ناظورسيتي: متابعة
بثتت القناة الأولى مؤخرا فيلما وثائقيا تحت عنوان "ضلال ومعالم"، تناول خلال حلقته الأولى مدينة طنجة الكونية، ونفذة إنتاجها شركة ريزينك للإنتاج، لصاحبتها إبنت الريف سناء صلو، وفكرة كل من محمد صلو ،ورحيمة ميري وحسن زحل، ومن إخراج ومونطاج أسماء المدير وتعتبر هذه هي الأولى الذي يبث فيها وسلسلة وثائقية تسلط الضوء لأول مرة على المعمار المغربي خلال القرن 19 و20.
وذلك من خلال تصوير كافة المعالم التي كانت شاهدة على تاريخ المغرب، سواء التي بُنيت من قبل الاستعمار الفرنسي أو الاسباني بيد عاملة مغربية .هو رحلة في معالم معمار حضارتنا خلال المرحلة الاستعمارية، وما ميزها من تنوع في البناء ظل صامدا حتى اليوم.
الهدف الأول من هذه السلسلة هو تقريب المواطن المغربي من إرثه العمراني، واكتشافه من قبل جميع فئات المجتمع، لمعرفة تاريخه وتكوين فكرة عامة عنه والحفاظ عليه، بمعالجة فنية تقوم على أساس إشراك المتفرج والتجول معه في المعالم والموروث الغني الذي يزخر به المغرب، ورؤية إخراجية تقوم على أساس “الفلاش باك”، الذي يمكن من استحضار خريطة تنقل هذه المباني بين الماضي والحاضر، باستعمال كاميرات عالية الجودة4K وتقنيات “غرافيكس” في التصوير بوضع صور فوتوغرافية قديمة لهذه المباني أمام ما آلت إليه اليوم في مشاهد فنية سلسة بفضل تقنيات التصوير الحديثة التي تنتقل بين أروقة الفضاءات وتجعلها تحاكي كل من يُشاهدها، تمزج بين اللقطات القريبة والبعيدة لالتقاط تفاصيل المباني وما تمنحه من جمالية للعمران، واللقطات البانورامية والمتحركة لإدماج المتفرج، وبوجود راوي في كل حلقة مرفوقا بمختصين ومهتمين بالمعمار لإغناء السلسلة بالمعطيات التاريخية والعلمية، وذلك من خلال أربع حلقات
شاهدوا الحلقة الأولى
بثتت القناة الأولى مؤخرا فيلما وثائقيا تحت عنوان "ضلال ومعالم"، تناول خلال حلقته الأولى مدينة طنجة الكونية، ونفذة إنتاجها شركة ريزينك للإنتاج، لصاحبتها إبنت الريف سناء صلو، وفكرة كل من محمد صلو ،ورحيمة ميري وحسن زحل، ومن إخراج ومونطاج أسماء المدير وتعتبر هذه هي الأولى الذي يبث فيها وسلسلة وثائقية تسلط الضوء لأول مرة على المعمار المغربي خلال القرن 19 و20.
وذلك من خلال تصوير كافة المعالم التي كانت شاهدة على تاريخ المغرب، سواء التي بُنيت من قبل الاستعمار الفرنسي أو الاسباني بيد عاملة مغربية .هو رحلة في معالم معمار حضارتنا خلال المرحلة الاستعمارية، وما ميزها من تنوع في البناء ظل صامدا حتى اليوم.
الهدف الأول من هذه السلسلة هو تقريب المواطن المغربي من إرثه العمراني، واكتشافه من قبل جميع فئات المجتمع، لمعرفة تاريخه وتكوين فكرة عامة عنه والحفاظ عليه، بمعالجة فنية تقوم على أساس إشراك المتفرج والتجول معه في المعالم والموروث الغني الذي يزخر به المغرب، ورؤية إخراجية تقوم على أساس “الفلاش باك”، الذي يمكن من استحضار خريطة تنقل هذه المباني بين الماضي والحاضر، باستعمال كاميرات عالية الجودة4K وتقنيات “غرافيكس” في التصوير بوضع صور فوتوغرافية قديمة لهذه المباني أمام ما آلت إليه اليوم في مشاهد فنية سلسة بفضل تقنيات التصوير الحديثة التي تنتقل بين أروقة الفضاءات وتجعلها تحاكي كل من يُشاهدها، تمزج بين اللقطات القريبة والبعيدة لالتقاط تفاصيل المباني وما تمنحه من جمالية للعمران، واللقطات البانورامية والمتحركة لإدماج المتفرج، وبوجود راوي في كل حلقة مرفوقا بمختصين ومهتمين بالمعمار لإغناء السلسلة بالمعطيات التاريخية والعلمية، وذلك من خلال أربع حلقات
شاهدوا الحلقة الأولى