شاهدوا.. متطوع يفشل في انقاذ الطفل ريان العالق في البئر
ناظورسيتي: متابعة
فشل متطوع ينضوي تحت لواء جمعية للاستغوار، في عملية الهبوط إلى قاع البئر الذي يتواجد به الطفل ريان منذ عصر الثلاثاء 1 فبراير الجاري، في منطقة تمروت ضواحي شفشاون.
ووجد المستغور صعوبة في النزول إلى قاع البئر بعد قطعه لنصف المسافر، وذلك نظرا للمساحة الضيقة التي لم تمكنه من الهبوط بسهولة.
وأكد المتطوع الذي حاول الوصول إلى مكان تواجد الطفل المذكور، أنه سمع بكاء ريان، ما يؤكد أنه لا يزال حيا، الأمر الذي جعل السلطات تحاول ابتكار طرق أخرى لانقاذه.
فشل متطوع ينضوي تحت لواء جمعية للاستغوار، في عملية الهبوط إلى قاع البئر الذي يتواجد به الطفل ريان منذ عصر الثلاثاء 1 فبراير الجاري، في منطقة تمروت ضواحي شفشاون.
ووجد المستغور صعوبة في النزول إلى قاع البئر بعد قطعه لنصف المسافر، وذلك نظرا للمساحة الضيقة التي لم تمكنه من الهبوط بسهولة.
وأكد المتطوع الذي حاول الوصول إلى مكان تواجد الطفل المذكور، أنه سمع بكاء ريان، ما يؤكد أنه لا يزال حيا، الأمر الذي جعل السلطات تحاول ابتكار طرق أخرى لانقاذه.
واستأنفت آليات استعانت بها السلطات حفر جنبات البئر في محاولة للوصول إلى الطفل بطريقة أفقية، في وقت أكدت فيه مصادر محلية أن ريان لا يزال على قيد الحياة بالرغم من قضائه لأزيد من 28 ساعة في قعر الحفرة المذكورة والتي يبلغ طولها أزيد من 30 مترا.
وكانت السلطات الإقليمية بشفشاون، استدعت جمعية للرياضات الجبلية حيث اختارت أنحف أعضائاه للهبوط، لكنه لم يتمكن من تجاوز نصف المسافة بسبب تقلص قطر البئر.
وتخشى أسرة ريان، تعرض ابنها لمكروه نتيجة تأخر عملية انقاذه، لاسيما وأن مدة تواجده في البئر تجاوزت يوما كاملا ظل عالقا في قاع البئر بدون أكد ولا شرب.
وحل بمكان سقوط الطفل ريان، عامل إقليم شفشاون، محمد علمي ودان، فيما تم الحفر بواسطات الجرافات للوصول الى النقطة التي كان يتواجد بها.
وعرف محيط مكان سقوط الطفل، توافد حشد غفير من المواطنين، فضلا عن السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي، وفرق التدخل التابعة للوقاية المدنية.
وكان الطفل، قد سقط داخل بئر "صوندا" الذي تعود ملكيته لوالده، نظرا لعدم انتباهه بوجوده بسبب صغر فوهته، ليقضي ليلة كاملة به بدون طعام ولا شراب.
وكانت السلطات الإقليمية بشفشاون، استدعت جمعية للرياضات الجبلية حيث اختارت أنحف أعضائاه للهبوط، لكنه لم يتمكن من تجاوز نصف المسافة بسبب تقلص قطر البئر.
وتخشى أسرة ريان، تعرض ابنها لمكروه نتيجة تأخر عملية انقاذه، لاسيما وأن مدة تواجده في البئر تجاوزت يوما كاملا ظل عالقا في قاع البئر بدون أكد ولا شرب.
وحل بمكان سقوط الطفل ريان، عامل إقليم شفشاون، محمد علمي ودان، فيما تم الحفر بواسطات الجرافات للوصول الى النقطة التي كان يتواجد بها.
وعرف محيط مكان سقوط الطفل، توافد حشد غفير من المواطنين، فضلا عن السلطات المحلية ومصالح الدرك الملكي، وفرق التدخل التابعة للوقاية المدنية.
وكان الطفل، قد سقط داخل بئر "صوندا" الذي تعود ملكيته لوالده، نظرا لعدم انتباهه بوجوده بسبب صغر فوهته، ليقضي ليلة كاملة به بدون طعام ولا شراب.
