شاهدوا.. هكذا تحول حي بوطيب الفوقاني بالناظور بعد تفعيل برنامج تهيئة الأحياء الناقصة التجهيز
ناظورسيتي: م – الوليد
تقدمت أشغال إعادة تهيئة حي أولاد بوطيب الفوقاني بوتيرة مهمة، وذلك في اطار تنفيذ برنامج اعادة هيكلة الاحياء الناقصة التجهيز بالناظور، المشروع الذي تشرف عليه كل من المديرية العامة للجماعات و مجلس جهة الشرق و عمالة الاقليم و جماعة الناظور اضافة الى مؤسسة العمران، بميزانية قدرت ب 45 مليون درهم.
و عرف الحي تغييرات على مستوى عدد من الطرقات التي تم تعبيدها ، إضافة إلى بناء قناطر عديدة تفصل بين اولاد بوطيب الفوقاني و حي الجمعة القديمة، و قنطرة أخرى بطول 120 متر في مدخل الحي حيث أصبح أحد الوديان طريقا رسمية بعد تسقيفه وتغطيته، ويتم حاليا تهيئة ممرات الراجلين في جنيات الطريق الرئيسية الموصلة لمقبرة سيدي علي الحساني .
ومن المشاريع المهمة جدا بناء مدرسة ابتدائية سيتمكن من ضمان التمدرس لتلاميذ المنطقة ومحاربة الهدر المدرسي، لكون أبناء الحي كانوا يقطعون أكثر من كيلومتر صوب جماعة احدادا لمواصل الدراسة, و تم ربط المؤسسة بطريق معبدة لباب المدرسة و بناء قنطرة على الوادي المحاذي لها .
ومكنت الأشغال الجارية بالحي، من رفع الضرر عن المواطنين، وإنهاء مشاكلهم مع الواد الحار، على أمل أن يتم توفير الانارة العمومية ليلا وإحداث مرافق اجتماعية أخرى كدار المرأة ومركب ثقافي ورياضي ودار للشباب، وذلك في إطار محاربة ظاهرة الانحراف عن طريق التأطير والتكوين.
تقدمت أشغال إعادة تهيئة حي أولاد بوطيب الفوقاني بوتيرة مهمة، وذلك في اطار تنفيذ برنامج اعادة هيكلة الاحياء الناقصة التجهيز بالناظور، المشروع الذي تشرف عليه كل من المديرية العامة للجماعات و مجلس جهة الشرق و عمالة الاقليم و جماعة الناظور اضافة الى مؤسسة العمران، بميزانية قدرت ب 45 مليون درهم.
و عرف الحي تغييرات على مستوى عدد من الطرقات التي تم تعبيدها ، إضافة إلى بناء قناطر عديدة تفصل بين اولاد بوطيب الفوقاني و حي الجمعة القديمة، و قنطرة أخرى بطول 120 متر في مدخل الحي حيث أصبح أحد الوديان طريقا رسمية بعد تسقيفه وتغطيته، ويتم حاليا تهيئة ممرات الراجلين في جنيات الطريق الرئيسية الموصلة لمقبرة سيدي علي الحساني .
ومن المشاريع المهمة جدا بناء مدرسة ابتدائية سيتمكن من ضمان التمدرس لتلاميذ المنطقة ومحاربة الهدر المدرسي، لكون أبناء الحي كانوا يقطعون أكثر من كيلومتر صوب جماعة احدادا لمواصل الدراسة, و تم ربط المؤسسة بطريق معبدة لباب المدرسة و بناء قنطرة على الوادي المحاذي لها .
ومكنت الأشغال الجارية بالحي، من رفع الضرر عن المواطنين، وإنهاء مشاكلهم مع الواد الحار، على أمل أن يتم توفير الانارة العمومية ليلا وإحداث مرافق اجتماعية أخرى كدار المرأة ومركب ثقافي ورياضي ودار للشباب، وذلك في إطار محاربة ظاهرة الانحراف عن طريق التأطير والتكوين.
