شاهدوا.. ماكرون يضع يديه تحت الطاولة وينزع ساعته الثمينة لحظة الحديث عن الفقراء والتقاعد
ناظورسيتي: متابعة
تكاد لا تنتهي متاعب الرئيس الفرسي إيمانويل ماكرون، فبعد فوضى الشوارع في مدن فرنسية، وأكوام النفايات المتراكمة بفعل إضرابات العمال، واضطرابات الحركة الجوية في المطارات... إلخ، انضافت متاعب أخرى لساكن الإليزيه مع وسائل التواصل الاجتماعي بفرنسا.
ويتعرض ماكرون لهجوم حاد من طرف فرنسيين بعد أن ووثقته الصور يضع يديه تحت الطاولة خلال مقابلة تلفزيونية من أجل نزع ساعته باهظة السعر في وقت كان يتحدث فيه حول أصحاب الدخل المحدود وقانون التقاعد.
وحسب وسائل إعلام فرنسية فإن ساعة ماكرون يتجاوز سعرها 80 ألف أورو (أكثر من 80 مليون سنتيم)، وهو ما وضعه في موقف محرج جدا وهو يتحدث عن فئة هشة يحاول أن يفرض عليها العمل لسنوات إضافية.
تكاد لا تنتهي متاعب الرئيس الفرسي إيمانويل ماكرون، فبعد فوضى الشوارع في مدن فرنسية، وأكوام النفايات المتراكمة بفعل إضرابات العمال، واضطرابات الحركة الجوية في المطارات... إلخ، انضافت متاعب أخرى لساكن الإليزيه مع وسائل التواصل الاجتماعي بفرنسا.
ويتعرض ماكرون لهجوم حاد من طرف فرنسيين بعد أن ووثقته الصور يضع يديه تحت الطاولة خلال مقابلة تلفزيونية من أجل نزع ساعته باهظة السعر في وقت كان يتحدث فيه حول أصحاب الدخل المحدود وقانون التقاعد.
وحسب وسائل إعلام فرنسية فإن ساعة ماكرون يتجاوز سعرها 80 ألف أورو (أكثر من 80 مليون سنتيم)، وهو ما وضعه في موقف محرج جدا وهو يتحدث عن فئة هشة يحاول أن يفرض عليها العمل لسنوات إضافية.
وقام العديد من المعارضين السياسيين بنشر الفيديو على حساباتهم على موقع تويتر وباقي مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين أن إخفاء ماكرون لساعته الثمينة أمر فظيع.
وحاولت حاشية الرئيس الفرنسي، تبرير التصرف حسب ما نقلته صحيفة "لو باريزيان" بالقول، أن: "الرئيس لم يخلع ساعته من أجل إخفاءها ولكن لأنه ضربها بقوة على الطاولة." وأضافوا أن الضوضاء التي تصدرها الساعة يمكن أن تكون مزعجة، تضخمها الميكروفونات أثناء المقابلة.
ومن جهته نفى أحد أقارب ماكرون أن تكون ساعة ماكرون باهظة الثمن "80 ألف أورو"، مشيرا إلى أن الساعة من طراز " Bell&Ross BR V1-92" وسعرها 2500 أورو فقط (حوالي 2.5 مليون سنتيم).
وأضاف بأنه من الممكن رؤية هذه الساعة على معصمه خلال نهائي كأس العالم في قطر، عندما حاول ماكرون مواساة كيليان مبابي بعد هزيمة البلوز أمام الأرجنتين.
وحاولت حاشية الرئيس الفرنسي، تبرير التصرف حسب ما نقلته صحيفة "لو باريزيان" بالقول، أن: "الرئيس لم يخلع ساعته من أجل إخفاءها ولكن لأنه ضربها بقوة على الطاولة." وأضافوا أن الضوضاء التي تصدرها الساعة يمكن أن تكون مزعجة، تضخمها الميكروفونات أثناء المقابلة.
ومن جهته نفى أحد أقارب ماكرون أن تكون ساعة ماكرون باهظة الثمن "80 ألف أورو"، مشيرا إلى أن الساعة من طراز " Bell&Ross BR V1-92" وسعرها 2500 أورو فقط (حوالي 2.5 مليون سنتيم).
وأضاف بأنه من الممكن رؤية هذه الساعة على معصمه خلال نهائي كأس العالم في قطر، عندما حاول ماكرون مواساة كيليان مبابي بعد هزيمة البلوز أمام الأرجنتين.
