ناظورسيتي: جابر الزكاني-حمزة حجلة
نظمت جمعية رابطة الشباب من أجل التنمية والتضامن أمس السبت 2 أبريل الجاري، ندوة علمية صحية حول النمط الغذائي المتبع خلال الشهر الفضيل، وذلك بفضاء دار الأم بالناظور.
وجاءت هذه البادرة تزامنا مع متطلبات الساكنة وعاداتهم في إعداد موائد الإفطار، حيث حاضر في الندوة كل من الضيوف الكرام، الدكتورة أحلات سلمى، الأخصائية نهيلة خراط والدكتور عبد الله حمود، في الجانب المتعلق بالصيام وما يتبعه من تغيير في التغذية وكذا الصحة البدنية بشكل عام.
في هذا الصدد تطرقت الدكتورة أحلات للنظام الغذائي السليم الذي يجب اتباعه خلال الشهر الفضيل، والتقسيم العقلاني للوجبات، كما أكدت على بعض النقاط التي يجب مراعاتها عند مريض السكري- في حالة ما أجاز له الطبيب المختص إمكانية الصيام.
نظمت جمعية رابطة الشباب من أجل التنمية والتضامن أمس السبت 2 أبريل الجاري، ندوة علمية صحية حول النمط الغذائي المتبع خلال الشهر الفضيل، وذلك بفضاء دار الأم بالناظور.
وجاءت هذه البادرة تزامنا مع متطلبات الساكنة وعاداتهم في إعداد موائد الإفطار، حيث حاضر في الندوة كل من الضيوف الكرام، الدكتورة أحلات سلمى، الأخصائية نهيلة خراط والدكتور عبد الله حمود، في الجانب المتعلق بالصيام وما يتبعه من تغيير في التغذية وكذا الصحة البدنية بشكل عام.
في هذا الصدد تطرقت الدكتورة أحلات للنظام الغذائي السليم الذي يجب اتباعه خلال الشهر الفضيل، والتقسيم العقلاني للوجبات، كما أكدت على بعض النقاط التي يجب مراعاتها عند مريض السكري- في حالة ما أجاز له الطبيب المختص إمكانية الصيام.
في نفس الصدد، جاءت مداخلة الأخصائية نهيلة حول الكميات الصحية اللازمة الواجب تواجدها في كل وجبة؛ الإفطار، العشاء ووجبة السحور.
أما الدكتور حمود فقد تناول مشاكل الجهاز الهضمي، خلال الشهر الفضيل.
هذا وقد عرفت الندرة إقبالا كبيرا من لدن الساكنة التي تجاوبت مع المداخلات ونقاشا جماعيا بخصوص هذا الموضوع الصحي.
ويشكل الحفاظ على الصحة واللياقة البدنية، أحد أكبر التحديات بالنسبة للكثير من الصائمين في رمضان، سيما وأن بعضهم يصوم لأكثر من 20 ساعة في بعض الدول.
وينصح خبراء التغذية بتزويد الجسم باستمرار بجميع العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها، وذلك بالتركيز على استهلاك الأطعمة عالية الجودة.
بالنسبة للسحور، فينصح خبراء طبيون، بالتركيز على تناول الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي (مؤشر نسبة السكر المنخفض)، كالأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات، بما فيها الشوفان والشعير والأرز البني والكينوا والتوت والتفاح والبرتقال، وغير ذلك من الطبيعيات.
أما الدكتور حمود فقد تناول مشاكل الجهاز الهضمي، خلال الشهر الفضيل.
هذا وقد عرفت الندرة إقبالا كبيرا من لدن الساكنة التي تجاوبت مع المداخلات ونقاشا جماعيا بخصوص هذا الموضوع الصحي.
ويشكل الحفاظ على الصحة واللياقة البدنية، أحد أكبر التحديات بالنسبة للكثير من الصائمين في رمضان، سيما وأن بعضهم يصوم لأكثر من 20 ساعة في بعض الدول.
وينصح خبراء التغذية بتزويد الجسم باستمرار بجميع العناصر الغذائية الأساسية التي يحتاجها، وذلك بالتركيز على استهلاك الأطعمة عالية الجودة.
بالنسبة للسحور، فينصح خبراء طبيون، بالتركيز على تناول الأطعمة ذات المؤشر الجلايسيمي (مؤشر نسبة السكر المنخفض)، كالأطعمة المصنوعة من الحبوب الكاملة والفواكه والخضروات، بما فيها الشوفان والشعير والأرز البني والكينوا والتوت والتفاح والبرتقال، وغير ذلك من الطبيعيات.

شاهدوا.. النمط الغذائي المتبع في رمضان موضوع ندوة علمية لرابطة الشباب من أجل التنمية