ناظورسيتي – محمد العبوسي
قال الداعية رضوان عبد السلام، إن الطفل الراحل، ريان أورام الذي لقي مصرعه داخل بئر عمقه 32 مترا، كانت لديه حظوة، عكس باقي الأطفال الذين تعرضوا للحوادث المميتة.
وأضاف الواعظ المثير للجدل في تصريح ل"ناظورسيتي"، أن هذا الطفل أراد العالم أن يعرفه العالم، ويجب أخذ منها الدروس.
وأفاد، أنه من الجيد جدا، حفر الآبار والبحث عن العمل، لكن في حال هدم وجود المياه، ينبغي ردم الآبار، أو تسييجها، كي لا تتكرر الحوادث.
قال الداعية رضوان عبد السلام، إن الطفل الراحل، ريان أورام الذي لقي مصرعه داخل بئر عمقه 32 مترا، كانت لديه حظوة، عكس باقي الأطفال الذين تعرضوا للحوادث المميتة.
وأضاف الواعظ المثير للجدل في تصريح ل"ناظورسيتي"، أن هذا الطفل أراد العالم أن يعرفه العالم، ويجب أخذ منها الدروس.
وأفاد، أنه من الجيد جدا، حفر الآبار والبحث عن العمل، لكن في حال هدم وجود المياه، ينبغي ردم الآبار، أو تسييجها، كي لا تتكرر الحوادث.
وتحدث رضوان عبد السلام، عن سيدة لقيت مصرعها داخل بئر رفقة إبنيها، لافتا إلى العشوائية أدت إلى وفاة أطفال سواء عن طريق الصعق بالكهرباء، وغيرها من الحوادث الأخرى.
وأكد على أن حادثة وفاة الطفل ريان يجب استخلاص الدروس منها، وإعادة النظر في الحياة اليومية للأشخاص، وذلك تفادي لأي خطر من شأنه أن يؤدي إلى وفاة أطفال صغار.
ولفت إلى أن طريقة حفر الآبار العشوائية، من شأنها أن تشكل خطرا على حياة الأطفال والحيوانات، داعيا إلى إتقان العمل، كي لا تقع حوادث مشابهة لتلك التي تعرض لها الطفل ريان.
وكان الطفل ريان أورام، قد سقط داخل بئر في دوار إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، واستغرقت عملية البحث عنه مدة 5 أيام، قبل أن يتم العثور عليه جثة هامدة.
وخلف حادث وفاة الطفل حزنا عميقا في صفوف المغاربة، وهو ما جعلهم يدخلون في حالة حداد، لاسيما وأنهم تتبعوا عملية البحث عنه عبر تقنية "البث المباشر"، فيما كان الملك محمد السادس أول من قدم تعازيه لعائلة الطفل.
وأكد على أن حادثة وفاة الطفل ريان يجب استخلاص الدروس منها، وإعادة النظر في الحياة اليومية للأشخاص، وذلك تفادي لأي خطر من شأنه أن يؤدي إلى وفاة أطفال صغار.
ولفت إلى أن طريقة حفر الآبار العشوائية، من شأنها أن تشكل خطرا على حياة الأطفال والحيوانات، داعيا إلى إتقان العمل، كي لا تقع حوادث مشابهة لتلك التي تعرض لها الطفل ريان.
وكان الطفل ريان أورام، قد سقط داخل بئر في دوار إغران بجماعة تمورت بإقليم شفشاون، واستغرقت عملية البحث عنه مدة 5 أيام، قبل أن يتم العثور عليه جثة هامدة.
وخلف حادث وفاة الطفل حزنا عميقا في صفوف المغاربة، وهو ما جعلهم يدخلون في حالة حداد، لاسيما وأنهم تتبعوا عملية البحث عنه عبر تقنية "البث المباشر"، فيما كان الملك محمد السادس أول من قدم تعازيه لعائلة الطفل.

شاهدوا.. الواعظ رضوان عبد السلام على "ناظورسيتي".. حادثة وفاة الطفل ريان رسائل وعبر
