المزيد من الأخبار






شاهدوا.. انهيار جليدي امام الكاميرا كاد أن يتسبب في زهق أرواح المصورين


ناظورسيتي: متابعة

أظهر مقطع فيديو، صوره بريطاني، لحظة انهيار جليدي يحبس الأنفاس على جبل تيان شان في قيرغيزستان، حسب ما نقل موقع "سكاي نيوز" البريطاني.

وقال ذات المصدر بأن هاري شيمين وتسعة بريطانيين وأميركي كانوا في جولة سياحية برفقة مرشد في جبال تيان شان، قبل أن يتفاجؤوا بانهيار جليدي، مشيرا إلى أنهم نجوا من الموت بأعجوبة.

وفي الفيديو الذي التقطه هاري تظهر أمواجا من الجليد والثلوج تندفع بمختلف الاتجاهات وتتقدم إلى أسفل الجبل، حتى تجاوزتهم دون أن تصيبهم بمكروه.


وذكر هاري ذي الـ 27 سنة في منشور على انستغرام: "لو تقدّمنا خمس دقائق أخرى في رحلتنا، لكنا جميعا في عداد الأموات"..

وأضاف المصور: "حين وصلنا إلى أعلى نقطة.. انفصلت عن المجموعة التي كانت ترافقني لالتقاط صور على حافة المنحدر.. كنت أدرك أنني قمت بمخاطرة كبيرة".

واستطرد قائلا: "لكن حين بدأت الثلوج تتساقط وعمّ الظلام المكان وبات من الصعب التنفس، اعتقدت أنني سأموت".

وأوضح المتحدث: "بعدما نجونا من الموت، أدركنا كم كنا محظوظين.. كانت المجموعة بأكملها تضحك وتبكي في الوقت نفسه".

وفي المغرب لا تنهار الجبال الجليدية، بقدرما تنهار الجبال الصخرية تغلق الطرقات، وأخرى على البحار، حيث شهد شاطئ كيمادو مثلا يوم الأحد الماضي (03 يوليوز)، بمدينة الحسيمة، انهيارا صخريا أقلق راحة المصطافين، وأفزع العائلات التي كانت تستجم في الشاطئ.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور الانهيار الصخري الذي شهده جبل موروبياخو المطل على الشاطئ ذو الشهرة الواسعة على المستوى الوطني، لتسقط الصخور في مياه البحر بالقرب من المصطافين.

ولا يعلم إلى حد الآن هل خلف الحادث أية إصابات في صفوف مرتادي "كيمادو" خصوصا من الشباب الذين يحبون الاستعراض والقفز من فوق الصخور على سفح الجبل.

أظهر مقطع فيديو، صوره بريطاني، لحظة انهيار جليدي يحبس الأنفاس على جبل تيان شان في قيرغيزستان، حسب ما نقل موقع "سكاي نيوز" البريطاني.

وقال ذات المصدر بأن هاري شيمين وتسعة بريطانيين وأميركي كانوا في جولة سياحية برفقة مرشد في جبال تيان شان، قبل أن يتفاجؤوا بانهيار جليدي، مشيرا إلى أنهم نجوا من الموت بأعجوبة.

وفي الفيديو الذي التقطه هاري تظهر أمواجا من الجليد والثلوج تندفع بمختلف الاتجاهات وتتقدم إلى أسفل الجبل، حتى تجاوزتهم دون أن تصيبهم بمكروه.

وذكر هاري ذي الـ 27 سنة في منشور على انستغرام: "لو تقدّمنا خمس دقائق أخرى في رحلتنا، لكنا جميعا في عداد الأموات"..

وأضاف المصور: "حين وصلنا إلى أعلى نقطة.. انفصلت عن المجموعة التي كانت ترافقني لالتقاط صور على حافة المنحدر.. كنت أدرك أنني قمت بمخاطرة كبيرة".

واستطرد قائلا: "لكن حين بدأت الثلوج تتساقط وعمّ الظلام المكان وبات من الصعب التنفس، اعتقدت أنني سأموت".

وأوضح المتحدث: "بعدما نجونا من الموت، أدركنا كم كنا محظوظين.. كانت المجموعة بأكملها تضحك وتبكي في الوقت نفسه".

وفي المغرب لا تنهار الجبال الجليدية، بقدرما تنهار الجبال الصخرية تغلق الطرقات، وأخرى على البحار، حيث شهد شاطئ كيمادو مثلا يوم الأحد الماضي (03 يوليوز)، بمدينة الحسيمة، انهيارا صخريا أقلق راحة المصطافين، وأفزع العائلات التي كانت تستجم في الشاطئ.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صور الانهيار الصخري الذي شهده جبل موروبياخو المطل على الشاطئ ذو الشهرة الواسعة على المستوى الوطني، لتسقط الصخور في مياه البحر بالقرب من المصطافين.

ولا يعلم إلى حد الآن هل خلف الحادث أية إصابات في صفوف مرتادي "كيمادو" خصوصا من الشباب الذين يحبون الاستعراض والقفز من فوق الصخور على سفح الجبل.


تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح