
ناظورسيتي: متابعة
رفضت السلطات المتتبعة لعملية إنقاذ الطفل ريان المتواجد في بئر بضواحي شفشاون منذ يومين، مبادرات طفلين أعربا عن استعدادهما للنزول إلى قاع الحفرة من أجل انتشال الضحية.
وانفجر أحد الأطفال باكيا، بعدما منعته السلطات من الهبوط، مؤكدا أنه قدم من منطقة بعيدة للتطوع وإنقاذ الطفل الصغير الذي أصبح يعيش وضعا صعبا بعدما قضى يومين في قاع البئر بدون أكل ولا شرب ناهيك عن تعرضه لجروح أصيب بها أثناء سقوطه من علو يتجاوز 30 مترا.
وروى أحد الأطفال الذين رفضت السلطات مشاركته في عملية الهبوط إلى البئر، أنه سبق له وتنقل إلى سبتة عبر أنبوب للصرف الصحي ضمن عملية للهجرة السرية.
وبدى الحزن باديا على طفل ثان، لأن مبادرته قوبلت بعدم القبول قائلا في تصريح للصحافة "الموت علينا حق، ولست خائفا من الهبوط".
رفضت السلطات المتتبعة لعملية إنقاذ الطفل ريان المتواجد في بئر بضواحي شفشاون منذ يومين، مبادرات طفلين أعربا عن استعدادهما للنزول إلى قاع الحفرة من أجل انتشال الضحية.
وانفجر أحد الأطفال باكيا، بعدما منعته السلطات من الهبوط، مؤكدا أنه قدم من منطقة بعيدة للتطوع وإنقاذ الطفل الصغير الذي أصبح يعيش وضعا صعبا بعدما قضى يومين في قاع البئر بدون أكل ولا شرب ناهيك عن تعرضه لجروح أصيب بها أثناء سقوطه من علو يتجاوز 30 مترا.
وروى أحد الأطفال الذين رفضت السلطات مشاركته في عملية الهبوط إلى البئر، أنه سبق له وتنقل إلى سبتة عبر أنبوب للصرف الصحي ضمن عملية للهجرة السرية.
وبدى الحزن باديا على طفل ثان، لأن مبادرته قوبلت بعدم القبول قائلا في تصريح للصحافة "الموت علينا حق، ولست خائفا من الهبوط".
رصدت كاميرا تمت الاستعانة بها للاطمئنان على الطفل ريان العالق في بئر يبلغ طولة أزيد من 30 مترا نواحي شفشاون، المذكور وهو على قيد الحياة.
وحاولت الوقاية المدنية، الاستعانة بحبل لانقاذ الطفل العالق، لكن العملية باءت بالفشل، في وقت استعانت فيه بمتطوعين اثنين لم يتمكنا من الهبوط بشكل سليم إلى أسفل البئر، لتتعقد عملية إنقاذ الطفل العالق.
ولم يتمكن الطفل العالق من القبض بحبل استعانت به الوقاية المدنية لانقاذه، حيث ظهر في الكاميرا وهو يحرك يده لكن العياء الشديد والجوع وتعرضه لجروح أو رضوض مفترضة يبدو أنها حالت دون قدرته على التنقل.
وفشل متطوع ينتمي إلى جمعية للاستغوار، في عملية الهبوط إلى قاع البئر الواقع بمنطقة تامروت بشفشاون،و الذي يتواجد به الطفل ريان منذ عصر الثلاثاء 1 فبراير الجاري..
ووجد المستغور صعوبة في النزول إلى قاع البئر بعد قطعه لنصف المسافر، وذلك نظرا للمساحة الضيقة التي لم تمكنه من الهبوط بسهولة.
وأكد المتطوع الذي حاول الوصول إلى مكان تواجد الطفل المذكور، أنه سمع بكاء ريان، ما يؤكد أنه لا يزال حيا، الأمر الذي جعل السلطات تحاول ابتكار طرق أخرى لانقاذه.
واستأنفت آليات استعانت بها السلطات حفر جنبات البئر في محاولة للوصول إلى الطفل بطريقة أفقية، في وقت أكدت فيه مصادر محلية أن ريان لا يزال على قيد الحياة بالرغم من قضائه لمدة طويلة في الحفرة المذكورة والتي يبلغ طولها حوالي 33 مترا وفقا لمصادر محلية..
وحاولت الوقاية المدنية، الاستعانة بحبل لانقاذ الطفل العالق، لكن العملية باءت بالفشل، في وقت استعانت فيه بمتطوعين اثنين لم يتمكنا من الهبوط بشكل سليم إلى أسفل البئر، لتتعقد عملية إنقاذ الطفل العالق.
ولم يتمكن الطفل العالق من القبض بحبل استعانت به الوقاية المدنية لانقاذه، حيث ظهر في الكاميرا وهو يحرك يده لكن العياء الشديد والجوع وتعرضه لجروح أو رضوض مفترضة يبدو أنها حالت دون قدرته على التنقل.
وفشل متطوع ينتمي إلى جمعية للاستغوار، في عملية الهبوط إلى قاع البئر الواقع بمنطقة تامروت بشفشاون،و الذي يتواجد به الطفل ريان منذ عصر الثلاثاء 1 فبراير الجاري..
ووجد المستغور صعوبة في النزول إلى قاع البئر بعد قطعه لنصف المسافر، وذلك نظرا للمساحة الضيقة التي لم تمكنه من الهبوط بسهولة.
وأكد المتطوع الذي حاول الوصول إلى مكان تواجد الطفل المذكور، أنه سمع بكاء ريان، ما يؤكد أنه لا يزال حيا، الأمر الذي جعل السلطات تحاول ابتكار طرق أخرى لانقاذه.
واستأنفت آليات استعانت بها السلطات حفر جنبات البئر في محاولة للوصول إلى الطفل بطريقة أفقية، في وقت أكدت فيه مصادر محلية أن ريان لا يزال على قيد الحياة بالرغم من قضائه لمدة طويلة في الحفرة المذكورة والتي يبلغ طولها حوالي 33 مترا وفقا لمصادر محلية..