ناظورسيتي: جابر الزكاني-محمدالعبوسي
نعيم بوزردة وهو فاعل تقابي وجمعوي في مهام الكاتب العام لنقابة الفلاحين بالناظور والمنضوية تحت لواء الاتحاد الاقليمي لنقابات الاتحاد المغربي للشغل بالناظور، أثار في مداخلة له إجراءات عشوائية وتدبير غير سليم للدعم الممنوح للفلاحين الصغار، وعلاقته بالجفاف وما تنجزه الدولة في هذا القطاع، ما إعطاء بعض المقاربات، وإبراز تناقضات بين متضادات على غرار فيضان +جفاف.
وفي المائدة المستديرة التي نظمتها النقابة أمس السبت 12 فبراير الجاري بفندق مصنف بالناظور، قال نعيم بأن الدعم الذي تتغنى به الدولة، وتقدمه على شكل حبوب للفلاحين، لا يتم تدفقه لهؤلاء بقدر ما نراه في الأسواق يباع ويشترى، وأن تدبير مخاطر الجفاف تقابلها ضرورة ترشيد مياه الفيضانات في إطار سياسة مائية وطنية وجب أن توازي سياسة تدبير مخاطر الجفاف والكوارث الطبيعية في ذات الآن.
يضف المتدخل في أربعة دقائق، أن السياسة الفلاحية بالناظور تقارن بالفشل في معظم أوراشها التي شهدها الفلاح والقاصي والداني من المواطنين، مستشهدا ببعض المشاريع الزراعية السقوية بالإقليم، والتي لم تعطي ثمارها منذ 2010 إلى 2022..
نعيم بوزردة وهو فاعل تقابي وجمعوي في مهام الكاتب العام لنقابة الفلاحين بالناظور والمنضوية تحت لواء الاتحاد الاقليمي لنقابات الاتحاد المغربي للشغل بالناظور، أثار في مداخلة له إجراءات عشوائية وتدبير غير سليم للدعم الممنوح للفلاحين الصغار، وعلاقته بالجفاف وما تنجزه الدولة في هذا القطاع، ما إعطاء بعض المقاربات، وإبراز تناقضات بين متضادات على غرار فيضان +جفاف.
وفي المائدة المستديرة التي نظمتها النقابة أمس السبت 12 فبراير الجاري بفندق مصنف بالناظور، قال نعيم بأن الدعم الذي تتغنى به الدولة، وتقدمه على شكل حبوب للفلاحين، لا يتم تدفقه لهؤلاء بقدر ما نراه في الأسواق يباع ويشترى، وأن تدبير مخاطر الجفاف تقابلها ضرورة ترشيد مياه الفيضانات في إطار سياسة مائية وطنية وجب أن توازي سياسة تدبير مخاطر الجفاف والكوارث الطبيعية في ذات الآن.
يضف المتدخل في أربعة دقائق، أن السياسة الفلاحية بالناظور تقارن بالفشل في معظم أوراشها التي شهدها الفلاح والقاصي والداني من المواطنين، مستشهدا ببعض المشاريع الزراعية السقوية بالإقليم، والتي لم تعطي ثمارها منذ 2010 إلى 2022..
في إطار أنشطته الإشعاعية نظم الاتحاد الاقليمي لنقابات الاتحاد المغربي للشغل بالناظور عشية يومه السبت 12 فبراير الجاري، مائدة مستديرة تحت عنوان "تدبير المخاطر والكوارث الطبيعية بالمغرب"، بفندق مصنف بالناظور أطرها الأستاذ الحسين رفيقي.
