائها صدى وإشعاع أكبر وأن تلقى متابعة كبيرة من طرف الأمازيغ في كل مكان.
جدير بالذكر أن الفنان الأمازيغي ماسين هو صاحب فكرة وموسيقى لالة بويا، فما قام الشاعر والفنان بنعيسى المستيري من كتابة قصيدة لالة بويا، وأخرج الفيديو كليب محمد بوزكو، ومن تصوير جواد بوشرطة ومليود عيادي، وإدارة الإنتاج فؤاد لمنوري، وقد شارك في هذا العمل عدد كبير من الفنانيين الريفيين.
