
ناظور سيتي ـ متابعة
لاتزال الجهود مستمرة لإنقاذ الطفل ريان من البئر، بالرغم من أن جميع الحلول والمحاولات التي يقدمون عنها باءت بالفشل، بحكم ضيق المستوى الذي يوجد فيه ريان.
ولازال المتطوعون وعناصر الأمن وساكنة المنطقة يحاولون إيجاد طريقة لإخراج الطفل الذي قضى لحدود اللحظة أزيد من 40 ساعة داخل البئر.
في من جانبه، قال عماد فهمي متطوع في الهلال الأحمر المغربي وهو مسعف، أن حظوره كان لتلبية النداء، والتدخل لإنقاذ الطفل ريان، إلا أنه وبالرغم من نزوله لأزيد من 17 متر، لم يفلح في الوصول إليه، نظرا لضيق المكان الذي يوجد فيه، مشيرا إلى أنه سمع أنينه وتجاوب معه.
لاتزال الجهود مستمرة لإنقاذ الطفل ريان من البئر، بالرغم من أن جميع الحلول والمحاولات التي يقدمون عنها باءت بالفشل، بحكم ضيق المستوى الذي يوجد فيه ريان.
ولازال المتطوعون وعناصر الأمن وساكنة المنطقة يحاولون إيجاد طريقة لإخراج الطفل الذي قضى لحدود اللحظة أزيد من 40 ساعة داخل البئر.
في من جانبه، قال عماد فهمي متطوع في الهلال الأحمر المغربي وهو مسعف، أن حظوره كان لتلبية النداء، والتدخل لإنقاذ الطفل ريان، إلا أنه وبالرغم من نزوله لأزيد من 17 متر، لم يفلح في الوصول إليه، نظرا لضيق المكان الذي يوجد فيه، مشيرا إلى أنه سمع أنينه وتجاوب معه.
كما أشار المتحدث ذاته إلى أنه عاود المحاولة للمرة الثانية وحاول أن يحفر الحفرة الضيقة للنزول، كما حاول التحدث مع الطفل ريان وقال له “عمو واش كتسمعني”، وتفاعل معه ريان بصوت منخفض وأنين واضح.
وقد اقترح المتطوع عماد طريقة قال إنها مثلى، وهي نزول طفل صغير نحيف عمره عشر سنوات لانقاذ ريان.
ومن جهة أخرى، فقد استنفر هذا الحادث الحكومة المغربية، حيث ناقش المجلس الحكومي موضوع إنقاذ الطفل ريان، حيث قدم وزير الداخلية مداخلة في الموضوع، وفق ما صرح به مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة.
وقد طالب بيتاس بعدم التشكيك في التوفر على الآليات اللازمة لإنقاذ الطفل ريان، قائلا: “لا يوجد لدينا مشكل الآليات، ولدينا الإمكانيات والتجربة للتدخل، وهذا ما يتم القيام به”.
وتابع الناطق الرسمي باسم الحكومة: “هذا موضوع مأساوي على المستوى النفسي، ونحن في وضعية أهل الطفل ريان الذين ينتظرون الفرج”، مشيرا إلى أن جميع الوزراء تفاعلوا خلال المجلس الحكومي مع الموضوع “الذي آلمنا جميعا”.
وقال بايتاس: “المغرب لا يوجد في موقع لينعت بأنه لا يتوفر على آليات وخبرة لتدبير هذه الوقائع، ولا مشكل لدينا لطلب المساعدة الخارجية؛ ولكن هناك ملابسات نأخذها بعين الاعتبار، لا سيما أن المنطقة فيها تربة هشة”.
أضاف المسؤول الحكومي أن اللجان المشرفة على الإنقاذ وضعت سيناريوهات، تحت متابعة وزير الداخلية ووزير والصحة والحماية الاجتماعية وتحت إشراف رئيس الحكومة؛ من بينها توسيع قطر الثقب المائي، ولكن كان هناك تخوف من انجراف التربة وتمت الاستعانة بمنقذ لكن هذه العملية فشلت، وتم التفكير في حفر منفذ مواز للبئر.
وأشار بيتاس ذاته إلى المشكل الثاني الذي يصعب عملية إنقاذ الطفل ريان يكمن في كثافة المواطنين الذين يحجون إلى المنطقة، مشيرا إلى أن هذا الأمر صعب مأمورية لجان الإنقاذ التي قال إنها تشتغل في ظروف صعبة، مناشدا المواطنين بأن يفسحوا لها المجال لتشتغل في ظروف ملائمة.
وقد اقترح المتطوع عماد طريقة قال إنها مثلى، وهي نزول طفل صغير نحيف عمره عشر سنوات لانقاذ ريان.
ومن جهة أخرى، فقد استنفر هذا الحادث الحكومة المغربية، حيث ناقش المجلس الحكومي موضوع إنقاذ الطفل ريان، حيث قدم وزير الداخلية مداخلة في الموضوع، وفق ما صرح به مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة.
وقد طالب بيتاس بعدم التشكيك في التوفر على الآليات اللازمة لإنقاذ الطفل ريان، قائلا: “لا يوجد لدينا مشكل الآليات، ولدينا الإمكانيات والتجربة للتدخل، وهذا ما يتم القيام به”.
وتابع الناطق الرسمي باسم الحكومة: “هذا موضوع مأساوي على المستوى النفسي، ونحن في وضعية أهل الطفل ريان الذين ينتظرون الفرج”، مشيرا إلى أن جميع الوزراء تفاعلوا خلال المجلس الحكومي مع الموضوع “الذي آلمنا جميعا”.
وقال بايتاس: “المغرب لا يوجد في موقع لينعت بأنه لا يتوفر على آليات وخبرة لتدبير هذه الوقائع، ولا مشكل لدينا لطلب المساعدة الخارجية؛ ولكن هناك ملابسات نأخذها بعين الاعتبار، لا سيما أن المنطقة فيها تربة هشة”.
أضاف المسؤول الحكومي أن اللجان المشرفة على الإنقاذ وضعت سيناريوهات، تحت متابعة وزير الداخلية ووزير والصحة والحماية الاجتماعية وتحت إشراف رئيس الحكومة؛ من بينها توسيع قطر الثقب المائي، ولكن كان هناك تخوف من انجراف التربة وتمت الاستعانة بمنقذ لكن هذه العملية فشلت، وتم التفكير في حفر منفذ مواز للبئر.
وأشار بيتاس ذاته إلى المشكل الثاني الذي يصعب عملية إنقاذ الطفل ريان يكمن في كثافة المواطنين الذين يحجون إلى المنطقة، مشيرا إلى أن هذا الأمر صعب مأمورية لجان الإنقاذ التي قال إنها تشتغل في ظروف صعبة، مناشدا المواطنين بأن يفسحوا لها المجال لتشتغل في ظروف ملائمة.