ناظورسيتي: جابر الزكاني
فرحة عارمة تلك التي يبديها نساء ورجال مليلية الذين تجمهروا منذ ساعة ببوابات مليلية المؤدية لبني انصار.
وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ دقائق فيديوهات لأجواء فرحة هؤلاء، والتي لم تشهدها مليلية منذ ما يزيد عن سنتين.
هذا وبقيت لحظات حتى يعبر أول متجه نحو الناظور قادم من مليلية المحتلة.
فرحة عارمة تلك التي يبديها نساء ورجال مليلية الذين تجمهروا منذ ساعة ببوابات مليلية المؤدية لبني انصار.
وتناقل رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ دقائق فيديوهات لأجواء فرحة هؤلاء، والتي لم تشهدها مليلية منذ ما يزيد عن سنتين.
هذا وبقيت لحظات حتى يعبر أول متجه نحو الناظور قادم من مليلية المحتلة.
من جانب آخر، يعرف معبر بني انصار مليلة، استنفارا أمنيا استثنائيا، قبل لحظات من اعادة الافتتاح الرسمي له.
وتحت إشراف مباشر لرئيس المنطقة الأمنية بالناظور، تقف عناصر الأمن في انتظار استقبال الوافدين عبر مليلية الامتداد الجغرافي لريف المملكة، قبيل وصول أول العابرين من المدينة المحتلة.
وسيتم إعادة فتح المعبر الحدودي بني انصار مع مليلية إعتبار من منتصف هذه الليلة، بعد عامين ونصف من الاغلاق بسبب الوباء وأمور أخرى.
ولإنجاح عملية خروج وتوافد المواطنين من وإلى الناظور، وضعت عناصر الأمن والسلطات الإقليمية، خطة لتنظيم السيارات ومختلف وسائل النقل، ببني انصار.
ويسعى الأمن من خلال هذا الإجراء، ضمان العبور الجيد وتفادي الاكتظاظ أمام الباب الحدودي الوحيد الذي سيتم فتحه، وذلك كإجراء يروم ضمان الحد الأقصى من النظام خلال عمليتي الدخول والخروج.
ووفدت إلى المعبر شخصيات إقليمية هامة، والعديد من رجال الإعلام، وكذا مسؤولين محليين، إضافة لساكنة بني انصار والنواحي، بأعداد غفيرة للاستقبال، في انتظار سريان مفعول القرار المنتظر والذي أقره البلدان.
وتحت إشراف مباشر لرئيس المنطقة الأمنية بالناظور، تقف عناصر الأمن في انتظار استقبال الوافدين عبر مليلية الامتداد الجغرافي لريف المملكة، قبيل وصول أول العابرين من المدينة المحتلة.
وسيتم إعادة فتح المعبر الحدودي بني انصار مع مليلية إعتبار من منتصف هذه الليلة، بعد عامين ونصف من الاغلاق بسبب الوباء وأمور أخرى.
ولإنجاح عملية خروج وتوافد المواطنين من وإلى الناظور، وضعت عناصر الأمن والسلطات الإقليمية، خطة لتنظيم السيارات ومختلف وسائل النقل، ببني انصار.
ويسعى الأمن من خلال هذا الإجراء، ضمان العبور الجيد وتفادي الاكتظاظ أمام الباب الحدودي الوحيد الذي سيتم فتحه، وذلك كإجراء يروم ضمان الحد الأقصى من النظام خلال عمليتي الدخول والخروج.
ووفدت إلى المعبر شخصيات إقليمية هامة، والعديد من رجال الإعلام، وكذا مسؤولين محليين، إضافة لساكنة بني انصار والنواحي، بأعداد غفيرة للاستقبال، في انتظار سريان مفعول القرار المنتظر والذي أقره البلدان.

شاهدوا.. زغاريد وفرحة بمليلية دقائق قبل فتح المعابر