حسن الرامي
رصدت عدسة منظمة "رامي للمبادرات الإنسانية"، وسط مدينة الناظور، مجموعة من اليافعين والقصر، وهُـم يتشبثون بالهيكل الخلفي لشاحنة ضخمة خاصة بالنقل الدولي مرقمة بإحدى الدول الأروبية، كانت في طريقها إلى ميناء بني أنصار من أجل العبور إلى أوروبا، غير عابئين بالخطر المحدّق بهم والذي قد ينجم عن هذا الوضع الذي يتواجدون عليه.
وتجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أنّ مثل هذه المناظر أصبحت معتادة ومألوفة بمدينة الناظور التي تعرف توافد عدد من اليافعين والشباب من مختلف مناطق المغرب، لتصيّد فرصةٍ للعبور إلى الفردوس الأوروبي، سواءً عبر الموانئ البحرية أو حافلات المسافرين أو الشاحنات ذات التأشير الدولي الناقلة للسلع والبضائع نحو أوروبا.
رصدت عدسة منظمة "رامي للمبادرات الإنسانية"، وسط مدينة الناظور، مجموعة من اليافعين والقصر، وهُـم يتشبثون بالهيكل الخلفي لشاحنة ضخمة خاصة بالنقل الدولي مرقمة بإحدى الدول الأروبية، كانت في طريقها إلى ميناء بني أنصار من أجل العبور إلى أوروبا، غير عابئين بالخطر المحدّق بهم والذي قد ينجم عن هذا الوضع الذي يتواجدون عليه.
وتجدر الإشارة في هذا الصدد، إلى أنّ مثل هذه المناظر أصبحت معتادة ومألوفة بمدينة الناظور التي تعرف توافد عدد من اليافعين والشباب من مختلف مناطق المغرب، لتصيّد فرصةٍ للعبور إلى الفردوس الأوروبي، سواءً عبر الموانئ البحرية أو حافلات المسافرين أو الشاحنات ذات التأشير الدولي الناقلة للسلع والبضائع نحو أوروبا.