النشاط الإشعاعي شهد حضورا وازنا فاق المئة شخص، تقدمه أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد الإقليمي لنقابات الناظور وممثلي القطاعات النقابية المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل (التعليم، الصحة، الضمان الاجتماعي، الأبناك، المالية، الجماعات الترابية، الداخلية، الإنعاش الوطني، الشبيبة والرياضة، الطاقة، الماء، البريد واللوجستيك، الموانئ، قطاع النظافة "كازاتكنيك"، العمال الحدوديين، قطاع التجار والحرفيين، الأمن الخاص، قطاع فيكتاليا، قطاع مهنيي سيارات الأجرة الكبيرة والصغيرة، هولسيم)، ممثلو قطاع الفلاحة، تحاليل الريف، مطاحن النصر الكبرى ) كما حضر اللقاء، ممثلي مجموعة من الهيئات السياسية، ممثلي المجلس الاقليمي، ممثلي جماعة الناظور، منتخبون، وممثلو نسيج المجتمع المدني، من بعض جمعيات ومنظمات حقوقية وبيئية ومنظمات إسعافية مدنية، ممثلي الهلال الأحمر، وهيئات نقابية صديقة، كما حظر أيضا، ممثلين لوكالة مارتشيكا، وممثلو المؤسسات العمومية، من سلطة محلية والدرك الملكي، والوكالة الحضرية للناظور والدريوش وجرسيف، وإدارة المكتب الوطني للكهرباء.. كما حضره أيضا طلبة وباحثين مختصين في المجال... يأتي هذا النشاط المنظم من طرف الاتحاد المغربي للشغل بالناظور، والذي قارب موضوعا راهنيا متعلقا بتدبير المخاطر والكوارث الطبيعية، باعتبارها نقابة مواطنة منخرطة وملتزمة بالدفع ومعالجة المواضيع التي تستأثر باهتمام الرأي العام، في إطار سياق دولي متسم بتوافق عام حول تدبير والوقاية من المخاطر والكوارث الطبيعية، وسياق وطني مليء بالأحداث ذات الصلة.
كما أن تموقع الناظور كتجمع حضري غير منظم بما فيه الكفاية، وناقص من ناحية التجهيز، وفي منطقة ساحلية منخفضة، جافة، ونشيطة زلزاليا، جعل من الموضوع محط اهتمام وإشادة الكثيرين.
النشاط الإشعاعي شهد حضورا وازنا فاق المئة شخص، تقدمه أعضاء المكتب التنفيذي للاتحاد الإقليمي لنقابات الناظور وممثلي القطاعات النقابية المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل (التعليم، الصحة، الضمان الاجتماعي، الأبناك، المالية، الجماعات الترابية، الداخلية، الإنعاش الوطني، الشبيبة والرياضة، الطاقة، الماء، البريد واللوجستيك، الموانئ، قطاع النظافة "كازاتكنيك"، العمال الحدوديين، قطاع التجار والحرفيين، الأمن الخاص، قطاع فيكتاليا، قطاع مهنيي سيارات الأجرة الكبيرة والصغيرة، هولسيم)، ممثلو قطاع الفلاحة، تحاليل الريف، مطاحن النصر الكبرى ) كما حضر اللقاء، ممثلي مجموعة من الهيئات السياسية، ممثلي المجلس الاقليمي، ممثلي جماعة الناظور، منتخبون، وممثلو نسيج المجتمع المدني، من بعض جمعيات ومنظمات حقوقية وبيئية ومنظمات إسعافية مدنية، ممثلي الهلال الأحمر، وهيئات نقابية صديقة، كما حظر أيضا، ممثلين لوكالة مارتشيكا، وممثلو المؤسسات العمومية، من سلطة محلية والدرك الملكي، والوكالة الحضرية للناظور والدريوش وجرسيف، وإدارة المكتب الوطني للكهرباء.. كما حضره أيضا طلبة وباحثين مختصين في المجال... يأتي هذا النشاط المنظم من طرف الاتحاد المغربي للشغل بالناظور، والذي قارب موضوعا راهنيا متعلقا بتدبير المخاطر والكوارث الطبيعية، باعتبارها نقابة مواطنة منخرطة وملتزمة بالدفع ومعالجة المواضيع التي تستأثر باهتمام الرأي العام، في إطار سياق دولي متسم بتوافق عام حول تدبير والوقاية من المخاطر والكوارث الطبيعية، وسياق وطني مليء بالأحداث ذات الصلة.
كما أن تموقع الناظور كتجمع حضري غير منظم بما فيه الكفاية، وناقص من ناحية التجهيز، وفي منطقة ساحلية منخفضة، جافة، ونشيطة زلزاليا، جعل من الموضوع محط اهتمام وإشادة الكثيرين.

شاهدوا.. النقابي نعيم بوزردة يترافع حول حقوق الفلاحين بالناظور