ناظور سيتي ـ متابعة
أظهر شريط فيديو مصور، أحد المتشريدين وهو ينفذ عملية سرقة، من أمام احدى المحلات التجارية وسط مدينة الناظور.
وقد استنكر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة فيسبوك، هذا التصرف المرفوض، الذي أقدم عليه المراهق.
كما تفاعل عدد منهم مع شريط الفيديو بالتعليق، حيث استنكر الجميع هذه الأفعال غير المرحب بها.
كما ذهب البعض الأخر، إلى ضرورة تدخل الجهات المسؤولة لوقف هذه المهزلة، ووضع حد لمثل هذه التصرفات.
أظهر شريط فيديو مصور، أحد المتشريدين وهو ينفذ عملية سرقة، من أمام احدى المحلات التجارية وسط مدينة الناظور.
وقد استنكر عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة فيسبوك، هذا التصرف المرفوض، الذي أقدم عليه المراهق.
كما تفاعل عدد منهم مع شريط الفيديو بالتعليق، حيث استنكر الجميع هذه الأفعال غير المرحب بها.
كما ذهب البعض الأخر، إلى ضرورة تدخل الجهات المسؤولة لوقف هذه المهزلة، ووضع حد لمثل هذه التصرفات.
بينما قال البعض الأخر، إلى أنه يجب على العناصر الأمنية القيام بدوريات أمنية من أجل الحد من هذه الظاهرة.
وأشار أحد المعلقين إلى أنه يجب على العناصر الأمنية مراقبة هؤلاء المخربين، بدلا من مراقبة المواطنين وتوقيفهم بسبب الكمامة، او استفسارهم عن جواز التلقيح.
ومن جهة أخرى، قال البعض بأنه يجب تشديد المراقبة على بائعي المتلاشيات، وحثهم على عدم شرائها من المتشردين والمتسكعين، واللصوص، وذلك من اجل وضع حد لهذه الظاهرة.
ويشار إلى أنه قد ولت مدينة الناظور في السنوات الأخيرة إلى بؤرة لتجمع أطفال الشوارع المتشردين، حيث يفد على المدينة العديد من الأطفال من مختلف المناطق والمدن المغربية ينتظرون فرصة سانحة للدخول إلى مليلية السليبة.
وقد تنامت هذه الظاهرة بشكل كبير لافت للإنتباه، وبلغت ذروتها في الأشهر القليلة الماضية.
كما تحولت شوارع الناظور وبعض المباني المهجورة إلى فضاءَات خاصة لإيواء أطفال الشوارع الذين تعج بهم المدينة.
وتتحدث العديد من المصادر عن إستغلال جنسي لهؤلاء الأطفال من قبل عصابات منظمة تستهدفهم بالإعتداء عليهم، في الوقت الذي إتخذت فيه السلطات المسؤولة موقف المتفرج من هذه الظاهرة التي لم يعد السكان قادرين على تحمُّلها.
ومن جهة أخرى، تعيش الناظور وضعا مزريا بسبب إنتشار المتشردين والمتسولين الذين يُباغِتونك في كل مكان، ناهيك عن حشد من الأطفال القاصرين الذين غادروا مجبرين المدارس بسبب الفقر المدقع ليكون ملاذهم الوحيد محيط السوق المركزي وشارع يوسف بن تاشفين، المحفوفين بالمخاطر.
ويقع هذا في ظل غياب مرافق للترفيه والتربية والحق في اللعب، تنقدهم من مخالب الضياع والتشرد والحرمان من أبسط الحقوق التي تنص عليها المواثيق الدولية.
وأشار أحد المعلقين إلى أنه يجب على العناصر الأمنية مراقبة هؤلاء المخربين، بدلا من مراقبة المواطنين وتوقيفهم بسبب الكمامة، او استفسارهم عن جواز التلقيح.
ومن جهة أخرى، قال البعض بأنه يجب تشديد المراقبة على بائعي المتلاشيات، وحثهم على عدم شرائها من المتشردين والمتسكعين، واللصوص، وذلك من اجل وضع حد لهذه الظاهرة.
ويشار إلى أنه قد ولت مدينة الناظور في السنوات الأخيرة إلى بؤرة لتجمع أطفال الشوارع المتشردين، حيث يفد على المدينة العديد من الأطفال من مختلف المناطق والمدن المغربية ينتظرون فرصة سانحة للدخول إلى مليلية السليبة.
وقد تنامت هذه الظاهرة بشكل كبير لافت للإنتباه، وبلغت ذروتها في الأشهر القليلة الماضية.
كما تحولت شوارع الناظور وبعض المباني المهجورة إلى فضاءَات خاصة لإيواء أطفال الشوارع الذين تعج بهم المدينة.
وتتحدث العديد من المصادر عن إستغلال جنسي لهؤلاء الأطفال من قبل عصابات منظمة تستهدفهم بالإعتداء عليهم، في الوقت الذي إتخذت فيه السلطات المسؤولة موقف المتفرج من هذه الظاهرة التي لم يعد السكان قادرين على تحمُّلها.
ومن جهة أخرى، تعيش الناظور وضعا مزريا بسبب إنتشار المتشردين والمتسولين الذين يُباغِتونك في كل مكان، ناهيك عن حشد من الأطفال القاصرين الذين غادروا مجبرين المدارس بسبب الفقر المدقع ليكون ملاذهم الوحيد محيط السوق المركزي وشارع يوسف بن تاشفين، المحفوفين بالمخاطر.
ويقع هذا في ظل غياب مرافق للترفيه والتربية والحق في اللعب، تنقدهم من مخالب الضياع والتشرد والحرمان من أبسط الحقوق التي تنص عليها المواثيق الدولية.

شاهدوا... كل شيء أصبح عرضة للسرقة بالناظور
