شاهدوا: هذا ما كان يقوله الطفل ريان لجده قبل وفاته
ناظورسيتي- متابعة
قال جد الطفل الراحل ريان الذي توفي داخل بئر في دوار "إغاران" بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، أمس السبت، إنه كان يقول ليه أن اسمه هو "السي ريان" وليس ريان.
وأضاف جد الطفل، انه حين كان يتحدث إليه ويقول له كيف ستتم مناداتك ب"السي ريان" وأنت غير متعلم فيجيبه كون الجميع سيناديه ب"السي ريان" دون حصوله على الشواهد الدراسية أو حفظه للقرءان.
وأفاد أنه التقى به ذات يوم في المسجد وهو يؤدي صلاة الجمعة، فسأله هل عمره يسمح له بأداء الصلاة، فكان يجيبه الطفل، "نعم أصلي وأنا راجل كبير".
قال جد الطفل الراحل ريان الذي توفي داخل بئر في دوار "إغاران" بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، أمس السبت، إنه كان يقول ليه أن اسمه هو "السي ريان" وليس ريان.
وأضاف جد الطفل، انه حين كان يتحدث إليه ويقول له كيف ستتم مناداتك ب"السي ريان" وأنت غير متعلم فيجيبه كون الجميع سيناديه ب"السي ريان" دون حصوله على الشواهد الدراسية أو حفظه للقرءان.
وأفاد أنه التقى به ذات يوم في المسجد وهو يؤدي صلاة الجمعة، فسأله هل عمره يسمح له بأداء الصلاة، فكان يجيبه الطفل، "نعم أصلي وأنا راجل كبير".
وكان الطفل ريان، قد فارق الحياة، أمس السبت، داخل بئر عمقه 32 مترا بسقط رأسه بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، فيما حضيت عملية إنقاذه باهتمام كبير جدا، سيما وأنها لقيت تعاطفا من قبل مختلف الشعوب العالمية.
وسيواري جثمان الطفل الثرى، يوم غد الاثنين، بعد صلاة الظهر في "مقبرة بلعوش"، وذلك عودة والديه من مدينة الرباط إلى دوار "إغاران".
ودخل المغاربة في حالة حداد، عقب إعلان وفاة الطفل ريان الذي ظل عالقا منذ يوم الثلاثاء دخل بئر في منطقة تمروت بإقليم شفشفاون، حيث اكتسى السواد منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبر المغاربة عن حزنهم إزاء وفاة الطفل البالغ 5 أعوام.
وعلق المغاربة على وفاة الطفل ريان، كونه أحيى فيهم مشاعر الإنسانية ثم رحل، سيما وأنهم ظلوا لمدة 5 أيام وهم يتتبعون عمليات الإنقاذ التي تم نقلها عبر تقنية "البث المباشر"، وينتظرون وقت إخراجه من الحفرة التي سقط فيها.
ومن جانبه، أجرى الملك محمد السادس، اتصالا هاتفيا مع السيد خالد أورام والسيدة وسيمة خرشيش، والدي الفقيد، الذي وافته المنية"، وذلك إثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان أورام.
وقال بلاغ صادر عن الديوان الملكي، " أن الملك محمد السادس، أعرب عن "أحر تعازيه وأصدق مواساته لكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الأليم".
وفي وقت سابق، أخرج الطفل ريان من البئر التي سقط فيها قبل خمسة أيام في مشهد مهيب قبل أن تنقل جثته سيارة إسعاف إلى مروحية تابعة لجهاز الدرك الملكي، حيث تم نقل الجثة الى المستشفى العسكري بالرباط.
وسيواري جثمان الطفل الثرى، يوم غد الاثنين، بعد صلاة الظهر في "مقبرة بلعوش"، وذلك عودة والديه من مدينة الرباط إلى دوار "إغاران".
ودخل المغاربة في حالة حداد، عقب إعلان وفاة الطفل ريان الذي ظل عالقا منذ يوم الثلاثاء دخل بئر في منطقة تمروت بإقليم شفشفاون، حيث اكتسى السواد منصات التواصل الاجتماعي، إذ عبر المغاربة عن حزنهم إزاء وفاة الطفل البالغ 5 أعوام.
وعلق المغاربة على وفاة الطفل ريان، كونه أحيى فيهم مشاعر الإنسانية ثم رحل، سيما وأنهم ظلوا لمدة 5 أيام وهم يتتبعون عمليات الإنقاذ التي تم نقلها عبر تقنية "البث المباشر"، وينتظرون وقت إخراجه من الحفرة التي سقط فيها.
ومن جانبه، أجرى الملك محمد السادس، اتصالا هاتفيا مع السيد خالد أورام والسيدة وسيمة خرشيش، والدي الفقيد، الذي وافته المنية"، وذلك إثر الحادث المفجع الذي أودى بحياة الطفل ريان أورام.
وقال بلاغ صادر عن الديوان الملكي، " أن الملك محمد السادس، أعرب عن "أحر تعازيه وأصدق مواساته لكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الأليم".
وفي وقت سابق، أخرج الطفل ريان من البئر التي سقط فيها قبل خمسة أيام في مشهد مهيب قبل أن تنقل جثته سيارة إسعاف إلى مروحية تابعة لجهاز الدرك الملكي، حيث تم نقل الجثة الى المستشفى العسكري بالرباط.
