شاهدوا.. ناظورسيتي في منزل التلميذة الحاصلة على المرتبة الأولى جهويا في امتحانات البكالوريا
ناظورسيتي: أبعير بدر الدين- حمزة حجلة
مروة الماحي، تتابع دراستها بشعبة العلوم الفيزيائية بالثانوية التأهيلية الخصوصية الرسالة 2 بحي المطار بالناظور، وقد حصلت على معدل 18.79 كأعلى نقطة على المستوى الجهوي، بعد ظهور نتائج الدورة العادية لـ"البكالوريا" للعام الحالي، مُحققةً بذلك حلما لطالما راودها وراود أسرتها.
مروة عبّرت في حوار أجراه معها موقع"ناظورسيتي" غداة زيارة لبيت عائلتها الصغيرة، عن سعادتها مثلما تمنت دائما الحصول على معدل يشرّفها ويشرّف أسرتها، غير أنها لم تكن تتوقع نيل شرف صاحبة أعلى معدلٍ في الجهة الشرقية.
وأوضحت مروة، أنها تفكر في الالتحاق بكلية الطب، بهدف تحقيق حلمها الذي آمنت به منذ حداثة سنّها، وهو أن تصبح طبيبة متخصصة في أمراض القلب والشرايين، اقتداءً بإحدى أخواتها التي تتابع تكوينها في مجال الطب بفرنسا.
وكشفت مروة، عن كونها كانت تستعد لاجتياز اختبارات آخر محطة بالسلك الثانوي منذ انطلاق الموسم الدراسي، مؤكدة أن تزامن إجراء الامتحان الوطني مع شهر رمضان، لم يؤثر على مردوديتها في شيء، على اعتبار كونها من التلامذة الذين ثابروا وكافحوا في الدراسة منذ الصغر، بشهادة جميع من يعرفها عن كثب.
تجدر الإشارة إلى أن مروة سليلة مدينة الناظور، وهي البنت الوسطى لدى أسرتها المتكوّنة من ثلاث شقيقات وأخٍ أصغر، والتحقت بأقسام المدرسة الخصوصية "الرسالة2" منذ تلقي تعليمها الأولي (الروض).
مروة الماحي، تتابع دراستها بشعبة العلوم الفيزيائية بالثانوية التأهيلية الخصوصية الرسالة 2 بحي المطار بالناظور، وقد حصلت على معدل 18.79 كأعلى نقطة على المستوى الجهوي، بعد ظهور نتائج الدورة العادية لـ"البكالوريا" للعام الحالي، مُحققةً بذلك حلما لطالما راودها وراود أسرتها.
مروة عبّرت في حوار أجراه معها موقع"ناظورسيتي" غداة زيارة لبيت عائلتها الصغيرة، عن سعادتها مثلما تمنت دائما الحصول على معدل يشرّفها ويشرّف أسرتها، غير أنها لم تكن تتوقع نيل شرف صاحبة أعلى معدلٍ في الجهة الشرقية.
وأوضحت مروة، أنها تفكر في الالتحاق بكلية الطب، بهدف تحقيق حلمها الذي آمنت به منذ حداثة سنّها، وهو أن تصبح طبيبة متخصصة في أمراض القلب والشرايين، اقتداءً بإحدى أخواتها التي تتابع تكوينها في مجال الطب بفرنسا.
وكشفت مروة، عن كونها كانت تستعد لاجتياز اختبارات آخر محطة بالسلك الثانوي منذ انطلاق الموسم الدراسي، مؤكدة أن تزامن إجراء الامتحان الوطني مع شهر رمضان، لم يؤثر على مردوديتها في شيء، على اعتبار كونها من التلامذة الذين ثابروا وكافحوا في الدراسة منذ الصغر، بشهادة جميع من يعرفها عن كثب.
تجدر الإشارة إلى أن مروة سليلة مدينة الناظور، وهي البنت الوسطى لدى أسرتها المتكوّنة من ثلاث شقيقات وأخٍ أصغر، والتحقت بأقسام المدرسة الخصوصية "الرسالة2" منذ تلقي تعليمها الأولي (الروض).
