شاهدوا.. لقاح "كورونا" يستمر في ارسال حالات جديدة إلى المستشفى
ناظور سيتي ـ متابعة
كشف عبد الكبير أيت هاور، والد تلميذة مصابة بشلل نصفي بعد تلقيها لجرعة من لقاح كورونا، أن ابنته لازالت طريحة الفراش منذ بداية الأسبوع الجاري.
وأضاف الأب متحدثا عن حالة ابنته، أنها فقدت الإحساس بنصف جسدها الأيسر، كما أن الجناح نفسه الذي ترقد به ابنته يضم حالتين أخريتين أصيبتا بمضاعفات لقاح “فايزر”.
وحسب ذات المتحدث، وهو حرفي بالحدادة بالحي الصناعي بأيت ملول، فإن أولى الكشوفات الطبية التي أجريت بإحدى العيادات الطبية الخاصة، أفضت إلى تأكيد إصابة ابنته بتداعيات لقاح “فايزر” الذي خلف تورماً باليد اليسرى للتلميذة وخللا في التركيز.
كشف عبد الكبير أيت هاور، والد تلميذة مصابة بشلل نصفي بعد تلقيها لجرعة من لقاح كورونا، أن ابنته لازالت طريحة الفراش منذ بداية الأسبوع الجاري.
وأضاف الأب متحدثا عن حالة ابنته، أنها فقدت الإحساس بنصف جسدها الأيسر، كما أن الجناح نفسه الذي ترقد به ابنته يضم حالتين أخريتين أصيبتا بمضاعفات لقاح “فايزر”.
وحسب ذات المتحدث، وهو حرفي بالحدادة بالحي الصناعي بأيت ملول، فإن أولى الكشوفات الطبية التي أجريت بإحدى العيادات الطبية الخاصة، أفضت إلى تأكيد إصابة ابنته بتداعيات لقاح “فايزر” الذي خلف تورماً باليد اليسرى للتلميذة وخللا في التركيز.
ويضيف الأب، كما أحدث اللقاح ارتفاع حرارة جسد ابنته وتنملا للنصف الأيسر من جسدها الذي فقدت الإحساس به قبل أيام، مما جعلها طريحة الفراش.
واسترسل الأب أيضا، أنه تمت إحالة ابنته على المستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، بعد استحالة استشفائها بالمستشفى العسكري بإنزكان.
وحسب الأب، توجد في نفس الجناح حالة أخرى لشابة عشرينية تعاني بدورها من إضطرابات في النظر وتنمل يدها اليسرى، بعدما تلقت جرعة من لقاح “فايزر” قبل أيام.
كما لازال التلميذ محمد المتحدر من ضواحي تزنيت يتلقى علاجاته بشكل يومي، بعد خروجه من جناح العناية المركزة، ويتم إخضاعه لحصص الترويض الطبي.
ومن جهة أخرى، فقد شككت عائلة شاب ثلاثيني، وافته المنية بمستشفى الحسن الثاني بأكادير في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء المنصرم، في ظروف وملابسات وفاة ابنها الذي تلقى جرعته الأولى من اللقاح نهاية الأسبوع الماضي.
وقد رجحت عائلة الهالك أن تكون من نوع لقاح “فايزر”، حيث سجلت العائلة إصابته بمضاعفات صحية خطيرة أفضت إلى نقله على عجل إلى المستعجلات.
كما تخوض وزارة الصحة امتحاناً صعبا بعد تواتر الأحداث المتعلقة بإصابة بعض من ملقحي هذا الصنف من اللقاح بمضاعفات خطيرة.
وتزامن هذا مع عودة الاحتجاجات بقوة للشارع من طرف رافضي قرار إجبارية الإدلاء بجواز التلقيح.
في الوقت ذاته الذي لم تتفاعل من خلاله مصالح وزارة الصحة بسوس ماسة مع تصريحات عائلات الملقحين المصابين منهم بالمضاعفات الصحية، ولا اتصالات الصحافة ورجال الإعلام.
واسترسل الأب أيضا، أنه تمت إحالة ابنته على المستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، بعد استحالة استشفائها بالمستشفى العسكري بإنزكان.
وحسب الأب، توجد في نفس الجناح حالة أخرى لشابة عشرينية تعاني بدورها من إضطرابات في النظر وتنمل يدها اليسرى، بعدما تلقت جرعة من لقاح “فايزر” قبل أيام.
كما لازال التلميذ محمد المتحدر من ضواحي تزنيت يتلقى علاجاته بشكل يومي، بعد خروجه من جناح العناية المركزة، ويتم إخضاعه لحصص الترويض الطبي.
ومن جهة أخرى، فقد شككت عائلة شاب ثلاثيني، وافته المنية بمستشفى الحسن الثاني بأكادير في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء المنصرم، في ظروف وملابسات وفاة ابنها الذي تلقى جرعته الأولى من اللقاح نهاية الأسبوع الماضي.
وقد رجحت عائلة الهالك أن تكون من نوع لقاح “فايزر”، حيث سجلت العائلة إصابته بمضاعفات صحية خطيرة أفضت إلى نقله على عجل إلى المستعجلات.
كما تخوض وزارة الصحة امتحاناً صعبا بعد تواتر الأحداث المتعلقة بإصابة بعض من ملقحي هذا الصنف من اللقاح بمضاعفات خطيرة.
وتزامن هذا مع عودة الاحتجاجات بقوة للشارع من طرف رافضي قرار إجبارية الإدلاء بجواز التلقيح.
في الوقت ذاته الذي لم تتفاعل من خلاله مصالح وزارة الصحة بسوس ماسة مع تصريحات عائلات الملقحين المصابين منهم بالمضاعفات الصحية، ولا اتصالات الصحافة ورجال الإعلام.
