شاهدوا.. المنتخب المغربي يتنقل وسط حراسة أمنية مشددة في الكاميرون
ناظورسيتي: متابعة
شددت السلطات الكاميرونية، من حراستها للمنتخبات المشاركة في بطولة كأس أفريقيا للأمم، في ظل وجود تهديدات بارتكاب أعمال إرهابية من طرف منظمات معارضة.
وهكذا، فقد رفعت اللجنة المنظمة، من درجة التأهب، وتدخلت في إطار التنسيق مع السلطات الأمنية بالكاميرون، لحماية المنتخبات المشاركة بمن فيها منتخب المغرب.
ويتم يوميا، تأمين تنقلات المنتخب المغربي من مكان إقامته إلى ملعب التداريب التابع لمركب أحمدو أحيجو بياوندي، وتقوم مجموعة مسلحة مكونة من فرق أمنية مختلفة بحراسة الحافلة التي تقل لاعبي أسود الأطلس.
شددت السلطات الكاميرونية، من حراستها للمنتخبات المشاركة في بطولة كأس أفريقيا للأمم، في ظل وجود تهديدات بارتكاب أعمال إرهابية من طرف منظمات معارضة.
وهكذا، فقد رفعت اللجنة المنظمة، من درجة التأهب، وتدخلت في إطار التنسيق مع السلطات الأمنية بالكاميرون، لحماية المنتخبات المشاركة بمن فيها منتخب المغرب.
ويتم يوميا، تأمين تنقلات المنتخب المغربي من مكان إقامته إلى ملعب التداريب التابع لمركب أحمدو أحيجو بياوندي، وتقوم مجموعة مسلحة مكونة من فرق أمنية مختلفة بحراسة الحافلة التي تقل لاعبي أسود الأطلس.
ورصدت قوات خاصة، تقوم بحراسة حافلة المنتخب الوطني المغربي، وتفتح الطريق أمامه في مدينة ياوندي، وذلك تجنبا لكل من شأنه أن يعرض حياة الوفود المشاركة للخطر.
وكان المنتخب التونسي وأعضاء بعثته، اضطروا قبل أيام، للبقاء في الفندق الذي يقيم به، بمدينة "ليمبي" الكاميرونية، حيث ألغى توجهه المبرمج إلى ملعب التدريبات، في الوقت الذي اندلعت فيه مواجهات مسلحة بين القوات الحكومية ومليشيات جماعة إنفصالية.
وكانت الميليشيات الانفصالية بجنوب الكاميرون، قد وجهت رسالة تحذيرية لمنتخبات المجموعة السادسة التي يتنافس فيها كل من المنتخب التونسي والمالي والغامبي والموريتاني.
ووفق مصادر إعلامية دولية، فإن المليشيات طالبت المنتخبات الأربعة بمغادرة المنطقة، مهددة بعواقب وخيمة، في حالة عدم استجابة بعثات هذه المنتخبات للتحذير.
وطالبت اللجنة المنظمة لبطولة كأس أفريقيا، كلا من منتخبات تونس، موريتانيا، غامبيا ومالي المتنافسة في المجموعة السادسة من الكأس، بتوخي الحذر على خلفية "تهديدات إرهابية" وُصِفت بـ”الجدية".
وذكرت تقارير إعلامية بأن إطلاق نارٍ حدث يوم الأربعاء 12 يناير الجاري، في مدينة بويا المجاورة لمدينة ليمبي المستضيفة لمباريات المجموعة السادسة.
وأكدت رويترز سابقا، بأن جماعة انفصالية قامت بالإعلان عن قتلها لجندي كاميروني في مدينة ليمبي، والتي سمعت فيها أصوات إطلاق رصاص أثناء إقامة مباريات المجموعة.
وكان المنتخب التونسي وأعضاء بعثته، اضطروا قبل أيام، للبقاء في الفندق الذي يقيم به، بمدينة "ليمبي" الكاميرونية، حيث ألغى توجهه المبرمج إلى ملعب التدريبات، في الوقت الذي اندلعت فيه مواجهات مسلحة بين القوات الحكومية ومليشيات جماعة إنفصالية.
وكانت الميليشيات الانفصالية بجنوب الكاميرون، قد وجهت رسالة تحذيرية لمنتخبات المجموعة السادسة التي يتنافس فيها كل من المنتخب التونسي والمالي والغامبي والموريتاني.
ووفق مصادر إعلامية دولية، فإن المليشيات طالبت المنتخبات الأربعة بمغادرة المنطقة، مهددة بعواقب وخيمة، في حالة عدم استجابة بعثات هذه المنتخبات للتحذير.
وطالبت اللجنة المنظمة لبطولة كأس أفريقيا، كلا من منتخبات تونس، موريتانيا، غامبيا ومالي المتنافسة في المجموعة السادسة من الكأس، بتوخي الحذر على خلفية "تهديدات إرهابية" وُصِفت بـ”الجدية".
وذكرت تقارير إعلامية بأن إطلاق نارٍ حدث يوم الأربعاء 12 يناير الجاري، في مدينة بويا المجاورة لمدينة ليمبي المستضيفة لمباريات المجموعة السادسة.
وأكدت رويترز سابقا، بأن جماعة انفصالية قامت بالإعلان عن قتلها لجندي كاميروني في مدينة ليمبي، والتي سمعت فيها أصوات إطلاق رصاص أثناء إقامة مباريات المجموعة.
