المزيد من الأخبار






شاهدوا.. عاصمة جهة الشرق تخلد الذكرى الـ 20 لإطلاق المبادرة الملكية لتنمية الجهة


شاهدوا.. عاصمة جهة الشرق تخلد الذكرى الـ 20 لإطلاق المبادرة الملكية لتنمية الجهة
ناظورسيتي : من وجدة

احتضن مقر ولاية جهة الشرق، صباح اليوم الجمعة 17 مارس الجاري، فعاليات تخليد الذكرى الـ20 لإطلاق المبادرة الملكية لتنمية الجهة، وذلك تحت رئاسة والي جهة الشرق، معاذ الجامعي، ورئيس مجلس جهة الشرق، عبد النبي بعوي، وذلك تحت شعار "20 سنة من الاستثمارات من أجل تنمية مستدامة"..

وشهد اليوم الأول حضور وازن لعدد من المسؤولين، ضمنهم المدير العام للمركز الجهوي للاستثمار، والمدير العام لوكالة تنمية جهة الشرق، وعمال أقاليم الجهة، ورؤساء المجالس الإقليمية، ورؤساء عدد من الجماعات الترابية، ورؤساء المجالس العلمية، ورؤساء المصالح الجهوية، وعدد هام من الفاعلين وصناع القرار من عوالم السياسة والإقتصاد، محليا وطنيا ودوليا.

وستستمر فعاليات تخليد هذه الذكرى تحت عنوان "شرقيات" على مدى يومين، حيث تتوخى تسليط الضوء على جل المنجزات التنموية، والتحول الاقتصادي والتنموي المتواصل الذي تشهده جهة الشرق بفضل استراتيجية تنموية غير مسبوقة من حيث حجمها وبعدها التكاملي.


هذا، وتهدف هذه الذكرى المنظمة بشراكة بين ولاية جهة الشرق، ومجلس جهة الشرق، والمركز الجهوي للاستثمار لجهة الشرق، ووكالة تنمية جهة الشرق، إلى الارتقاء بالجهة، التي يمكن اعتبارها من الآن فصاعدا رافعة للاقتصاد الوطني، وتوفير فضاء مخصص للتبادل والمناقشة، فضلا عن جذب المستثمرين، وإبرام شراكات جديدة واستشراف فرص وموارد جهوية جديدة.

وتضمن برنامج هذا الحدث، عدة جلسات تناقش مجموعة من المواضيع منها "العقد برنامج بين الدولة والجهة: صلة وصل من أجل الدينامية الترابية"، و "تدابير تأمين التزويد بالماء والمنتجات الفلاحية في مواجهة ندرة المياه"، و "أهمية المعطيات الجهوية من أجل مواكبة التنمية".

وخلال اليوم الأول، تم استقبال وفود من دول إفريقية، كبوركينا فاصو، والكاميرون، والكونغو، وجزر القمر، وكوت ديفوار، ومالي، والنيجر، وموريتانيا، والسينغال، والذين أشرفوا على توقيع اتفاقيات شراكة وتعاون مع مجلس جهة الشرق وولاية جهة الشرق.

جدير بالذكر، أن الخطاب الملكي السامي لـ18 مارس 2003، الذي أعطى انطلاقة المبادرة الملكية لتنمية جهة الشرق، شكل مرجعية ونموذجا حقيقيا لإستراتيجية التنمية الجهوية، من خلال إشراك جميع القوى الحية ووضع المواطن ورفاهيته بمثابة حجر الزاوية في أي مقاربة تنموية.




DSC-6631-1

DSC-6631-2

DSC-6631-3

DSC-6631-4

DSC-6631-5

DSC-6631-6

DSC-6631-7

DSC-6631-8

DSC-6631-9

DSC-6631-10

DSC-6631-11

DSC-6631-12

DSC-6631-13

DSC-6631-14

DSC-6631-15

DSC-6631-16

DSC-6631-17

DSC-6631-18

DSC-6631-19

DSC-6631-20

DSC-6631-21

DSC-6631-22

DSC-6631-23

DSC-6631-24

DSC-6631-25

DSC-6631-26

DSC-6631-27

DSC-6631-28

DSC-6631-29

DSC-6631-30

DSC-6631-31

DSC-6631-32

DSC-6631-33

DSC-6631-34

DSC-6631-35

DSC-6631-36

DSC-6631-37

DSC-6631-38

DSC-6631-39

DSC-6631-40

DSC-6631-41

DSC-6631-42

DSC-6631-43

DSC-6631-44

DSC-6631-45

DSC-6631-46

DSC-6631-47

DSC-6631-48

DSC-6631-49

DSC-6631-50

DSC-6631-51

DSC-6631-52

DSC-6631-53

DSC-6631-54

DSC-6631-55

DSC-6631-56

DSC-6631-57

DSC-6631-58

DSC-6631-59

DSC-6631-60

DSC-6631-61


تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح