شاهدوا مرسديس 200 العتيقة التي مثلت إقليم الناظور في رالي السيارات الكلاسيكية
عبد الجليل بكوري
شهدت منطقة سوس خلال الأيام من 21 إلى 27 أبريل المنصرم، تنظيم رالي السيارات الكلاسيكية في نسخته الثانية، تحت شعار “رالي الألف واحة” بمشاركة 40 سيارة عتيقة، مثل خلالها المشاركون العديد من مناطق المغرب، ومن خارج المغرب. وهو سباق انطلق من مدينة أكادير، ومن تنظيم “جمعية نادي سوس للسيارات الكلاسيكية”.
ولأول مرة؛ دخلت مدينة زايو هذا السباق، من خلال المتسابق عبد الرحمن غرس الله، الذي مثل إقليم الناظور في هذه المسابقة، رفقة ثلاثة متسابقين آخرين ينتمون لنفس الإقليم. وشارك غرس الله بسيارته “مرسيديس200″، والتي شرعت في الاستعمال سنة 1965.
وجاب رالي سوس مناطق غنية بتنوعها الطبيعي، حيث مر من قصبات تاريخية وواحات والكثبان الرملية والوديان والصحاري، وامتد على ستة مراحل.. المرحلة الأولى؛ من أكادير إلى إموزار ثم العودة لأكادير على مسافة 122 كلم، المرحلة الثانية؛ من أكادير إلى تافراوت ثم إيشت على مسافة 273 كلم، المرحلة الثالثة؛ من ‘يشت إلى طاطا ثم إلى فم زكيد على مسافة 297 كلم، المرحلة الرابعة؛ من فم زكيد إلى زاكورة على مسافة 130 كلم، المرحلة الخامسة؛ من زاكورة إلى قصبة أيت بن حدو على مسافة 207 كلم، المرحلة الأخيرة؛ من قصبة أيت بن حدو إلى مراكش على مسافة 176.
وبحسب رئيس جمعية نادي سوس للسيارات الكلاسيكية، أحمد لغدير، فإن الرالي بالإضافة إلى أنه فرصة لالتقاء عشاق السيارات الكلاسيكية، فإنه فرصة كذلك لاكتشاف الغنى والتنوع السياحي والتاريخي للمغرب.
شهدت منطقة سوس خلال الأيام من 21 إلى 27 أبريل المنصرم، تنظيم رالي السيارات الكلاسيكية في نسخته الثانية، تحت شعار “رالي الألف واحة” بمشاركة 40 سيارة عتيقة، مثل خلالها المشاركون العديد من مناطق المغرب، ومن خارج المغرب. وهو سباق انطلق من مدينة أكادير، ومن تنظيم “جمعية نادي سوس للسيارات الكلاسيكية”.
ولأول مرة؛ دخلت مدينة زايو هذا السباق، من خلال المتسابق عبد الرحمن غرس الله، الذي مثل إقليم الناظور في هذه المسابقة، رفقة ثلاثة متسابقين آخرين ينتمون لنفس الإقليم. وشارك غرس الله بسيارته “مرسيديس200″، والتي شرعت في الاستعمال سنة 1965.
وجاب رالي سوس مناطق غنية بتنوعها الطبيعي، حيث مر من قصبات تاريخية وواحات والكثبان الرملية والوديان والصحاري، وامتد على ستة مراحل.. المرحلة الأولى؛ من أكادير إلى إموزار ثم العودة لأكادير على مسافة 122 كلم، المرحلة الثانية؛ من أكادير إلى تافراوت ثم إيشت على مسافة 273 كلم، المرحلة الثالثة؛ من ‘يشت إلى طاطا ثم إلى فم زكيد على مسافة 297 كلم، المرحلة الرابعة؛ من فم زكيد إلى زاكورة على مسافة 130 كلم، المرحلة الخامسة؛ من زاكورة إلى قصبة أيت بن حدو على مسافة 207 كلم، المرحلة الأخيرة؛ من قصبة أيت بن حدو إلى مراكش على مسافة 176.
وبحسب رئيس جمعية نادي سوس للسيارات الكلاسيكية، أحمد لغدير، فإن الرالي بالإضافة إلى أنه فرصة لالتقاء عشاق السيارات الكلاسيكية، فإنه فرصة كذلك لاكتشاف الغنى والتنوع السياحي والتاريخي للمغرب.
