شاهدوا: فريدة خينيتي تنتقد "التطبيل" للزيادة في الأسعار
ناظورسيتي – متابعة
سرقت النائبة البرلمانية، فريدة خينيتي، عن حزب التقدم والاشتراكية، الأضواء، في مداخلة لها، الاثنين، خلال أشغال الجلسة العمومية بمجلس النواب، في حين قالت إنه لا يجب على النواب البرلمانيين المحسوبين على الأغلبية التصفيق للزيادة التي طالت المواد الاستهلاكية.
جاء في هذا، في نقطة نظام للنائبة البرلمانية بإقليم الناظور، حيث أثارت موضوع ارتفاع الأسعار التي يعاني منها المواطنون.
ومن جانب آخر، آثارت مداخلة وزير الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات، محمد صديقي، غضب نواب المعارضة، بعد تفسيره لغلاء أسعار السلع الاستهلاكية بالمغرب بأن السوق العالمية تعد المتحكم الأول في الأسعار.
سرقت النائبة البرلمانية، فريدة خينيتي، عن حزب التقدم والاشتراكية، الأضواء، في مداخلة لها، الاثنين، خلال أشغال الجلسة العمومية بمجلس النواب، في حين قالت إنه لا يجب على النواب البرلمانيين المحسوبين على الأغلبية التصفيق للزيادة التي طالت المواد الاستهلاكية.
جاء في هذا، في نقطة نظام للنائبة البرلمانية بإقليم الناظور، حيث أثارت موضوع ارتفاع الأسعار التي يعاني منها المواطنون.
ومن جانب آخر، آثارت مداخلة وزير الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات، محمد صديقي، غضب نواب المعارضة، بعد تفسيره لغلاء أسعار السلع الاستهلاكية بالمغرب بأن السوق العالمية تعد المتحكم الأول في الأسعار.
وقالت في تصريح لها، إن المشكل المطروح الآن هو أسعار المنتوجات المحلية، مشيرة إلى ارتفاع أسعار الطماطم والفلف.
وأضافت قائلة، "يمكن أن نتقبل ارتفاع أسعار المنتوجات المستوردة، لكن لماذا ارتفاع أسعار المواد المحلية؟"، داعية إلى سن إجراءات تستهدف المنتجين والمستثمرين، لأن المواطن لم يعد قادرا على شرائها.
ومن جانبهم، اتفق برلمانيون، أغلبية ومعارضة، على أن الوضع الراهن صعب، وأن أزمة الأسعار ترخي بظلالها بشكل حاد على المواطنين، مما أضعف القدرة الشرائية.
وتشهد الأسواق المغربية، منذ بداية بداية شهر رمضان ارتفاعا في أسعار الخضروات، خاصة الفلفل الحلو” أو “الفلفل المر” حسب وصف المغاربة، إذ تجاوز ثمنه في المدن الكبرى حوالي 25درهما للكيلوغرام الواحد.
وقد أثار هذا الارتفاع المفاجئ في الأسعار غضب عدد كبير من المغاربة، الذين ضاقوا ذرعا لما آلت إليه الأسواق المغربية، لاسيما في شهر رمضان الذي يتزايد فيه الطلب على المنتجات الغذائية.
وأضافت قائلة، "يمكن أن نتقبل ارتفاع أسعار المنتوجات المستوردة، لكن لماذا ارتفاع أسعار المواد المحلية؟"، داعية إلى سن إجراءات تستهدف المنتجين والمستثمرين، لأن المواطن لم يعد قادرا على شرائها.
ومن جانبهم، اتفق برلمانيون، أغلبية ومعارضة، على أن الوضع الراهن صعب، وأن أزمة الأسعار ترخي بظلالها بشكل حاد على المواطنين، مما أضعف القدرة الشرائية.
وتشهد الأسواق المغربية، منذ بداية بداية شهر رمضان ارتفاعا في أسعار الخضروات، خاصة الفلفل الحلو” أو “الفلفل المر” حسب وصف المغاربة، إذ تجاوز ثمنه في المدن الكبرى حوالي 25درهما للكيلوغرام الواحد.
وقد أثار هذا الارتفاع المفاجئ في الأسعار غضب عدد كبير من المغاربة، الذين ضاقوا ذرعا لما آلت إليه الأسواق المغربية، لاسيما في شهر رمضان الذي يتزايد فيه الطلب على المنتجات الغذائية.
