
ناظور سيتي ـ حمزة حجلة
انخرطت نساء قرية ريان، في تقديم المساعدة لإنقاذ الطفل من قعر البئر التي سقط فيها، وذلك بتطوعهن في إعداد الطعام للمنقذين والصحفيين ومختلف المتدخلين في عملية انتشال العالق منذ يوم الثلاثاء الماضي.
ووفق ما عاينته "ناظور سيتي" فإن نساء القرية يقمن بتحضير الطعام، من أجل إطعام الطاقم الذي يسهر على عملية إنقاذ الطفل، على مدار الساعة، وهي مبادرة لقيت استحسانا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي.
كما يتم تقديم الطعام أيضا للصحافيين المتواجدين بالقرية من أجل تغطية عملية الإنقاذ، ونقل جميع المستجدات إلى المتبعين.
وصرحت نسوة في صريحات لـ"ناظورسيتي"، أنهن يقمن بهذه المبادرة عن طواعية، وذلك لإحساسن بالمسؤولية ورغبتهن في التدخل أيضا لتمر علية الإنقاذ في أحسن الظروف.
انخرطت نساء قرية ريان، في تقديم المساعدة لإنقاذ الطفل من قعر البئر التي سقط فيها، وذلك بتطوعهن في إعداد الطعام للمنقذين والصحفيين ومختلف المتدخلين في عملية انتشال العالق منذ يوم الثلاثاء الماضي.
ووفق ما عاينته "ناظور سيتي" فإن نساء القرية يقمن بتحضير الطعام، من أجل إطعام الطاقم الذي يسهر على عملية إنقاذ الطفل، على مدار الساعة، وهي مبادرة لقيت استحسانا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي.
كما يتم تقديم الطعام أيضا للصحافيين المتواجدين بالقرية من أجل تغطية عملية الإنقاذ، ونقل جميع المستجدات إلى المتبعين.
وصرحت نسوة في صريحات لـ"ناظورسيتي"، أنهن يقمن بهذه المبادرة عن طواعية، وذلك لإحساسن بالمسؤولية ورغبتهن في التدخل أيضا لتمر علية الإنقاذ في أحسن الظروف.
ورصدت "ناظورسيتي"، إشادة واسعة بهذه المبادرة التي تعكس التضامن والتآزر الكبير الذي لقيته قضية الطفل ريان، مما جعل الكثيرين ينخرطون في القيام بمساعدة مختلف المتدخلين في العملية كجعل البعض أنفسهم رهن إشارة السلطات للهبوط إلى قعر البئر حيث علق الطفل، وقيام آخرين بأعمال نقل لوجستيك العمل وتقديم الطعام والماء للقوات العمومية وفرق الإنقاذ.
وفيما يتعلق بعملية الإنقاذ ، أكد عبد الهادي الثمراني، عضو لجنة تتبع إنقاذ الطفل ريان، الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزله، أن كاميرات المراقبة قد رصدته وهو يستلقي على جانبه.
وكشف المصدر ذاته، ضمن تصريح صحافي، أن “فرق الإنقاذ يفصلها متر وثمانون سنتيمترا فقط للوصول إلى الطفل ريان”.
ووفق ذات المصدر، أن “فرق الإنقاذ الخاصة بالطفل ريان استطاعت حفر 4 أمتار يدويا، إلى حدود الساعة العاشرة من صباح اليوم السبت، والباقي 180 سنتيمترا للوصول إلى الهدف”.
وتسير أشغال الحفر الأفقي اليدوي في الاتجاه الصحيح، وفق عناصر الإنقاذ بعين المكان، ويعمل خبراء طوبوغرافيون، بمعية تقنيين جدد ملتحقين بالطاقم، على الإرشاد إلى مكان تواجد الطفل ريان بدقة كبيرة.
وفيما يتعلق بعملية الإنقاذ ، أكد عبد الهادي الثمراني، عضو لجنة تتبع إنقاذ الطفل ريان، الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزله، أن كاميرات المراقبة قد رصدته وهو يستلقي على جانبه.
وكشف المصدر ذاته، ضمن تصريح صحافي، أن “فرق الإنقاذ يفصلها متر وثمانون سنتيمترا فقط للوصول إلى الطفل ريان”.
ووفق ذات المصدر، أن “فرق الإنقاذ الخاصة بالطفل ريان استطاعت حفر 4 أمتار يدويا، إلى حدود الساعة العاشرة من صباح اليوم السبت، والباقي 180 سنتيمترا للوصول إلى الهدف”.
وتسير أشغال الحفر الأفقي اليدوي في الاتجاه الصحيح، وفق عناصر الإنقاذ بعين المكان، ويعمل خبراء طوبوغرافيون، بمعية تقنيين جدد ملتحقين بالطاقم، على الإرشاد إلى مكان تواجد الطفل ريان بدقة كبيرة.